قيادات أمنية أحالت «مقطعه» إلى «الرقابة والتفتيش»
عسكري في المرور انطرب على «بيّن عليك» في دورية
بدايتها طرب ونهايتها «رقابة وتفتيش»
... فابن «الداخلية» الذي انسجم داخل دورية تابعة للمرور على وقع كلمات أغنية «بيّن عليك»، وثق حالته بمقطع فيديو انتشر في الفضاء الإلكتروني، حتى وصل إلى قيادات وزارة الداخلية، فأمروا بإحالته إلى الإدارة العامة للرقابة والتفتيش لكشف هوية «المروري المنسجم» واتخاذ الإجـــــراءات القـــــانونــــية بحــــــقه.
وفي التفاصيل فإن متابعين لمواقع التواصل الاجتماعي انشغلوا بمقطع فيديو عن عسكري في الإدارة العامة للمرور انطرب خلال سيره بدورية تابعة لمقر عمله بأغنية «بيّن عليك...عينك على الحب الكبير»، وأخذ يردد كلماتها، إلى أن حطّ ما قام به بين أيدي قيادات وزارة الداخلية. وبحسب مصدر أمني فإن «القيادات الأمنية امتعضت من تصرّف العسكري غير المسؤول والذي ينــم عن افتقاره للضبط والربط العسكري، كونه يسيء إلى سمعة منتسبي وزارة الداخلية، وعلـــــيه أمــروا بإحالة المقطع إلى الإدارة العامة للرقابة والتفتيش للبحث عن العسكري والتعرف على هويته».
وقال مصدر أمني لـ «الراي» إنه «في حال التأكد من هوية العسكري فستتم محاسبته على تجاوزاته، ليكون عبرة لمن تسوّل له نفســـه ارتكاب مثل هذه الأفعــــال غـــير المنضبطة».
... فابن «الداخلية» الذي انسجم داخل دورية تابعة للمرور على وقع كلمات أغنية «بيّن عليك»، وثق حالته بمقطع فيديو انتشر في الفضاء الإلكتروني، حتى وصل إلى قيادات وزارة الداخلية، فأمروا بإحالته إلى الإدارة العامة للرقابة والتفتيش لكشف هوية «المروري المنسجم» واتخاذ الإجـــــراءات القـــــانونــــية بحــــــقه.
وفي التفاصيل فإن متابعين لمواقع التواصل الاجتماعي انشغلوا بمقطع فيديو عن عسكري في الإدارة العامة للمرور انطرب خلال سيره بدورية تابعة لمقر عمله بأغنية «بيّن عليك...عينك على الحب الكبير»، وأخذ يردد كلماتها، إلى أن حطّ ما قام به بين أيدي قيادات وزارة الداخلية. وبحسب مصدر أمني فإن «القيادات الأمنية امتعضت من تصرّف العسكري غير المسؤول والذي ينــم عن افتقاره للضبط والربط العسكري، كونه يسيء إلى سمعة منتسبي وزارة الداخلية، وعلـــــيه أمــروا بإحالة المقطع إلى الإدارة العامة للرقابة والتفتيش للبحث عن العسكري والتعرف على هويته».
وقال مصدر أمني لـ «الراي» إنه «في حال التأكد من هوية العسكري فستتم محاسبته على تجاوزاته، ليكون عبرة لمن تسوّل له نفســـه ارتكاب مثل هذه الأفعــــال غـــير المنضبطة».