الزوّار توافدوا على المقابر في العيد... دعاء بالرحمة للأحبة
أعداد كبيرة حرصت على زيارة المقابر في صبيحة أول أيام العيد (تصوير نايف العقلة)
دعاء أمام قبر الراحل المغفور له جاسم الخرافي
بكاء وحزن على رحيل الأعزاء
زائر مع صغيرته يقرأ الفاتحة أمام قبري المغفور لهما الشيخ جابر الأحمد والشيخ سعد العبدالله
مع هبوب نسائم عيد الفطر السعيد، توافد الزوار على المقابر لزيارة قبور ذويهم وأقاربهم ومحبيهم، الذين رحلوا عن الدنيا إلى دار الحق، مخلفين وراءهم أسى وحسرات ودموعا لا تكفكف.
وارتدت المقابر في اليوم الأول للعيد ثوب الحزن والسكينة والطمأنينة والذكر والدعاء للمتوفين، فيما توجه الزوار بالدعاء لذويهم بالرحمة والمغفرة والدرجة العالية في الجنة، تعبيراً عن الوفاء والمحبة المتواصلة لهم.
ورأى الزوار الذين بدأوا يتقاطرون إلى المقابر بعد أداء صلاة العيد مباشرة، ان فرحة العيد لا تمر إلا بزيارة مقابر ذويهم وسرد سيرتهم وذكرياتهم الجميلة، والدعاء لهم، ليعيشوا بعدها لحظات إيمانية روحانية ممزوجة بالحزن والسكينة والطمأنينة.
وارتدت المقابر في اليوم الأول للعيد ثوب الحزن والسكينة والطمأنينة والذكر والدعاء للمتوفين، فيما توجه الزوار بالدعاء لذويهم بالرحمة والمغفرة والدرجة العالية في الجنة، تعبيراً عن الوفاء والمحبة المتواصلة لهم.
ورأى الزوار الذين بدأوا يتقاطرون إلى المقابر بعد أداء صلاة العيد مباشرة، ان فرحة العيد لا تمر إلا بزيارة مقابر ذويهم وسرد سيرتهم وذكرياتهم الجميلة، والدعاء لهم، ليعيشوا بعدها لحظات إيمانية روحانية ممزوجة بالحزن والسكينة والطمأنينة.