ثلاث مباريات اليوم في افتتاح الجولة 24 من «دوري فيفا» لكرة القدم
«الكويت» يسعى إلى تكريس تفوقه... في «العيار»
هل يعيد «الكويت» الكرّة ويعبر حاجز الجهراء مجدداً اليوم؟ (تصوير جاسم بارون)
التضامن «المتحفز» يستضيف الساحل «الجريح»... وبرقان يلتقي خيطان لتحسين الأوضاع
يشد «الكويت» الرحال الى الجهراء لمواجهة فريقها أملاً في استعادة الصدارة من القادسية، ولو موقتاً، اليوم، في افتتاح الجولة 24 من «دوري فيفا» لكرة القدم.
وتقام اليوم ايضاً مباراتان أخريان، فيلتقي التضامن مع الساحل، وبرقان مع خيطان.
وتستكمل الجولة غداً، فيلعب القادسية مع الفحيحيل، كاظمة مع اليرموك، الشباب مع السالمية، والنصر مع الصليبخات، فيما يركن العربي الثالث (43 نقطة) الى الراحة.
على ملعبه استاد مبارك العيار، يسعى الجهراء السابع بـ 32 نقطة الى تحقيق نتيجة تعزز من آماله في اقتناص احد المقاعد الثمانية المؤهلة الى الدوري الممتاز في الموسم المقبل، حتى لو كانت بانتزاع التعادل من «الكويت» الطامح الى العودة الى قمة الترتيب.
وشهدت الفترة الأخيرة تصاعداً في مستوى ونتائج «الجهراوية» وتحديداً منذ الخسارة الكبيرة التي تكبدوها على أرضهم أمام القادسية ضمن الجولة 20، فحققوا ثلاثة انتصارات مهمة على حساب السالمية والصليبخات واليرموك على التوالي.
ويفتقد الفريق اليوم الى جهود حمود ملفي والكرواتي ايفان بييليتش بسبب الاصابة، وأحمد عيد الموقوف.
من جهته، يتطلع «العميد» الى مواصلة الضغط على «الأصفر» المتصدر بانتظار معادلته في عدد المباريات حيث ستؤول الصدارة اليه «الأبيض» في حال حقق الفوز في مبارياته المقبلة بصرف النظر عن نتائج منافسه.
ولا يعاني الضيوف عادة على ملعب الجهراء حيث لم يخسروا بتاتاً في مباريات الدوري التي استضافها في شكله الحالي.
ولا يقدم «الكويت» العروض المقنعة في الفترة الأخيرة لكنه يحقق ما هو مطلوب ويحصد النقاط، ما اعتبره القائمون على الفريق «كافياً في هذه المرحلة الصعبة من الموسم».
ويجاهد عدد من اللاعبين المؤثرين الى استعادة جهوزيتهم حيث عانوا من اصابات متفرقة في الايام الماضية على غرار فهد العنزي وطلال جازع وخالد عجب وأحمد حزام وعلي الكندري.
وفيما يعود المدافع المغربي عادل الرحيلي بعد ايقافه في المباراة الأخيرة امام برقان، يغيب المهاجم عبدالهادي خميس للسبب نفسه.
وكان لقاء الذهاب بين الفريقين انتهى بفوز «الابيض» بنتيجة 4-2.
وفي لقاء ثانٍ، يسعى التضامن الثامن بـ 32 نقطة الى مواصلة مسيرته الناجحة وتجاوز ضيفه الساحل الجريح والذي يحتل المركز الرابع عشر قبل الأخير بـ 17 نقطة ولكن مع مباراة أقل.
ولم يخسر «أزرق الفروانية» بقيادة مدربه السوري فواز مندو سوى مباراة واحدة من آخر 10 لقاءات خاضها في المسابقة وكانت أمام «الكويت» في الوقت القاتل، وهو يتطلع الى الابتعاد عن منطقة الخطر والتقدم الى المركز السابع أملاً في ان تخدمه نتيجة «الأبيض» مع الجهراء المساوي له في الرصيد.
بدوره، يدخل الساحل اللقاء تحت تأثير الهزيمة الثقيلة التي تعرض لها امام العربي 1-7 حيث عانى من اخطاء دفاعية جسيمة ساهمت في تكبده هذه النتيجة، والمؤكد ان المدرب راشد البوص سيكون حريصا على عدم تكرار الوقوع في الأخطاء ذاتها خاصة اذا ما استعاد عدداً من العناصر المهمة في الخط الخلفي والتي غابت أمام «الأخضر» مثل وليد فالح والسوري زين العابدين الفندي.
وكان التعادل 1-1 حسم مواجهة الفريقين على استاد جابر الدولي في القسم الأول.
آخر لقاءات الليلة يجمع بين فريق فقد الأمل في المنافسة على بلوغ الدوري الممتاز، وآخر تضاءلت فرصه في تحقيق ذلك بنسبة كبيرة.
خيطان الثالث عشر بـ 16 نقطة من 21 مباراة يلتقي برقان الأخير بـ 9 نقاط من 21 مباراة أيضاً يحدوه الأمل في تحقيق فوز يبقي على آماله الضئيلة والتي تعتمد أيضاً على نتائج منافسيه المباشرين.
الفريقان قادمان من هزيمتين كبيرتين، خيطان امام التضامن بثلاثية نظيفة، وبرقان امام «الكويت» 1-6، علماً بأن لقاء الذهاب بينهما انتهى الى فوز خيطان 5-3.
وتقام اليوم ايضاً مباراتان أخريان، فيلتقي التضامن مع الساحل، وبرقان مع خيطان.
وتستكمل الجولة غداً، فيلعب القادسية مع الفحيحيل، كاظمة مع اليرموك، الشباب مع السالمية، والنصر مع الصليبخات، فيما يركن العربي الثالث (43 نقطة) الى الراحة.
على ملعبه استاد مبارك العيار، يسعى الجهراء السابع بـ 32 نقطة الى تحقيق نتيجة تعزز من آماله في اقتناص احد المقاعد الثمانية المؤهلة الى الدوري الممتاز في الموسم المقبل، حتى لو كانت بانتزاع التعادل من «الكويت» الطامح الى العودة الى قمة الترتيب.
وشهدت الفترة الأخيرة تصاعداً في مستوى ونتائج «الجهراوية» وتحديداً منذ الخسارة الكبيرة التي تكبدوها على أرضهم أمام القادسية ضمن الجولة 20، فحققوا ثلاثة انتصارات مهمة على حساب السالمية والصليبخات واليرموك على التوالي.
ويفتقد الفريق اليوم الى جهود حمود ملفي والكرواتي ايفان بييليتش بسبب الاصابة، وأحمد عيد الموقوف.
من جهته، يتطلع «العميد» الى مواصلة الضغط على «الأصفر» المتصدر بانتظار معادلته في عدد المباريات حيث ستؤول الصدارة اليه «الأبيض» في حال حقق الفوز في مبارياته المقبلة بصرف النظر عن نتائج منافسه.
ولا يعاني الضيوف عادة على ملعب الجهراء حيث لم يخسروا بتاتاً في مباريات الدوري التي استضافها في شكله الحالي.
ولا يقدم «الكويت» العروض المقنعة في الفترة الأخيرة لكنه يحقق ما هو مطلوب ويحصد النقاط، ما اعتبره القائمون على الفريق «كافياً في هذه المرحلة الصعبة من الموسم».
ويجاهد عدد من اللاعبين المؤثرين الى استعادة جهوزيتهم حيث عانوا من اصابات متفرقة في الايام الماضية على غرار فهد العنزي وطلال جازع وخالد عجب وأحمد حزام وعلي الكندري.
وفيما يعود المدافع المغربي عادل الرحيلي بعد ايقافه في المباراة الأخيرة امام برقان، يغيب المهاجم عبدالهادي خميس للسبب نفسه.
وكان لقاء الذهاب بين الفريقين انتهى بفوز «الابيض» بنتيجة 4-2.
وفي لقاء ثانٍ، يسعى التضامن الثامن بـ 32 نقطة الى مواصلة مسيرته الناجحة وتجاوز ضيفه الساحل الجريح والذي يحتل المركز الرابع عشر قبل الأخير بـ 17 نقطة ولكن مع مباراة أقل.
ولم يخسر «أزرق الفروانية» بقيادة مدربه السوري فواز مندو سوى مباراة واحدة من آخر 10 لقاءات خاضها في المسابقة وكانت أمام «الكويت» في الوقت القاتل، وهو يتطلع الى الابتعاد عن منطقة الخطر والتقدم الى المركز السابع أملاً في ان تخدمه نتيجة «الأبيض» مع الجهراء المساوي له في الرصيد.
بدوره، يدخل الساحل اللقاء تحت تأثير الهزيمة الثقيلة التي تعرض لها امام العربي 1-7 حيث عانى من اخطاء دفاعية جسيمة ساهمت في تكبده هذه النتيجة، والمؤكد ان المدرب راشد البوص سيكون حريصا على عدم تكرار الوقوع في الأخطاء ذاتها خاصة اذا ما استعاد عدداً من العناصر المهمة في الخط الخلفي والتي غابت أمام «الأخضر» مثل وليد فالح والسوري زين العابدين الفندي.
وكان التعادل 1-1 حسم مواجهة الفريقين على استاد جابر الدولي في القسم الأول.
آخر لقاءات الليلة يجمع بين فريق فقد الأمل في المنافسة على بلوغ الدوري الممتاز، وآخر تضاءلت فرصه في تحقيق ذلك بنسبة كبيرة.
خيطان الثالث عشر بـ 16 نقطة من 21 مباراة يلتقي برقان الأخير بـ 9 نقاط من 21 مباراة أيضاً يحدوه الأمل في تحقيق فوز يبقي على آماله الضئيلة والتي تعتمد أيضاً على نتائج منافسيه المباشرين.
الفريقان قادمان من هزيمتين كبيرتين، خيطان امام التضامن بثلاثية نظيفة، وبرقان امام «الكويت» 1-6، علماً بأن لقاء الذهاب بينهما انتهى الى فوز خيطان 5-3.