شارع الخدة في الفحيحيل ... حفرُه مصيدة للسائرين

u0627u0644u0634u0627u0631u0639 u0628u0639u062f u0627u0633u062au0628u062fu0627u0644 u0634u0628u0643u0629 u0627u0644u0635u0631u0641 u0627u0644u0635u062du064a
الشارع بعد استبدال شبكة الصرف الصحي
تصغير
تكبير
باتت الحفر في شارع حمود حمدان الخدة في منطقة الفحيحيل مصيدة للسائرين سواء بسياراتهم أو مترجلين بعد أن رفعت وزارة الأشغال يدها عنه منذ ثلاثة أشهر عقب استبدال شبكة المجاري الخاصة به.

وقال عدد من ساكني المنطقة الذين تفرض عليهم ظروفهم السير في شارع الخدة لـ «الراي» إنه «رغم انتهاء الأعمال الخاصة بالصرف الصحي في الشارع الكائن في القطعة 10 في منطقة الفحيحيل منذ ثلاثة أشهر، إلا أن وزارة الأشغال تجاهلت رصفه وإعادة صيانته حتى يومنا هذا، علما بأنه من الشوارع الحيوية، إذ يبدأ من شارع سالم صباح السالم على الشريط الساحلي، وحتى شارع مكة ويبلغ طوله كيلومترا، وتعبره مئات السيارات كل يوم».


وأضافوا: «كل يوم يمر علينا نُصبّر أنفسنا ونقول إن الوزارة ستجري اللازم الأسبوع المقبل، إلا أن الأسبوع يتبعه أسبوع ويمضي شهر وشهران وثلاثة وللحين لم تفعل الوزارة أي شيء، ونتمنى على وزير الأشغال التدخل لإنهاء العمل في هذا الشارع حتى لا يتأذى المارة والقاطنون أكثر من ذلك».
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي