30 في المئة من الشباب العربي عاطلون عن العمل
كونا - ذكرت دراسة أن 30 في المئة من الشباب في منطقة الشرق الاوسط وشمال أفريقيا عاطلون عن العمل، بينما ارتفع التحصيل الدراسي إلى نسبة 150 في المئة.
ودعت الدراسة، التي أعدتها «غوغل» وطرحتها في المنتدى الاقتصادي العالمي بالأردن، إلى تمكين التعليم المتنوع بإدخال الدورات الالكترونية والصفوف التقليدية والتدريبات في مكان العمل، وإتاحة الاتصال بالانترنت من خلال توفيره بجودة عالية وبأسعار جيدة وتنافسية على الصعيد العالمي، وضرورة تشجيع الشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال تسهيل وصولها الى الأسواق وإتاحة أدوات ومهارات الإنتاجية الإلكترونية، وتحفيز ثقافة المبادرة والاقدام.
وطالبت بأن تسهم الخدمات الحكومية الالكترونية في تحفيز المواطنين على اكتساب المهارات الالكترونية الأساسية، وتمكين التنقل بين الوظائف وإتاحة التعليم المستمر والتخفيف من جاذبية العمل في القطاع العام.
من ناحية ثانية، أكد مختصون مشاركون في المنتدى على أهمية ايجاد بيئة مواتية لمساعدة الشركات الناشئة وتحفيز الابتكار وتوظيف التكنولوجيا في الاعمال.
وشدد المشاركون على ضرورة توفير التمويل وتسهيل الاجراءات واستحداث وتعديل التشريعات اللازمة لفتح الأسواق أمام التجارب الريادية والمشاريع الناشئة ومساعدة أصحاب هذه المشاريع على تسويق منتجاتهم ومشاريعهم. ولفتوا إلى نسبة تمويل المشاريع الصغيرة والمتوسطة والتي لا تتجاوز 8 في المئة من نسبة الاقراض في البنوك، وهي نسبة متدنية، وأن القطاع الخاص هو الذي يتصدى حالياً لقطاع البحث والتطوير في العالم، متوقعين ظهور وظائف وأعمال جديدة بفعل قطاع التكنولوجيا والانترنت والثورة الصناعية الرابعة، بينما ستختفي وظائف وأعمال بتأثير هذه القطاعات.
ودعت الدراسة، التي أعدتها «غوغل» وطرحتها في المنتدى الاقتصادي العالمي بالأردن، إلى تمكين التعليم المتنوع بإدخال الدورات الالكترونية والصفوف التقليدية والتدريبات في مكان العمل، وإتاحة الاتصال بالانترنت من خلال توفيره بجودة عالية وبأسعار جيدة وتنافسية على الصعيد العالمي، وضرورة تشجيع الشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال تسهيل وصولها الى الأسواق وإتاحة أدوات ومهارات الإنتاجية الإلكترونية، وتحفيز ثقافة المبادرة والاقدام.
وطالبت بأن تسهم الخدمات الحكومية الالكترونية في تحفيز المواطنين على اكتساب المهارات الالكترونية الأساسية، وتمكين التنقل بين الوظائف وإتاحة التعليم المستمر والتخفيف من جاذبية العمل في القطاع العام.
من ناحية ثانية، أكد مختصون مشاركون في المنتدى على أهمية ايجاد بيئة مواتية لمساعدة الشركات الناشئة وتحفيز الابتكار وتوظيف التكنولوجيا في الاعمال.
وشدد المشاركون على ضرورة توفير التمويل وتسهيل الاجراءات واستحداث وتعديل التشريعات اللازمة لفتح الأسواق أمام التجارب الريادية والمشاريع الناشئة ومساعدة أصحاب هذه المشاريع على تسويق منتجاتهم ومشاريعهم. ولفتوا إلى نسبة تمويل المشاريع الصغيرة والمتوسطة والتي لا تتجاوز 8 في المئة من نسبة الاقراض في البنوك، وهي نسبة متدنية، وأن القطاع الخاص هو الذي يتصدى حالياً لقطاع البحث والتطوير في العالم، متوقعين ظهور وظائف وأعمال جديدة بفعل قطاع التكنولوجيا والانترنت والثورة الصناعية الرابعة، بينما ستختفي وظائف وأعمال بتأثير هذه القطاعات.