قطعة قماش ... أجهزت على هندي
ومن القماش ما قتل!
فقد أحال رجال الأمن في مخفر شرق إلى الطب الشرعي، جثة هندي أقدم على إنهاء حياته شنقاً، مستخدما قطعة قماش، وعلق نفسه بها في سقف الغرفة، ليعثر عليه رفاق السكن متدلياً بلا حراك.
ووفقا لمصدر أمني، كانت عمليات وزارة الداخلية تلقت بلاغاً من قِبل صديق المتوفَّى مفيدا بأنه دخل عليه الغرفة التي يقطنانها معاً في منطقة شرق، فوجده لافظا آخر أنفاسه، فانطلقت إلى المكان دوريات الأمن، وفنيو الطوارئ الطبية الذين تحققوا من الوفاة، فانتدب الأمنيون خبراء الأدلة الجنائية فعاينوا الجثة بدورهم، قبل أن يرفعوها ويحيلوها إلى الطب الشرعي، لتسجَّل قضية انتحار وأحيلت إلى جهات الاختصاص للوقوف على اللحظات الأخيرة قبل الواقعة، بهدف الكشف عن دوافعها.
فقد أحال رجال الأمن في مخفر شرق إلى الطب الشرعي، جثة هندي أقدم على إنهاء حياته شنقاً، مستخدما قطعة قماش، وعلق نفسه بها في سقف الغرفة، ليعثر عليه رفاق السكن متدلياً بلا حراك.
ووفقا لمصدر أمني، كانت عمليات وزارة الداخلية تلقت بلاغاً من قِبل صديق المتوفَّى مفيدا بأنه دخل عليه الغرفة التي يقطنانها معاً في منطقة شرق، فوجده لافظا آخر أنفاسه، فانطلقت إلى المكان دوريات الأمن، وفنيو الطوارئ الطبية الذين تحققوا من الوفاة، فانتدب الأمنيون خبراء الأدلة الجنائية فعاينوا الجثة بدورهم، قبل أن يرفعوها ويحيلوها إلى الطب الشرعي، لتسجَّل قضية انتحار وأحيلت إلى جهات الاختصاص للوقوف على اللحظات الأخيرة قبل الواقعة، بهدف الكشف عن دوافعها.