تدهور صحة البرغوثي في سجنه وأم لـ 9 أطفال تطعن إسرائيلية
واصل الأسرى الفلسطينيون في السجون الاسرائيلية، امس، إضرابهم المفتوح عن الطعام في «معركة الحرية والكرامة» لليوم الثامن على التوالي.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية أن «عدد الأسرى المضربين بلغ 1580، والعدد مرشح للزيادة»، مشيرة إلى تواصل الفعاليات التضامنية مع الاسرى في مختلف محافظات الوطن.
وأكدت اللجنة الإعلامية لإضراب الأسرى الفلسطينيين أن «تدهوراً صحياً خطيراً» طرأ على الوضع الصحي للأسير النائب في المجلس التشريعي وعضو اللجنة المركزية لحركة «فتح» وقائد الإضراب مروان البرغوثي.
وأشارت إلى أن «التدهور الصحي على حالة البرغوثي استدعى طلب مدير سجن الجلمة منه بأخذ علاج فوري، لكن البرغوثي رفض ذلك قطعياً، كما طلب أيضاً من الأسير المضرب ناصر أبو حميد إقناع الأسير البرغوثي بتلقي العلاج، إلا أنه رفض».
الى ذلك، أقدمت فلسطينية، امس، على طعن حارسة إسرائيلية وإصابتها بجروح طفيفة عند معبر قلنديا بين الضفة الغربية والقدس قبل أن يتم توقيفها. وأكدت الشرطة في بيان ان «اسيا كعابنة (39 عاما) وهي أم لتسعة أطفال من قرية دوما قرب نابلس، أقدمت على طعن الحارسة التي تم نقلها الى مستشفى في القدس لتلقي العلاج».
واعتقلت كعابنة، فيما أعلن بيان صادر عن جهاز الامن الداخلي الاسرائيلي (الشين بيت) انها اعترفت أثناء التحقيق معها انها قررت شن الهجوم بعدما هددها زوجها بالطلاق.
في موازاة ذلك، احتشد آلاف الأشخاص في بولندا وإسرائيل، امس، لإحياء ذكرى 6 ملايين يهودي قتلوا على أيدي النازيين في ما يعرف باسم المحرقة «هولوكوست».
وهدد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ليل اول من امس، بـ «القضاء» على كل الذين يدعون الى «تدمير» اسرائيل.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية أن «عدد الأسرى المضربين بلغ 1580، والعدد مرشح للزيادة»، مشيرة إلى تواصل الفعاليات التضامنية مع الاسرى في مختلف محافظات الوطن.
وأكدت اللجنة الإعلامية لإضراب الأسرى الفلسطينيين أن «تدهوراً صحياً خطيراً» طرأ على الوضع الصحي للأسير النائب في المجلس التشريعي وعضو اللجنة المركزية لحركة «فتح» وقائد الإضراب مروان البرغوثي.
وأشارت إلى أن «التدهور الصحي على حالة البرغوثي استدعى طلب مدير سجن الجلمة منه بأخذ علاج فوري، لكن البرغوثي رفض ذلك قطعياً، كما طلب أيضاً من الأسير المضرب ناصر أبو حميد إقناع الأسير البرغوثي بتلقي العلاج، إلا أنه رفض».
الى ذلك، أقدمت فلسطينية، امس، على طعن حارسة إسرائيلية وإصابتها بجروح طفيفة عند معبر قلنديا بين الضفة الغربية والقدس قبل أن يتم توقيفها. وأكدت الشرطة في بيان ان «اسيا كعابنة (39 عاما) وهي أم لتسعة أطفال من قرية دوما قرب نابلس، أقدمت على طعن الحارسة التي تم نقلها الى مستشفى في القدس لتلقي العلاج».
واعتقلت كعابنة، فيما أعلن بيان صادر عن جهاز الامن الداخلي الاسرائيلي (الشين بيت) انها اعترفت أثناء التحقيق معها انها قررت شن الهجوم بعدما هددها زوجها بالطلاق.
في موازاة ذلك، احتشد آلاف الأشخاص في بولندا وإسرائيل، امس، لإحياء ذكرى 6 ملايين يهودي قتلوا على أيدي النازيين في ما يعرف باسم المحرقة «هولوكوست».
وهدد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ليل اول من امس، بـ «القضاء» على كل الذين يدعون الى «تدمير» اسرائيل.