رعاه سمو رئيس مجلس الوزراء ووزارة التربية
«استديو الأبطال» على تلفزيون «الراي» يحوز على حب طلاب وطالبات مدارس الكويت
هدوووووووووووووووء في الاستديو
مشاعل تسأل والطالبات يستمعن بتركيز
الاستديو قبل البث المباشر
ضبط أداء التلميذات
استعداد للمسابقة (تصوير على السالم)
مشاعل العقيل تميز في الأداء
| متابعة - علاء محمود |
ضحكات الاطفال تعم الاستديو والاجواء مرحة لطيفة اذ انها المرة الاولى التي تشترك فيها مدارس الاطفال بالبرنامج، وهم تحت سن الادراك فلا يعرفون عن عالم التصوير التلفزيوني شيئا، الجميع يستعدون لبداية المسابقة، مقدمة البرنامج مشاعل عقيل تعشق الاطفال وتجيد لفت أنظارهم عبر حوارات قصيرة وبلغة سهلة وطفولية ومرحة وتعلمهم كيفية المشاركة بالمسابقة والتى تصل الى وعيهم سريعا، فيتخلون عن حذرهم في تعاملهم معها كما أنها أيضا كانت تتأكد من الأسئلة وتراجعها مع المعد عبدالحميد السبكي ومخرج البرنامج ساهر الرميني الذي يتميز بالتقاط كادرات مميزة، وقدرة فذة على التعامل والسيطرة على حركة الاطفال ونشاطهم الذي لا يهدأ .
المصورون كل في موقعه مستعد ينتظر شارة البداية من المخرج، ومدير المسرح علي الحسيني يتحرك في جميع الاتجاهات، ليتفقد كل شيء بنفسه تداركا مسبقا لأي خطأ اثناء البث المباشر. والاستعداد المبكر للفريق الفني يجعل البرنامج بلا أخطاء تقنية وفنية، وتظهر الصورة نقية.
هكذا كانت حال كواليس برنامج استديو الأبطال. الذي يعرض على تلفزيون «الراي» فعندما دقت الساعة وحان وقت العرض عم الصمت المكان وبدأت مشاعل بالترحيب بالمدارس المشاركة في هذه الحلقة حيث ان الأبطال كانوا من منطقة الاحمدي التعليمية، وبدأت المسابقة مع مدرسة «أبو حليفة المشتركة» للبنات ومدرسة «فاطمة الحقان» للبنات ودار التنافس بين البراعم الصغيرة حتى استحقت الفوز مدرسة أبو حليفة بفارق نقطة واحدة، ثم تلتها منافسة بين مدرسة «عقيل بن ابي طالب» للبنين ومدرسة «البخاري».
كواليس خفية
ومن داخل الكواليس التقت «الراي» مع محسن بو رقبة العتيبي مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام والمشرف العام على فقرات المدارس ببرنامج «استديو الأبطال» وسألته عن بداية فكرة المسابقة ومدى تفاعل وزارة التربية والتعليم معها فأجاب قائلا:
نحن كوزارة للتربية والتعليم قمنا بعرض فكرة المسابقة منذ ثلاث سنوات على قناة «الراي» وبالذات على مدير تلفزيون «الراي» يوسف الجلاهمة الذي لاقت الفكرة قبوله واستحسانه، فتم الاتفاق على تنفيذ الفكرة بين الوزارة والقناة وبالتعاون مع كافة قطاعات وجهود وزارة التربية حتى نجحت وبحمد الله، لذلك اثني بالشكر على وزيرة التربية والتعليم نورية الصبيح التي ساهمت وبشكل كبير جدا وفعال في إنجاح هذه المسابقة وتشجيعها المتواصل والمستمر للكوادر الفنية والإدارية المسؤولة عن هذه المسابقة. ولا انسى بالشكر سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد الصباح للفتته الكريمة حيث انه من رعاة هذه المسابقة وداعميها الأساسيين منذ بدايتها ما يعطي دلالة واضحة على اهتمامه الخالص بالتعليم والطلبة وعلى تشجيعهم وحثهم على العلم ليرقوا به عاليا ويعمروا هذه الأرض الطيبة.
مسابقة للمعلومات
المسابقة هي عبارة عن تحد بالمعلومات بين الطلاب والطالبات تشترك فيها كافة مدارس وزارة التربية من بنين وبنات للمرحلة الابتدائية وعلى مدار العام الدراسي بحدود 6 أشهر، حيث تقوم المسابقة على خروج الفريق الخاسر من المسابقة وتأهيل الفريق الفائز إلى المرحلة التالية إلى أن يصل إلى المرحلة النهائية، و يحصل الفريق الفائز على جوائز قيمة مقدمة من سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر الصباح ومن وزارة التربية.
وفي الختام أشكر قناة «الراي» على جهودها في دعم هذا الفعالية لدعم الأطفال وتنميتهم وأخص بالشكر الأستاذ يوسف الجلاهمة الذي يشجعنا على التواصل وبشكل دائم من خلال برنامج استديو
الأبطال.
ضحكات الاطفال تعم الاستديو والاجواء مرحة لطيفة اذ انها المرة الاولى التي تشترك فيها مدارس الاطفال بالبرنامج، وهم تحت سن الادراك فلا يعرفون عن عالم التصوير التلفزيوني شيئا، الجميع يستعدون لبداية المسابقة، مقدمة البرنامج مشاعل عقيل تعشق الاطفال وتجيد لفت أنظارهم عبر حوارات قصيرة وبلغة سهلة وطفولية ومرحة وتعلمهم كيفية المشاركة بالمسابقة والتى تصل الى وعيهم سريعا، فيتخلون عن حذرهم في تعاملهم معها كما أنها أيضا كانت تتأكد من الأسئلة وتراجعها مع المعد عبدالحميد السبكي ومخرج البرنامج ساهر الرميني الذي يتميز بالتقاط كادرات مميزة، وقدرة فذة على التعامل والسيطرة على حركة الاطفال ونشاطهم الذي لا يهدأ .
المصورون كل في موقعه مستعد ينتظر شارة البداية من المخرج، ومدير المسرح علي الحسيني يتحرك في جميع الاتجاهات، ليتفقد كل شيء بنفسه تداركا مسبقا لأي خطأ اثناء البث المباشر. والاستعداد المبكر للفريق الفني يجعل البرنامج بلا أخطاء تقنية وفنية، وتظهر الصورة نقية.
هكذا كانت حال كواليس برنامج استديو الأبطال. الذي يعرض على تلفزيون «الراي» فعندما دقت الساعة وحان وقت العرض عم الصمت المكان وبدأت مشاعل بالترحيب بالمدارس المشاركة في هذه الحلقة حيث ان الأبطال كانوا من منطقة الاحمدي التعليمية، وبدأت المسابقة مع مدرسة «أبو حليفة المشتركة» للبنات ومدرسة «فاطمة الحقان» للبنات ودار التنافس بين البراعم الصغيرة حتى استحقت الفوز مدرسة أبو حليفة بفارق نقطة واحدة، ثم تلتها منافسة بين مدرسة «عقيل بن ابي طالب» للبنين ومدرسة «البخاري».
كواليس خفية
ومن داخل الكواليس التقت «الراي» مع محسن بو رقبة العتيبي مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام والمشرف العام على فقرات المدارس ببرنامج «استديو الأبطال» وسألته عن بداية فكرة المسابقة ومدى تفاعل وزارة التربية والتعليم معها فأجاب قائلا:
نحن كوزارة للتربية والتعليم قمنا بعرض فكرة المسابقة منذ ثلاث سنوات على قناة «الراي» وبالذات على مدير تلفزيون «الراي» يوسف الجلاهمة الذي لاقت الفكرة قبوله واستحسانه، فتم الاتفاق على تنفيذ الفكرة بين الوزارة والقناة وبالتعاون مع كافة قطاعات وجهود وزارة التربية حتى نجحت وبحمد الله، لذلك اثني بالشكر على وزيرة التربية والتعليم نورية الصبيح التي ساهمت وبشكل كبير جدا وفعال في إنجاح هذه المسابقة وتشجيعها المتواصل والمستمر للكوادر الفنية والإدارية المسؤولة عن هذه المسابقة. ولا انسى بالشكر سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد الصباح للفتته الكريمة حيث انه من رعاة هذه المسابقة وداعميها الأساسيين منذ بدايتها ما يعطي دلالة واضحة على اهتمامه الخالص بالتعليم والطلبة وعلى تشجيعهم وحثهم على العلم ليرقوا به عاليا ويعمروا هذه الأرض الطيبة.
مسابقة للمعلومات
المسابقة هي عبارة عن تحد بالمعلومات بين الطلاب والطالبات تشترك فيها كافة مدارس وزارة التربية من بنين وبنات للمرحلة الابتدائية وعلى مدار العام الدراسي بحدود 6 أشهر، حيث تقوم المسابقة على خروج الفريق الخاسر من المسابقة وتأهيل الفريق الفائز إلى المرحلة التالية إلى أن يصل إلى المرحلة النهائية، و يحصل الفريق الفائز على جوائز قيمة مقدمة من سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر الصباح ومن وزارة التربية.
وفي الختام أشكر قناة «الراي» على جهودها في دعم هذا الفعالية لدعم الأطفال وتنميتهم وأخص بالشكر الأستاذ يوسف الجلاهمة الذي يشجعنا على التواصل وبشكل دائم من خلال برنامج استديو
الأبطال.
