دردشة / تؤدي بـ «لهجات عدة»... في ألبوم «سندريلا»
دوللي شاهين لـ «الراي»: أتجاوز أزماتي... بالغناء!
أكتفي بالغناء حالياً... ليس لديّ مشروع درامي يرضيني
أتمنى أن أجسد شخصيات تاريخية فرعونية مثل نفرتيتي
أتمنى أن أجسد شخصيات تاريخية فرعونية مثل نفرتيتي
معربةً عن ابتهاجها بطرح ألبومها الغنائي «سندريلا» في الأسواق، وهو الألبوم الذي أنتجته على نفقتها الشخصية، ويضم 10 أغنيات، كشفت الفنانة دوللي شاهين عن أنها تعتبر الغناء وسيلتها الاولى لمعالجة ما يقف في طريقها من مشاكل، قائلةً: «أواجه أزماتي الحياتية بالانخراط في الغناء»، ومشيرةً إلى أنها تحاول تجاوز أزمة طلاقها على وجه الخصوص، بمزيد من الأغاني، ولا يوجد شيء في حياتها حالياً سوى ابنتها وعملها.
وعن تفاصيل الألبوم تابعت دوللي شاهين، في تصريح خاص لـ «الراي»: «الألبوم يضم 10 أغنيات، وقد شاركتُ في كتابة وتلحين أكثر من أغنية، ومن بينها أغنية سندريلا، التي كتبتُ كلماتها بينما لحنها محمود خيامي، إضافة إلى أغنية حلوة عربية، التي كتبتُ كلماتها ولحنتُها، لتكون هذه هي تجربتي الأولى في الجمع بين التلحين والتأليف».
وفيما لفتت شاهين إلى أنها استشعرت وجود هذه الموهبة لديها منذ سنوات، وإن لم تكشف عنها، أردفت: «هذا الأمر ليس غريباً، فهناك نجوم غناء سواء في العالم العربي أو على مستوى العالم الواسع لهم تجربة في التأليف والتلحين بجانب الغناء، وأنا أحاول من خلالها أن أعبر عن نفسي».
واستطردت: «تعاونت من خلال أغنيات الألبوم مع عدد كبير من الشعراء والملحنين من بينهم أسير الرياض والسيد علي ومحمد رفاعي وأيمن عز وعلاء الراوي وخالد جنيدي وتامر حسين وأحمد البرازيلي».
وعن كواليس تصوير كليب «نظراته»، قالت دوللي: «قدمتُ خلال الكليب أكثر من شخصية، فمثلاً قدمت أناقة الرقص الشرقي الذي عشقناه من تحية كاريوكا وسامية جمال، سواء في أسلوب الرقص أو بدلة الرقص نفسها التي لم نشعر معها بأن الراقصة كانت عارية، وقد تأثرتُ بسامية جمال، وأنا أؤدي بعض الرقصات في الكليب، وأيضا قدمتُ اللوك الفرعوني الذي أحبه ويحيي بداخلي أمنية قديمة في تجسيد ملكات الفراعنة مثل نفرتيتي».
وفي حين أشارت شاهين إلى أن ألبوم «سندريلا» يضم أكثر من لهجة، منها المصرية والخليجية والجزائرية، أكدت أنها حريصة على هذا التنوع لأسباب عدة، أهمها إرضاء أكبر قاعدة جماهيرية في الوطن العربي، إضافةً إلى رغبتها في الاستمتاع بقدرتها على الغناء بأكثر من لهجة.
وعن مشاريعها المقبلة، قالت دوللي شاهين إنها تركز أكثر في الغناء، خصوصاً أنه لا يوجد مشروع تمثيلي يرضيها حالياً، بجانب تباطؤ مشروع «الفوازير» الذي ينتظر وجود منتج يرصد ميزانيةً تناسب هذا المشروع.
وعن تفاصيل الألبوم تابعت دوللي شاهين، في تصريح خاص لـ «الراي»: «الألبوم يضم 10 أغنيات، وقد شاركتُ في كتابة وتلحين أكثر من أغنية، ومن بينها أغنية سندريلا، التي كتبتُ كلماتها بينما لحنها محمود خيامي، إضافة إلى أغنية حلوة عربية، التي كتبتُ كلماتها ولحنتُها، لتكون هذه هي تجربتي الأولى في الجمع بين التلحين والتأليف».
وفيما لفتت شاهين إلى أنها استشعرت وجود هذه الموهبة لديها منذ سنوات، وإن لم تكشف عنها، أردفت: «هذا الأمر ليس غريباً، فهناك نجوم غناء سواء في العالم العربي أو على مستوى العالم الواسع لهم تجربة في التأليف والتلحين بجانب الغناء، وأنا أحاول من خلالها أن أعبر عن نفسي».
واستطردت: «تعاونت من خلال أغنيات الألبوم مع عدد كبير من الشعراء والملحنين من بينهم أسير الرياض والسيد علي ومحمد رفاعي وأيمن عز وعلاء الراوي وخالد جنيدي وتامر حسين وأحمد البرازيلي».
وعن كواليس تصوير كليب «نظراته»، قالت دوللي: «قدمتُ خلال الكليب أكثر من شخصية، فمثلاً قدمت أناقة الرقص الشرقي الذي عشقناه من تحية كاريوكا وسامية جمال، سواء في أسلوب الرقص أو بدلة الرقص نفسها التي لم نشعر معها بأن الراقصة كانت عارية، وقد تأثرتُ بسامية جمال، وأنا أؤدي بعض الرقصات في الكليب، وأيضا قدمتُ اللوك الفرعوني الذي أحبه ويحيي بداخلي أمنية قديمة في تجسيد ملكات الفراعنة مثل نفرتيتي».
وفي حين أشارت شاهين إلى أن ألبوم «سندريلا» يضم أكثر من لهجة، منها المصرية والخليجية والجزائرية، أكدت أنها حريصة على هذا التنوع لأسباب عدة، أهمها إرضاء أكبر قاعدة جماهيرية في الوطن العربي، إضافةً إلى رغبتها في الاستمتاع بقدرتها على الغناء بأكثر من لهجة.
وعن مشاريعها المقبلة، قالت دوللي شاهين إنها تركز أكثر في الغناء، خصوصاً أنه لا يوجد مشروع تمثيلي يرضيها حالياً، بجانب تباطؤ مشروع «الفوازير» الذي ينتظر وجود منتج يرصد ميزانيةً تناسب هذا المشروع.