«متوسطة الفيحاء» ... خطرة وعلى وشك السقوط
خالد الرشيد
انضمت مدرسة الفيحاء المتوسطة للبنات في منطقة الزهراء إلى قائمة المدارس ذات العيوب الإنشائية التي تمثل خطورة على مستخدميها، وسط تحذيرات من تعرض أجزاء منها للسقوط المفاجئ في أي لحظة.
وقال الوكيل المساعد لقطاع المركز الحكومي للفحوصات وضبط الجودة والأبحاث في وزارة الأشغال طلال الأذينة، في تقرير وجهه إلى الوكيل المساعد للمنشآت التربوية والتخطيط الدكتور خالد الرشيد، إن فريقه زار موقع المدرسة وأجرى المعاينة، حيث تبين أن مبنى المدرسة قديم ويتكون من الدور الارضي والأول والثاني بنظام الهيكل الخرساني، فيما أشار إلى انفصال أجزاء خرسانية في السلّم مع ظهور حديد التسليح، وفيه صدأ شديد وتآكل مع وجود احتمالية للسقوط المفاجئ للغطاء الخرساني.
وكشف الأذينة عن وجود تفتت في بعض العناصر الخرسانية كالأعمدة والجسور وبلاطات الأسقف بأدوار المبنى مع ظهور حديد التسليح الرئيسي وبه صدأ شديد، لافتاً إلى أنه «لوحظ تلف في المواد الخصوصية المالئة في بعض فواصل التمدد بالمبنى، وتمت إعادة تعبئتها بمواد أسمنتية ولوحظ وجود فواصل في بعض مناطق اتصال العناصر الخرسانية بالحوائط الطابوق، بأدوار المبنى مع آثار رشح مياه في بعض الأسقف الخرسانية بممرات المبنى الرئيسي والمسرح».
وذكر الأذينة الرأي الإنشائي للمبنى وهو «وجود عيوب إنشائية في الوقت الراهن، إضافة إلى أن الأجزاء التي على وشك السقوط المفاجئ تمثل خطورة»، موصياً بضرورة سرعة معالجة وتدعيم جميع العناصر الإنشائية التي بها عيوب، وإصلاح ومعالجة فواصل التمدد الإنشائية وجميع شروخ وفواصل الحوائط بالأدوار، وعلى أن تتم جميع خطوات الإصلاح والمعالجة والتدعيم طبقاً للمواصفات الهندسية وتحت إشراف جهة هندسية متخصصة.
وقال الوكيل المساعد لقطاع المركز الحكومي للفحوصات وضبط الجودة والأبحاث في وزارة الأشغال طلال الأذينة، في تقرير وجهه إلى الوكيل المساعد للمنشآت التربوية والتخطيط الدكتور خالد الرشيد، إن فريقه زار موقع المدرسة وأجرى المعاينة، حيث تبين أن مبنى المدرسة قديم ويتكون من الدور الارضي والأول والثاني بنظام الهيكل الخرساني، فيما أشار إلى انفصال أجزاء خرسانية في السلّم مع ظهور حديد التسليح، وفيه صدأ شديد وتآكل مع وجود احتمالية للسقوط المفاجئ للغطاء الخرساني.
وكشف الأذينة عن وجود تفتت في بعض العناصر الخرسانية كالأعمدة والجسور وبلاطات الأسقف بأدوار المبنى مع ظهور حديد التسليح الرئيسي وبه صدأ شديد، لافتاً إلى أنه «لوحظ تلف في المواد الخصوصية المالئة في بعض فواصل التمدد بالمبنى، وتمت إعادة تعبئتها بمواد أسمنتية ولوحظ وجود فواصل في بعض مناطق اتصال العناصر الخرسانية بالحوائط الطابوق، بأدوار المبنى مع آثار رشح مياه في بعض الأسقف الخرسانية بممرات المبنى الرئيسي والمسرح».
وذكر الأذينة الرأي الإنشائي للمبنى وهو «وجود عيوب إنشائية في الوقت الراهن، إضافة إلى أن الأجزاء التي على وشك السقوط المفاجئ تمثل خطورة»، موصياً بضرورة سرعة معالجة وتدعيم جميع العناصر الإنشائية التي بها عيوب، وإصلاح ومعالجة فواصل التمدد الإنشائية وجميع شروخ وفواصل الحوائط بالأدوار، وعلى أن تتم جميع خطوات الإصلاح والمعالجة والتدعيم طبقاً للمواصفات الهندسية وتحت إشراف جهة هندسية متخصصة.