الأسد ينفي القبض على زعيم تنظيم «داعش»
نفى رئيس النظام السوري بشار الاسد اليوم الخميس أن تكون القوات السورية أو الروسية القت القبض على زعيم تنظيم «داعش» أبو بكر البغدادي.
جاء ذلك في رده على سؤال حول التقارير التي تتحدث عن القاء القوات السورية والروسية القبض على البغدادي على الحدود بين سورية والعراق.
وقال الرئيس السوري في مقابلة مع وكالتي (نوفستي) و(سبوتنيك) الروستين وبث موقع الرئاسة السورية مقتطفات منها على أن ينشر نص المقابلة غدا «ليس صحيحا أن تكون قواتنا أو القوات الروسية القت القبض عليه وفي كل الاحوال فان تلك الحدود تقع تحت سيطرة داعش حتى الآن وليست تحت سيطرة السوريين او الروس او حتى الغربيين او الأميركيين او اي طرف اخر فتنظيم داعش وحده يسيطر على تلك الحدود».
وبشان لجنة تحقيق حول استخدام الكيماوي في خان الشيخ بإدلب شمال غرب سورية قال الاسد إن الغرب والولايات المتحدة قاموا بمنع اي وفد من الذهاب الى سورية للتحقيق في حادثة خان شيخون عازيا ذلك الى عدم رغبتهم بكشف «فبركة وكذب» ما يرونه حول ما حدث.
وقال «بعثنا برسالة رسمية الى الامم المتحدة وطلبنا منها ارسال وفد للتحقيق بما حدث في خان شيخون وبالطبع فانهم لم يرسلوا وفدا حتى هذه اللحظة لأن الغرب والولايات المتحدة منعوا اي وفد من القدوم لأنه لو أتى مثل ذلك الوفد فإنه سيجد أن كل رواياتهم حول ما حدث في خان شيخون ومن ثم الهجوم على مطار الشعيرات كانت فبركة وكذبا في كذب».
وأشار الرئيس السوري الى أن «الاتصالات الوحيدة التي تحدث الآن هي بين روسيا وربما الدول الأخرى من أجل ارسال ذلك الوفد ولكن حتى هذه اللحظة لم نتلق اي اخبار إيجابية حول قدوم أي وفد».
جاء ذلك في رده على سؤال حول التقارير التي تتحدث عن القاء القوات السورية والروسية القبض على البغدادي على الحدود بين سورية والعراق.
وقال الرئيس السوري في مقابلة مع وكالتي (نوفستي) و(سبوتنيك) الروستين وبث موقع الرئاسة السورية مقتطفات منها على أن ينشر نص المقابلة غدا «ليس صحيحا أن تكون قواتنا أو القوات الروسية القت القبض عليه وفي كل الاحوال فان تلك الحدود تقع تحت سيطرة داعش حتى الآن وليست تحت سيطرة السوريين او الروس او حتى الغربيين او الأميركيين او اي طرف اخر فتنظيم داعش وحده يسيطر على تلك الحدود».
وبشان لجنة تحقيق حول استخدام الكيماوي في خان الشيخ بإدلب شمال غرب سورية قال الاسد إن الغرب والولايات المتحدة قاموا بمنع اي وفد من الذهاب الى سورية للتحقيق في حادثة خان شيخون عازيا ذلك الى عدم رغبتهم بكشف «فبركة وكذب» ما يرونه حول ما حدث.
وقال «بعثنا برسالة رسمية الى الامم المتحدة وطلبنا منها ارسال وفد للتحقيق بما حدث في خان شيخون وبالطبع فانهم لم يرسلوا وفدا حتى هذه اللحظة لأن الغرب والولايات المتحدة منعوا اي وفد من القدوم لأنه لو أتى مثل ذلك الوفد فإنه سيجد أن كل رواياتهم حول ما حدث في خان شيخون ومن ثم الهجوم على مطار الشعيرات كانت فبركة وكذبا في كذب».
وأشار الرئيس السوري الى أن «الاتصالات الوحيدة التي تحدث الآن هي بين روسيا وربما الدول الأخرى من أجل ارسال ذلك الوفد ولكن حتى هذه اللحظة لم نتلق اي اخبار إيجابية حول قدوم أي وفد».
