في واقعتين منفصلتين
فيلبينية وإثيوبية هربتا بفلوس كفيليهما
في واقعتين منفصلتين، تعرض منزل مواطن في ضاحية «السلام» للسرقة على يد عاملته الفيلبينية التي اختلست 2000 دينار وتوارت عن الأنظار، بينما شكت مصرية في الجابرية من أن الإثيوبية التي تعمل في كفالتها لاذت بالفرار بعدما استولت على 180 ديناراً.
عن تفاصيل الواقعة الأولى ذكر مصدر أمني «أن مواطنا تقدم إلى مخفر منطقة السلام، وأبلغ الأمنيين أنه فوجئ بعد عودته إلى شقته، التي يسكنها مع زوجته، بأن خادمته غير موجودة، وعندما اتصل على هاتفها لم يتلقَّ منها أي ردٍّ، وبالبحث في محتويات غرفة النوم اكتشف أن مبلغ ألفي دينار كان يحتفظ به لم يعد له أثر، وطلب المواطن من الأمنيين تسجيل قضية ضد خادمته بالهروب وسرقة المبلغ، وأُحيلت إلى المباحث».
ومن جهة أخرى، استنجدت مقيمة مصرية برجال الأمن في مخفر الجابرية، لكي يقتصوا لها من العاملة الإثيوبية التي تعتني بمنزلها، متهمةً هذه الأخيرة بأنها استولت على 180 ديناراً من شقتها، قبل أن تغادرها إلى وجهة غير معلومة، فسجلوا قضية بالواقعة، وأحالوها إلى عناصر المباحث.
عن تفاصيل الواقعة الأولى ذكر مصدر أمني «أن مواطنا تقدم إلى مخفر منطقة السلام، وأبلغ الأمنيين أنه فوجئ بعد عودته إلى شقته، التي يسكنها مع زوجته، بأن خادمته غير موجودة، وعندما اتصل على هاتفها لم يتلقَّ منها أي ردٍّ، وبالبحث في محتويات غرفة النوم اكتشف أن مبلغ ألفي دينار كان يحتفظ به لم يعد له أثر، وطلب المواطن من الأمنيين تسجيل قضية ضد خادمته بالهروب وسرقة المبلغ، وأُحيلت إلى المباحث».
ومن جهة أخرى، استنجدت مقيمة مصرية برجال الأمن في مخفر الجابرية، لكي يقتصوا لها من العاملة الإثيوبية التي تعتني بمنزلها، متهمةً هذه الأخيرة بأنها استولت على 180 ديناراً من شقتها، قبل أن تغادرها إلى وجهة غير معلومة، فسجلوا قضية بالواقعة، وأحالوها إلى عناصر المباحث.
