الحملة تنطلق بـ 300 ألف دينار من بيت الزكاة و200 ألف من «أمانة الأوقاف»
العزب لـ «الراي»: 2000 دينار لكل سجين مدين متعثّر
قال وزير العدل وزير الدولة لشؤون مجلس الأمة الدكتور فالح العزب إن حملة «خلهم يرمضون ويانا» ستسهم في إطلاق سراح السجناء الكويتيين المطلوبين على ذمة قضايا مدنية، والمتعثرين في السداد تزامناً مع شهر رمضان الفضيل، مشيراً في تصريح لـ «الراي» إلى أنه «تم وضع مبلغ 2000 دينار مبدئياً لكل حالة، وفيما بعد ترتفع الشريحة تصاعدياً لتصل إلى 4 آلاف وما فوق، حسب المبلغ الذي سيتوفّر من تبرعات أهل الخير».
وبمناسبة انطلاقة الحملة على الهواء مباشرة لجمع التبرعات تحت إشرافه، وبمشاركة وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء وزير الإعلام بالوكالة الشيـخ محمد العبدالله ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية وزير الدولة لشؤون البلدية محمد الجبري، أضاف العزب أن «الحملة تنطلق من 500 ألف دينار، تبرع بيت الزكاة بـ 300 ألف دينار، والأمانة العامة للأوقاف بـ 200 ألف دينار»، لافتاً إلى أنه «للمرة الأولى يباشر بيت الزكاة هذا العمل بالتعاون مع الأجهزة الرسمية الأخرى»، ومتوقعاً «تفاعلاً شعبياً من أهل الكويت، الذين جبلوا على فعل الخير وتقديم المعونة للمتعثرين، لتحقيق هدف الحملة في دعم استقرار الأسرة الكويتية، وتفعيل مبدأ المسؤولية المجتمعية».
وبمناسبة انطلاقة الحملة على الهواء مباشرة لجمع التبرعات تحت إشرافه، وبمشاركة وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء وزير الإعلام بالوكالة الشيـخ محمد العبدالله ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية وزير الدولة لشؤون البلدية محمد الجبري، أضاف العزب أن «الحملة تنطلق من 500 ألف دينار، تبرع بيت الزكاة بـ 300 ألف دينار، والأمانة العامة للأوقاف بـ 200 ألف دينار»، لافتاً إلى أنه «للمرة الأولى يباشر بيت الزكاة هذا العمل بالتعاون مع الأجهزة الرسمية الأخرى»، ومتوقعاً «تفاعلاً شعبياً من أهل الكويت، الذين جبلوا على فعل الخير وتقديم المعونة للمتعثرين، لتحقيق هدف الحملة في دعم استقرار الأسرة الكويتية، وتفعيل مبدأ المسؤولية المجتمعية».