ناصر البلوشي: «حليمة زاد»... يناسب مكانة بولند الإعلامية!
ناصر البلوشي
كاشفاً النقاب عن أنه دخل أخيراً «بروفات» مسرحية «الكبيرة»، من تأليف مريم القلاف وإخراج محمد راشد الحملي، تمهيداً لعرضها في موسم عيد الفطر المقبل، قال الفنان والمخرج ناصر البلوشي إنه يشرف في الوقت ذاته على مسرحية أخرى من إنتاجه مع «Back Stage Group» بعنوان «المتحف»، كما يتولى طوال أيام شهر رمضان إخراج برنامج المسابقات الذي تقدمه حليمة بولند بعنوان «حليمة زاد»، ويعرض كل ليلة على قناة «العدالة».
وعن التفاصيل تحدث البلوشي إلى «الراي» قائلاً: «قبل أيام بدأنا (بروفات) المسرحية الكوميدية (الكبيرة) التي تجمعني مع الفنانة انتصار الشراح إلى جانب عبدالله الخضر ونورة العميري ومحمد الحملي ونخبة من النجوم الشباب، حيث من المفترض أن يكون العمل جاهزاً للعرض مع أول أيام عيد الفطر المقبل»، مكملاً أن «مسرحية (الكبيرة) عمل يحمل في مضمونه أفكاراً جديدة، ويبعث بكمّ من الرسائل الاجتماعية والإنسانية بالدرجة الأولى يتم طرحها بهذه الصورة للمرة الأولى، ويمكنني القول إننا من خلال هذه المسرحية سنقدم نوعاً جديداً من أنواع المسرح المتعارف عليه».
وتابع البلوشي: «أما المسرحية الأخرى التي أتولى الإشراف عليها فتحمل عنوان (المتحف)، وهي من إنتاجي مع (Back Stage Group) من إعداد محمد الحملي وإخراج بدر البلوشي، ومن بطولة خالد المفيدي وعماد العكاري وثامر الشعيبي وأحمد كرم، إلى جانب نخبة من الممثلين الشباب، حيث سيتم عرضها خلال عيد الفطر المقبل أيضاً على خشبة مسرح (عبدالحسين عبدالرضا)، وبهذا ستكون مسرحية الرعب الوحيدة الموجودة في الساحة لهذا الموسم».
وأردف: «من خلال هذا العمل الذي يحمل (ثيمة) الرعب سنطرح عديداً من المواضيع السياسية بطرح غير مباشر، لتقديم رسالة واضحة، ألا وهي حب الوطن وضرورة الوحدة والتمسك بالأرض، وكل ذلك سيتم من خلال قصة تمّ حبكها بطريقة سلسة قام بإعدادها الحملي بعدما تمّ اقتباسها من مجموعة أفلام رعب عالمية».
أما على صعيد الإخراج، فأشار البلوشي الى برنامج «حليمة زاد» قائلاً: «هذا البرنامج هو فكرتي وإخراجي، وتقدمه الإعلامية حليمة بولند التي أفتخر بالتعاون معها، ويتم بثّه بشكل يومي عبر قناة (العدالة) التي قدّمت لي كل سبل التعاون والتسهيلات ليكون بهذه الصورة، حيث إنني من خلاله رسمت خطوطاً ومعايير مختلفة أردت منها الخروج من إطار برامج المسابقات الاعتيادية التي تعتمد بالدرجة الأولى على الحركة الكثيرة و (التنطنط)، ومن هذا المنطلق فإن حليمة بولند تبقى جالسة على الكرسي طوال الحلقة على غرار شهر زاد من قصة ألف ليلة وليلة، والهدف من جلوسها طوال الوقت هو أن أجعل المتسابق يركّز في السؤال ويستفيد منه». مستطرداً: «من وجهة نظري أن (حليمة زاد) هو برنامج يتناسب مع عمر حليمة الفني ومكانتها الإعلامية، وأتمنى من المشاهدين أن يستوعبوا فكرته والهدف منه لأن فيه طرحاً جديداً وأسلوباً مميزاً في التقديم».
وعن التفاصيل تحدث البلوشي إلى «الراي» قائلاً: «قبل أيام بدأنا (بروفات) المسرحية الكوميدية (الكبيرة) التي تجمعني مع الفنانة انتصار الشراح إلى جانب عبدالله الخضر ونورة العميري ومحمد الحملي ونخبة من النجوم الشباب، حيث من المفترض أن يكون العمل جاهزاً للعرض مع أول أيام عيد الفطر المقبل»، مكملاً أن «مسرحية (الكبيرة) عمل يحمل في مضمونه أفكاراً جديدة، ويبعث بكمّ من الرسائل الاجتماعية والإنسانية بالدرجة الأولى يتم طرحها بهذه الصورة للمرة الأولى، ويمكنني القول إننا من خلال هذه المسرحية سنقدم نوعاً جديداً من أنواع المسرح المتعارف عليه».
وتابع البلوشي: «أما المسرحية الأخرى التي أتولى الإشراف عليها فتحمل عنوان (المتحف)، وهي من إنتاجي مع (Back Stage Group) من إعداد محمد الحملي وإخراج بدر البلوشي، ومن بطولة خالد المفيدي وعماد العكاري وثامر الشعيبي وأحمد كرم، إلى جانب نخبة من الممثلين الشباب، حيث سيتم عرضها خلال عيد الفطر المقبل أيضاً على خشبة مسرح (عبدالحسين عبدالرضا)، وبهذا ستكون مسرحية الرعب الوحيدة الموجودة في الساحة لهذا الموسم».
وأردف: «من خلال هذا العمل الذي يحمل (ثيمة) الرعب سنطرح عديداً من المواضيع السياسية بطرح غير مباشر، لتقديم رسالة واضحة، ألا وهي حب الوطن وضرورة الوحدة والتمسك بالأرض، وكل ذلك سيتم من خلال قصة تمّ حبكها بطريقة سلسة قام بإعدادها الحملي بعدما تمّ اقتباسها من مجموعة أفلام رعب عالمية».
أما على صعيد الإخراج، فأشار البلوشي الى برنامج «حليمة زاد» قائلاً: «هذا البرنامج هو فكرتي وإخراجي، وتقدمه الإعلامية حليمة بولند التي أفتخر بالتعاون معها، ويتم بثّه بشكل يومي عبر قناة (العدالة) التي قدّمت لي كل سبل التعاون والتسهيلات ليكون بهذه الصورة، حيث إنني من خلاله رسمت خطوطاً ومعايير مختلفة أردت منها الخروج من إطار برامج المسابقات الاعتيادية التي تعتمد بالدرجة الأولى على الحركة الكثيرة و (التنطنط)، ومن هذا المنطلق فإن حليمة بولند تبقى جالسة على الكرسي طوال الحلقة على غرار شهر زاد من قصة ألف ليلة وليلة، والهدف من جلوسها طوال الوقت هو أن أجعل المتسابق يركّز في السؤال ويستفيد منه». مستطرداً: «من وجهة نظري أن (حليمة زاد) هو برنامج يتناسب مع عمر حليمة الفني ومكانتها الإعلامية، وأتمنى من المشاهدين أن يستوعبوا فكرته والهدف منه لأن فيه طرحاً جديداً وأسلوباً مميزاً في التقديم».