«الجمارك» تفعّل كفاءة موظفيها في المخاطر والأزمات
المشاركون في الدورة
بدأت الإدارة العامة للجمارك باختبار آلية الانتقال من مركز المعلومات الرئيسي إلى الاحتياطي لموظفي مركز المعلومات، في إطار سعي الإدارة لتطوير الأداء ورفع كفاءة موظفيها خصوصا في أوقات المخاطر والأزمات.
وقال نائب مدير فريق المشروع بالإدارة العامة للجمارك بدر دشتي، على هامش ورشة عمل، إن الورشة تأتي في إطار سعي الادارة لتقديم أفضل الخدمات التقنية وأحدثها، خصوصا في مواجهة المخاطر والأزمات، وفي مقدمتها كيفية تحويل جميع المعلومات إلى مركز المعلومات الاحتياطي في حال وجود مخاطر.
وأوضح أن ورشة العمل اشتملت على 3 مراحل رئيسية وهي النظام الجمركي الآلي والبريد الإلكتروني وخطوط الهاتف في حال انقطاعها، وتهدف إلى تطوير إدارة المخاطر وتفادي الاخطاء التي من الممكن ان تحدث في حالة الحرائق وانقطاع الكهرباء او خطوط الهاتف، وذلك لضمان سلامة الأداء دون انقطاع.
من جهته، قال المنسق العام لشؤون المنافذ بإدارة فريق المشروع طلال العيدان، إن هذه تجربة فريدة للإدارة العامة للجمارك للتحويل من مركز المعلومات الرئيسي إلى المركز الاحتياطي الموجود بناء على قرار مجلس الوزراء الذي أقر نقل جميع المعلومات في حالة الكوارث الى مركز الطوارئ، حيث يتم نقل جميع المعلومات مباشرة الى المركز الاحتياطي في ثوانٍ معدودة.
وأضاف العيدان إذا وقعت مشكلة في النظام الجمركي الآلي الذي يعد عصب الجمارك لاحتوائه على العديد من الإجراءات الجمركية ستنقل جميع المعلومات مباشرة إلى المركز الاحتياطي وكأن شيئا لم يحدث.
وأوضح أن عملية تحويل المعلومات إلى المركز الاحتياطي تعد التجربة الاولى لإدارة الجمارك، وتهدف إلى الاطلاع على جميع الملاحظات والأخطاء التي قد تحدث وذلك لإيجاد الحلول الناجحة لها، لافتا إلى أن ذلك يعد إنجازا للإدارة العامة للجمارك في إنشاء مركز احتياطي مشابه لمركز المعلومات الرئيسي.
وقال نائب مدير فريق المشروع بالإدارة العامة للجمارك بدر دشتي، على هامش ورشة عمل، إن الورشة تأتي في إطار سعي الادارة لتقديم أفضل الخدمات التقنية وأحدثها، خصوصا في مواجهة المخاطر والأزمات، وفي مقدمتها كيفية تحويل جميع المعلومات إلى مركز المعلومات الاحتياطي في حال وجود مخاطر.
وأوضح أن ورشة العمل اشتملت على 3 مراحل رئيسية وهي النظام الجمركي الآلي والبريد الإلكتروني وخطوط الهاتف في حال انقطاعها، وتهدف إلى تطوير إدارة المخاطر وتفادي الاخطاء التي من الممكن ان تحدث في حالة الحرائق وانقطاع الكهرباء او خطوط الهاتف، وذلك لضمان سلامة الأداء دون انقطاع.
من جهته، قال المنسق العام لشؤون المنافذ بإدارة فريق المشروع طلال العيدان، إن هذه تجربة فريدة للإدارة العامة للجمارك للتحويل من مركز المعلومات الرئيسي إلى المركز الاحتياطي الموجود بناء على قرار مجلس الوزراء الذي أقر نقل جميع المعلومات في حالة الكوارث الى مركز الطوارئ، حيث يتم نقل جميع المعلومات مباشرة الى المركز الاحتياطي في ثوانٍ معدودة.
وأضاف العيدان إذا وقعت مشكلة في النظام الجمركي الآلي الذي يعد عصب الجمارك لاحتوائه على العديد من الإجراءات الجمركية ستنقل جميع المعلومات مباشرة إلى المركز الاحتياطي وكأن شيئا لم يحدث.
وأوضح أن عملية تحويل المعلومات إلى المركز الاحتياطي تعد التجربة الاولى لإدارة الجمارك، وتهدف إلى الاطلاع على جميع الملاحظات والأخطاء التي قد تحدث وذلك لإيجاد الحلول الناجحة لها، لافتا إلى أن ذلك يعد إنجازا للإدارة العامة للجمارك في إنشاء مركز احتياطي مشابه لمركز المعلومات الرئيسي.