أعلن اعتزاله بعد مسيرة حافلة ناهزت الـ 20 عاماً
شهاب ... «انتهى المشوار»
شهاب كنكوني... وداعاً
ينوي كنكوني الانخراط في مجال التدريب بعد الاعتزال
أعلن حارس المرمى الدولي السابق شهاب كنكوني اعتزاله اللعب بعد مسيرة طويلة في الملاعب ناهزت الـ 20 عاماً.
ووجه كنكوني رسالة الى ادارة وجمهور نادي كاظمة ولشقيقه الأصغر حسين العائد الى «البرتقالي» تمنى فيها لهم التوفيق في الموسم الجديد، مضيفاً «سامحوني على القصور بعد سنوات طويلة».
وخاض كنكوني (36 عاماً) والذي يعتبر مع زميله حارس القادسية نواف الخالدي الأقدم في الملاعب الكويتية في السنوات الأخيرة، مشواراً حافلاً بدأه مع فرق الناشئين في كاظمة قبل ان يحصل على فرصة تمثيل الفريق الاول في أوج قوته في الموسم 1997-1998 رغم انه وقتها لم يتجاوز السابعة عشرة من عمره.
ولعب شهاب للمنتخبين الأولمبي والأول خلال فترة قاربت 10 سنوات، خاض خلالها العديد من البطولات كان أبرزها نهائيات كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية في سيدني 2000، وكأس أمم آسيا 2004 في الصين، وكأس الخليج الـ 16 في الكويت 2003 والـ 17 في الدوحة 2004.
وانتقل كنكوني داخلياً لأكثر من ناد فلعب للعربي والصليبخات واليرموك قبل ان يعود في الموسم قبل الماضي الى كاظمة.
وفي اواخر الموسم الماضي تم ايقافه من قبل ادارة النادي على خلفية تصريحات كان أدلى بها بعد مباراة فريقه مع «الكويت» ضمن منافسات «دوري فيفا».
وبعد عودة شقيقه حسين من فترة اعارة الى نادي الفحيحيل، ربط شهاب استمراره مع «البرتقالي» بحاجة النادي اليه، وبتحقيق استفادة لشقيقه الذي تلقى عرضاً من نادي برقان، غير ان التوجه لدى ادارة كاظمة يصب في اتجاه الابقاء على «كنكوني الصغير» والذي انضم بالفعل الى تدريبات الفريق التي انطلقت الثلاثاء الماضي بقيادة المدرب الجديد البرتغالي انتوني اوليفيرا.
وينوي شهاب الانخراط في مجال التدريب بعد الاعتزال وهو بدأ بالفعل في أولى خطواته في هذا الحقل بعد بالتحاقه بالطاقم الفني لإحدى الأكاديميات المتخصصة، كما أن أبناءه يسيرون على نفس خطى والدهم حيث يلعبون حالياً في مركز حراسة المرمى.
ووجه كنكوني رسالة الى ادارة وجمهور نادي كاظمة ولشقيقه الأصغر حسين العائد الى «البرتقالي» تمنى فيها لهم التوفيق في الموسم الجديد، مضيفاً «سامحوني على القصور بعد سنوات طويلة».
وخاض كنكوني (36 عاماً) والذي يعتبر مع زميله حارس القادسية نواف الخالدي الأقدم في الملاعب الكويتية في السنوات الأخيرة، مشواراً حافلاً بدأه مع فرق الناشئين في كاظمة قبل ان يحصل على فرصة تمثيل الفريق الاول في أوج قوته في الموسم 1997-1998 رغم انه وقتها لم يتجاوز السابعة عشرة من عمره.
ولعب شهاب للمنتخبين الأولمبي والأول خلال فترة قاربت 10 سنوات، خاض خلالها العديد من البطولات كان أبرزها نهائيات كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية في سيدني 2000، وكأس أمم آسيا 2004 في الصين، وكأس الخليج الـ 16 في الكويت 2003 والـ 17 في الدوحة 2004.
وانتقل كنكوني داخلياً لأكثر من ناد فلعب للعربي والصليبخات واليرموك قبل ان يعود في الموسم قبل الماضي الى كاظمة.
وفي اواخر الموسم الماضي تم ايقافه من قبل ادارة النادي على خلفية تصريحات كان أدلى بها بعد مباراة فريقه مع «الكويت» ضمن منافسات «دوري فيفا».
وبعد عودة شقيقه حسين من فترة اعارة الى نادي الفحيحيل، ربط شهاب استمراره مع «البرتقالي» بحاجة النادي اليه، وبتحقيق استفادة لشقيقه الذي تلقى عرضاً من نادي برقان، غير ان التوجه لدى ادارة كاظمة يصب في اتجاه الابقاء على «كنكوني الصغير» والذي انضم بالفعل الى تدريبات الفريق التي انطلقت الثلاثاء الماضي بقيادة المدرب الجديد البرتغالي انتوني اوليفيرا.
وينوي شهاب الانخراط في مجال التدريب بعد الاعتزال وهو بدأ بالفعل في أولى خطواته في هذا الحقل بعد بالتحاقه بالطاقم الفني لإحدى الأكاديميات المتخصصة، كما أن أبناءه يسيرون على نفس خطى والدهم حيث يلعبون حالياً في مركز حراسة المرمى.