من إجمالي الاعتمادات المالية البالغة 3 مليارات دينار
2.28 مليار دينار تم إنفاقها على مشروعات خطة التنمية
مهدي متحدثاً في المؤتمر الصحافي
مهدي: 279 مشروعاً تتضمنها خطة التنمية بينها 25 مشروعاً تم إنجازها
185 مشروعاً في مجال التنمية البشرية والمجتمعية باعتمادات 872 مليون دينار ونسبة إنفاق بلغت 70.6 في المئة
نسب الإنفاق على مشروعات وزارة الصحة الاستراتيجية 66.6 في المئة والأشغال 89.6 في المئة
الرفاعي: المتابعة أداة مهمة من أدوات التخطيط من شأنها متابعة تنفيذ المشروعات
185 مشروعاً في مجال التنمية البشرية والمجتمعية باعتمادات 872 مليون دينار ونسبة إنفاق بلغت 70.6 في المئة
نسب الإنفاق على مشروعات وزارة الصحة الاستراتيجية 66.6 في المئة والأشغال 89.6 في المئة
الرفاعي: المتابعة أداة مهمة من أدوات التخطيط من شأنها متابعة تنفيذ المشروعات
أعلن الأمين العام للمجلس الأعلى للتخطيط والتنمية الدكتور خالد مهدي عن اجمالي المشروعات التنموية وفقاً لتقرير المتابعة السنوي البالغ عددها 279 مشروعاً، بينها 25 مشروعا تم انجازها و152 مشروعا في المرحلة التنفيذية و91 مشروعا في المرحلة التحضيرية.
وخلال مؤتمر صحافي أقيم في الأمانة العامة للتخطيط أمس، لتسليط الضوء على نتائج تقرير المتابعة السنوي ماقبل الحساب الختامي لخطة التنمية المنتهية في 31 مارس الفائت 2016 /2017، والتي تشتمل على إجمالي المشاريع التنموية ونسب الانجاز فيها وكذلك نسب الانفاق فضلا عن اجمالي المشاريع الاستراتيجية وكلفتها المالية ونسب الانفاق فيها، كشف مهدي عن أن «اجمالي الاعتمادات المالية لمشروعات الخطة 2016 /2017 تبلغ 3 مليارات دينار أنفق منها 2 مليار و280 مليون دينار مقارنة بالخطة السابقة 2015 /2016، والتي بلغ اجمالي مشروعاتها 529 مشروعا بقيمة اعتمادات مالية بلغت 5 مليارات و860 مليون دينار».
وذكر أن توزيع المشروعات من حيث التصنيف يشير إلى وجود 185 مشروعا في مجال التنمية البشرية والمجتمعية باعتمادات سنوية بلغت 872 مليون دينار ونسبة انفاق بلغت 70.6 في المئة، وكذلك 77 مشروعا في مجال التنمية الاقتصادية باعتمادات سنوية بلغت 2.1 مليار دينار بنسبة انفاق بلغت 79 في المئة، فضلا عن 17 مشروعا في مجال التنمية الادارية باعتمادات سنوية بلغت 7.3 مليون دينار بنسبة انفاق 8.2 في المئة.
وفي ما يتعلق بالمشروعات الاستراتيجية، أعلن الدكتور مهدي أنها تبلغ 35 مشروعا باعتمادات سنوية تقدر بمبلغ 2 مليار و200 مليون دينار أنفق منها 79.7 في المئة، مشيرا الى ان نسب الانفاق على المشروعات الاستراتيجية المتعلقة بوزارة الصحة بلغت 66.6 في المئة وفي وزارة الاشغال بلغت 89.6 في المئة وفي مؤسسة البترول الكويتية 82.7 في المئة وفي جامعة الكويت 83.4 في المئة.
وحول نسب الانجاز في المشروعات الاستراتيجية ذكر الدكتور مهدي أنها بلغت في مشروع مدينة صباح السالم الجامعية 40.7 في المئة وفي مشروع مصفاة الزور 20 في المئة وفي مشروع الوقود البيئي 80.9 في المئة وفي مشروع جسر الشيخ جابر الأحمد 71.6 في المئة وفي مشروع ميناء مبارك الكبير 49.5 في المئة وفي مشروع مبنى الركاب رقم 2 في مطار الكويت 0.5 في المئة وفي مشروع مستشفى جابر الاحمد 96.4 في المئة وفي مشروع المباني الجديدة لمستشفى الفروانية 21.2 في المئة وفي مشروع مستشفى الصباح الجديد 24 في المئة وفي مشروع مستشفى العدان 8 في المئة.
من جانبه، أكد الأمين العام المساعد للتخطيط والمتابعة في الأمانة العامة للمجلس الأعلى للتخطيط والتنمية بدر الرفاعي أن عملية المتابعة تعتبر أداة مهمة من أدوات التخطيط والتي من شأنها متابعة تنفيذ المشروعات التنموية والوقوف على ماقد يواجهها من تحديات والعمل على حلها ومن ثم سرعة التنفيذ. وأشار الرفاعي إلى استمرار قطاع التخطيط والمتابعة في عمليات المتابعة لمختلف المشاريع التنموية بهدف مقارنة جداولها الزمنية بما يتم انجازه على ارض الواقع، فضلا عن تلمس أي تحديات تحتاج الى تذليل مع الجهات الحكومية المعنية حتى يتسنى للجهات تنفيذ مشاريعها المدرجة في خطة التنمية وفقا للمواعيد المتفق عليها.
ومن جهة أخرى، كشف الرفاعي عن مواعيد الانتهاء من انجاز المشروعات الاستراتيجية ضمن خطة التنمية ومنها مشروع المطار الذي يستمر انجازه خلال الخطة الانمائية الثالثة 2020/2025، ومشروع جنوب المطلاع الذي ينتهي في أول سبتمر 2019، ومشروع مستشفى الفروانية نهاية 2019، ومستشفى الصباح الجديد أغسطس 2018، ومستشفى العدان يناير 2020، ومستشفى جابر الأحمد سبتمبر 2017، وجسر الشيخ جابر الأحمد نوفمبر 2018، وميناء مبارك الكبير نهاية 2019، ومشروع البنية التحتية لمدينة صباح السالم الجامعية نهاية 2019، وكليات العلوم الاجتماعية والحقوق والشريعة نهاية 2019، وكليات العمارة والعلوم وهندسة الحاسوب مارس 2021، ومركز الخدمات الطلابية والأنشطة الرياضية مايو 2020، والمباني الادارية في مدينة صباح السالم الجامعية نهاية 2019.
وخلال مؤتمر صحافي أقيم في الأمانة العامة للتخطيط أمس، لتسليط الضوء على نتائج تقرير المتابعة السنوي ماقبل الحساب الختامي لخطة التنمية المنتهية في 31 مارس الفائت 2016 /2017، والتي تشتمل على إجمالي المشاريع التنموية ونسب الانجاز فيها وكذلك نسب الانفاق فضلا عن اجمالي المشاريع الاستراتيجية وكلفتها المالية ونسب الانفاق فيها، كشف مهدي عن أن «اجمالي الاعتمادات المالية لمشروعات الخطة 2016 /2017 تبلغ 3 مليارات دينار أنفق منها 2 مليار و280 مليون دينار مقارنة بالخطة السابقة 2015 /2016، والتي بلغ اجمالي مشروعاتها 529 مشروعا بقيمة اعتمادات مالية بلغت 5 مليارات و860 مليون دينار».
وذكر أن توزيع المشروعات من حيث التصنيف يشير إلى وجود 185 مشروعا في مجال التنمية البشرية والمجتمعية باعتمادات سنوية بلغت 872 مليون دينار ونسبة انفاق بلغت 70.6 في المئة، وكذلك 77 مشروعا في مجال التنمية الاقتصادية باعتمادات سنوية بلغت 2.1 مليار دينار بنسبة انفاق بلغت 79 في المئة، فضلا عن 17 مشروعا في مجال التنمية الادارية باعتمادات سنوية بلغت 7.3 مليون دينار بنسبة انفاق 8.2 في المئة.
وفي ما يتعلق بالمشروعات الاستراتيجية، أعلن الدكتور مهدي أنها تبلغ 35 مشروعا باعتمادات سنوية تقدر بمبلغ 2 مليار و200 مليون دينار أنفق منها 79.7 في المئة، مشيرا الى ان نسب الانفاق على المشروعات الاستراتيجية المتعلقة بوزارة الصحة بلغت 66.6 في المئة وفي وزارة الاشغال بلغت 89.6 في المئة وفي مؤسسة البترول الكويتية 82.7 في المئة وفي جامعة الكويت 83.4 في المئة.
وحول نسب الانجاز في المشروعات الاستراتيجية ذكر الدكتور مهدي أنها بلغت في مشروع مدينة صباح السالم الجامعية 40.7 في المئة وفي مشروع مصفاة الزور 20 في المئة وفي مشروع الوقود البيئي 80.9 في المئة وفي مشروع جسر الشيخ جابر الأحمد 71.6 في المئة وفي مشروع ميناء مبارك الكبير 49.5 في المئة وفي مشروع مبنى الركاب رقم 2 في مطار الكويت 0.5 في المئة وفي مشروع مستشفى جابر الاحمد 96.4 في المئة وفي مشروع المباني الجديدة لمستشفى الفروانية 21.2 في المئة وفي مشروع مستشفى الصباح الجديد 24 في المئة وفي مشروع مستشفى العدان 8 في المئة.
من جانبه، أكد الأمين العام المساعد للتخطيط والمتابعة في الأمانة العامة للمجلس الأعلى للتخطيط والتنمية بدر الرفاعي أن عملية المتابعة تعتبر أداة مهمة من أدوات التخطيط والتي من شأنها متابعة تنفيذ المشروعات التنموية والوقوف على ماقد يواجهها من تحديات والعمل على حلها ومن ثم سرعة التنفيذ. وأشار الرفاعي إلى استمرار قطاع التخطيط والمتابعة في عمليات المتابعة لمختلف المشاريع التنموية بهدف مقارنة جداولها الزمنية بما يتم انجازه على ارض الواقع، فضلا عن تلمس أي تحديات تحتاج الى تذليل مع الجهات الحكومية المعنية حتى يتسنى للجهات تنفيذ مشاريعها المدرجة في خطة التنمية وفقا للمواعيد المتفق عليها.
ومن جهة أخرى، كشف الرفاعي عن مواعيد الانتهاء من انجاز المشروعات الاستراتيجية ضمن خطة التنمية ومنها مشروع المطار الذي يستمر انجازه خلال الخطة الانمائية الثالثة 2020/2025، ومشروع جنوب المطلاع الذي ينتهي في أول سبتمر 2019، ومشروع مستشفى الفروانية نهاية 2019، ومستشفى الصباح الجديد أغسطس 2018، ومستشفى العدان يناير 2020، ومستشفى جابر الأحمد سبتمبر 2017، وجسر الشيخ جابر الأحمد نوفمبر 2018، وميناء مبارك الكبير نهاية 2019، ومشروع البنية التحتية لمدينة صباح السالم الجامعية نهاية 2019، وكليات العلوم الاجتماعية والحقوق والشريعة نهاية 2019، وكليات العمارة والعلوم وهندسة الحاسوب مارس 2021، ومركز الخدمات الطلابية والأنشطة الرياضية مايو 2020، والمباني الادارية في مدينة صباح السالم الجامعية نهاية 2019.