الخطة الأمنية لـ «الفطر» سلاح مُذخّر وحسن تعامل مع المواطنين والمقيمين
عَيِّدوا... آمنين
• محاور الخطة... تأمين و رصد وسرعة تحرك
• إبلاغ فوري عن أي حالات اشتباه
• إبلاغ فوري عن أي حالات اشتباه
الخطة الأمنية لعيد الفطر المبارك «بثلاثة محاور أمنية، هي التأمين والرصد وسرعة التحرك» وفق انتشار أمني يغطي محافظات البلاد، لا سيما التي تتميز بالكثافة البشرية وبالحركة التجارية والترفيهية.
بهذه العبارة لخص مصدر امني لـ «الراي» الخطة المرورية لعيد الفطر المبارك، والتي سيقودها ميدانياً وكيل وزارة الداخلية المساعد للعمليات اللواء جمال الصايغ، حيث تقرر انشاء غرفة مركزية متصلة بغرف عمليات فرعية في مديريات الأمن، أوكل لكل غرفة عمليات بالمحافظات عدد من المهام، لا سيما ان كل غرفة ستحوي عناصر من كل القطاعات المشاركة بالخطة الأمنية، لضمان سرعة تمرير المعلومات للقطاعات.
ونصت الخطة على الطلب من القوات ضرورة اتخاذ أعلى درجات الحيطة والحذر، وضرورة حمل السلاح مذخراً، والابلاغ الفوري عن أي حالات اشتباه، وزيادة جرعة التفتيش والنقاط الأمنية عند الحاجة، ورفع تقارير كل 4 ساعات عن الوضع الأمني، وأوصت بحسن التعامل مع المواطنين والمقيمين، لنقل صورة ايجابية عن رجال الأمن الساهرين على خدمة أمن وطنهم ومواطنيهم وأبنائهم.
وتشتمل آلية العمل على التالي:
قطاع الأمن العام: حيث يتم من غرفة العمليات بالمديرية توزيع دوريات المخافر على الحدائق الترفيهية والمجمعات والمولات والأسواق والتجمعات البشرية، لا سيما في المناطق التجارية التي تتبع كل محافظة، والتعميم عليها بالتزود بالسلاح مذخراً والابلاغ الفوري للعمليات عن أي حالات اشتباه، والحرص على وجود عنصرين أمنيين بالدورية، ضابط وفرد، والتعاون مع القطاعات الأمنية الأخرى.
أما بالنسبة لقطاع المرور، فيشتمل على الانتشار المروري على الطرق السريعة الداخلية والخارجية وضمان الانسيابية المرورية من خلال الجولات المستمرة على الطرق ودعم القطاعات الأمنية الأخرى، وفق الخطة المعدة ومراعاة التدقيق الأمني على المركبات المشتبه بها.
ويعمل قطاع العمليات على قيام دوريات النجدة بالانتشار في المواقع وفق الخطة الأمنية، وعلى النقاط الساخنة التي تشهد تجمعات بشرية عالية الكثافة، وتقديم الدعم والاسناد للفرق الأمنية الأخرى بالاستعانة بالطيران العمودي التابع لوزارة الداخلية أو كلاب الاثر عند الحاجة وعند الاشتباه وغيره، وكذلك دعم الحركة المرورية على الطرق.
أما بالنسبة لقطاع أمن الدولة، فيركز على الانتشار الواسع في المحافظات كافة، ومتابعة الوضع الأمني والتدخل عند الحاجة، فيما تعمل المباحث الجنائية على الانتشار الأمني غير المرئي في التجمعات والاسواق والتجمعات البشرية، وفي الأسواق والمجمعات والمولات، ومتابعة الوضع الأمني، وضمان سلامة وأمن مرتادي تلك الاماكن، والابلاغ عن حالات الاشتباه والدعم مع القطاعات الأمنية الأخرى.
ويتولى قطاع الأمن الخاص تقديم الدعم والاسناد عند الطلب، فيما تتخذ إدارة المنافذ كافة الاجراءات الاحترازية اللازمة، والتدقيق الأمني اللازم من أجل ضمان أمن وسلامة المنافذ البرية والبحرية والجوية، وضمان سير الاجراءات الأمنية، لا سيما خلال عطلة العيد ومع دخول موسم الصيف والسفر.
بهذه العبارة لخص مصدر امني لـ «الراي» الخطة المرورية لعيد الفطر المبارك، والتي سيقودها ميدانياً وكيل وزارة الداخلية المساعد للعمليات اللواء جمال الصايغ، حيث تقرر انشاء غرفة مركزية متصلة بغرف عمليات فرعية في مديريات الأمن، أوكل لكل غرفة عمليات بالمحافظات عدد من المهام، لا سيما ان كل غرفة ستحوي عناصر من كل القطاعات المشاركة بالخطة الأمنية، لضمان سرعة تمرير المعلومات للقطاعات.
ونصت الخطة على الطلب من القوات ضرورة اتخاذ أعلى درجات الحيطة والحذر، وضرورة حمل السلاح مذخراً، والابلاغ الفوري عن أي حالات اشتباه، وزيادة جرعة التفتيش والنقاط الأمنية عند الحاجة، ورفع تقارير كل 4 ساعات عن الوضع الأمني، وأوصت بحسن التعامل مع المواطنين والمقيمين، لنقل صورة ايجابية عن رجال الأمن الساهرين على خدمة أمن وطنهم ومواطنيهم وأبنائهم.
وتشتمل آلية العمل على التالي:
قطاع الأمن العام: حيث يتم من غرفة العمليات بالمديرية توزيع دوريات المخافر على الحدائق الترفيهية والمجمعات والمولات والأسواق والتجمعات البشرية، لا سيما في المناطق التجارية التي تتبع كل محافظة، والتعميم عليها بالتزود بالسلاح مذخراً والابلاغ الفوري للعمليات عن أي حالات اشتباه، والحرص على وجود عنصرين أمنيين بالدورية، ضابط وفرد، والتعاون مع القطاعات الأمنية الأخرى.
أما بالنسبة لقطاع المرور، فيشتمل على الانتشار المروري على الطرق السريعة الداخلية والخارجية وضمان الانسيابية المرورية من خلال الجولات المستمرة على الطرق ودعم القطاعات الأمنية الأخرى، وفق الخطة المعدة ومراعاة التدقيق الأمني على المركبات المشتبه بها.
ويعمل قطاع العمليات على قيام دوريات النجدة بالانتشار في المواقع وفق الخطة الأمنية، وعلى النقاط الساخنة التي تشهد تجمعات بشرية عالية الكثافة، وتقديم الدعم والاسناد للفرق الأمنية الأخرى بالاستعانة بالطيران العمودي التابع لوزارة الداخلية أو كلاب الاثر عند الحاجة وعند الاشتباه وغيره، وكذلك دعم الحركة المرورية على الطرق.
أما بالنسبة لقطاع أمن الدولة، فيركز على الانتشار الواسع في المحافظات كافة، ومتابعة الوضع الأمني والتدخل عند الحاجة، فيما تعمل المباحث الجنائية على الانتشار الأمني غير المرئي في التجمعات والاسواق والتجمعات البشرية، وفي الأسواق والمجمعات والمولات، ومتابعة الوضع الأمني، وضمان سلامة وأمن مرتادي تلك الاماكن، والابلاغ عن حالات الاشتباه والدعم مع القطاعات الأمنية الأخرى.
ويتولى قطاع الأمن الخاص تقديم الدعم والاسناد عند الطلب، فيما تتخذ إدارة المنافذ كافة الاجراءات الاحترازية اللازمة، والتدقيق الأمني اللازم من أجل ضمان أمن وسلامة المنافذ البرية والبحرية والجوية، وضمان سير الاجراءات الأمنية، لا سيما خلال عطلة العيد ومع دخول موسم الصيف والسفر.