اجتماع فلسطيني - إسرائيلي ناقش قضايا اقتصادية في الضفة
مسؤولون أميركيون: ترامب قد يؤجّل نقل السفارة للقدس
إصابة فلسطينية طعنت جندياً إسرائيلياً
ذكر مسؤولون أميركيون، اول من امس، أن الرئيس دونالد ترامب، سيوقع قرار تمديد بقاء السفارة الأميركية في تل أبيب، ليتفادى في الوقت الحالي جدل نقلها إلى القدس.
ووعد ترامب، خلال حملته الانتخابية الرئاسية العام 2016، بأنه سينقل السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس، وهو ما تطالب به السلطات الإسرائيلية منذ سنوات عدة.
وقال مسؤول أميركي رفيع المستوى إن «ترامب ما زال يدعم الخطوة لكنه يعتقد أنه مع إمكانية إطلاق مفاوضات سلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين، فإن الوقت ربما لا يكون مناسبا لإغضاب الفلسطينيين بنقل السفارة إلى القدس».
في سياق متصل، بحث رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله، ووزير المالية الإسرائيلي موشيه كاحلون، «قضايا اقتصادية»، متعلقة بالأوضاع في الضفة الغربية.
وذكر مكتب منسق أنشطة الجيش الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية، امس، في بيان أن الاجتماع عقد، ليل اول من امس، في رام الله، حضره مسؤول الشؤون المدنية الفلسطينية، حسين الشيخ، وأيضا منسق أنشطة الجيش الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية، يؤاف موردخاي.
وتابع أن «الاجتماع عُقد بعلم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان»، مشيرا إلى انه «تم في الاجتماع عرض الخطوات الاقتصادية التي صادقت عليها الحكومة الإسرائيلية اخيرا».
وقال: «تشمل الإجراءات تمديد ساعات العمل في معبر اللنبي (الكرامة على الحدود بين أريحا والأردن) لمدة 24 ساعة خلال الأشهر القليلة المقبلة».
ميدانيا، أصيبت فلسطينية بجروح خطرة، امس، حين أطلقت قوات إسرائيلية النار عليها بعدما طعنت جنديا خارج مستوطنة شمال الضفة الغربية.
ووعد ترامب، خلال حملته الانتخابية الرئاسية العام 2016، بأنه سينقل السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس، وهو ما تطالب به السلطات الإسرائيلية منذ سنوات عدة.
وقال مسؤول أميركي رفيع المستوى إن «ترامب ما زال يدعم الخطوة لكنه يعتقد أنه مع إمكانية إطلاق مفاوضات سلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين، فإن الوقت ربما لا يكون مناسبا لإغضاب الفلسطينيين بنقل السفارة إلى القدس».
في سياق متصل، بحث رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله، ووزير المالية الإسرائيلي موشيه كاحلون، «قضايا اقتصادية»، متعلقة بالأوضاع في الضفة الغربية.
وذكر مكتب منسق أنشطة الجيش الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية، امس، في بيان أن الاجتماع عقد، ليل اول من امس، في رام الله، حضره مسؤول الشؤون المدنية الفلسطينية، حسين الشيخ، وأيضا منسق أنشطة الجيش الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية، يؤاف موردخاي.
وتابع أن «الاجتماع عُقد بعلم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان»، مشيرا إلى انه «تم في الاجتماع عرض الخطوات الاقتصادية التي صادقت عليها الحكومة الإسرائيلية اخيرا».
وقال: «تشمل الإجراءات تمديد ساعات العمل في معبر اللنبي (الكرامة على الحدود بين أريحا والأردن) لمدة 24 ساعة خلال الأشهر القليلة المقبلة».
ميدانيا، أصيبت فلسطينية بجروح خطرة، امس، حين أطلقت قوات إسرائيلية النار عليها بعدما طعنت جنديا خارج مستوطنة شمال الضفة الغربية.