مقتل بريطانية طعناً في القدس
أعلنت الشرطة الإسرائيلية أن طالبة بريطانية (23 عاما) توفيت متأثرة بجروح خطرة أصيبت بها إثر تعرضها للطعن في القدس، امس، مشيرة إلى أن الشرطة «سيطرت» على المهاجم.
وحصل الهجوم على خط الترامواي القريب من المدينة القديمة التي يتوافد عليها المسيحيون لاحياء يوم «الجمعة العظيمة» قبل عيد الفصح.
وذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» ان منفذ الاعتداء، الذي تم القبض عليه، يدعى جميل تميمي (57 عاما) وهو من حي راس العمود الفلسطيني في القدس.
ونشرت الشرطة تعزيزات لمناسبة عيد الفصح اليهودي الذي يتجمع خلاله عشرات الالاف من اليهود عند الحائط الغربي داخل مدينة القدس القديمة. وزار خلال الايام الماضية الآلاف منهم باحة المسجد الأقصى.
وشهد زوار من جميع أنحاء العالم في شوارع القدس القديمة يوما حافلا بالمسيرات لإحياء صلب السيد المسيح.
وسار الرهبان الفرنسيسكان في موكبهم التقليدي لمناسبة يوم «الجمعة العظيمة»، على طول طريق الاحزان، بعد ساعات من انطلاق مسيرة للأرثوذكس اليونان.
وعلى امتداد طريق الأحزان الذي حدد معالمه رهبان فرنسيسكان في القرن الرابع عشر، توجد 14 محطة، تمثل كل منها حدثاً تعرض له السيد المسيح أثناء سيره حاملا صليبه ليتم صلبه.
وكانت إسرائيل أعلنت الاثنين الماضي عن إغلاق المعابر بينها وبين الضفة الغربية وقطاع غزة ولمدة اسبوع لمناسبة عيد الفصح خشية وقوع هجمات، ولا تفتحها إلا من أجل الحالات الإنسانية الطارئة.
في سياق متصل، هددت حركة «حماس»، امس، بأن تشديد حصار قطاع غزة، الذي تسيطر عليه منذ منتصف العام 2007، «سيرتد في وجه إسرائيل».
وقال القيادي في الحركة صلاح البردويل، خلال تظاهرة دعت إليها الحركة في خان يونس جنوب قطاع غزة، إن القطاع مهدد بـ «موجة جديدة مكشوفة من الحصار السياسي هدفها إخضاع غزة وتركعيها». وأضاف: «نقول للاحتلال الإسرائيلي أنه إذ كنت وراء هذه الحملة فأعلم أن هذا يضرك، وقطاع غزة لا يمكن أن يستكين أو يصبر على التضييق والارتدادات ستكون في وجهك».
وحصل الهجوم على خط الترامواي القريب من المدينة القديمة التي يتوافد عليها المسيحيون لاحياء يوم «الجمعة العظيمة» قبل عيد الفصح.
وذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» ان منفذ الاعتداء، الذي تم القبض عليه، يدعى جميل تميمي (57 عاما) وهو من حي راس العمود الفلسطيني في القدس.
ونشرت الشرطة تعزيزات لمناسبة عيد الفصح اليهودي الذي يتجمع خلاله عشرات الالاف من اليهود عند الحائط الغربي داخل مدينة القدس القديمة. وزار خلال الايام الماضية الآلاف منهم باحة المسجد الأقصى.
وشهد زوار من جميع أنحاء العالم في شوارع القدس القديمة يوما حافلا بالمسيرات لإحياء صلب السيد المسيح.
وسار الرهبان الفرنسيسكان في موكبهم التقليدي لمناسبة يوم «الجمعة العظيمة»، على طول طريق الاحزان، بعد ساعات من انطلاق مسيرة للأرثوذكس اليونان.
وعلى امتداد طريق الأحزان الذي حدد معالمه رهبان فرنسيسكان في القرن الرابع عشر، توجد 14 محطة، تمثل كل منها حدثاً تعرض له السيد المسيح أثناء سيره حاملا صليبه ليتم صلبه.
وكانت إسرائيل أعلنت الاثنين الماضي عن إغلاق المعابر بينها وبين الضفة الغربية وقطاع غزة ولمدة اسبوع لمناسبة عيد الفصح خشية وقوع هجمات، ولا تفتحها إلا من أجل الحالات الإنسانية الطارئة.
في سياق متصل، هددت حركة «حماس»، امس، بأن تشديد حصار قطاع غزة، الذي تسيطر عليه منذ منتصف العام 2007، «سيرتد في وجه إسرائيل».
وقال القيادي في الحركة صلاح البردويل، خلال تظاهرة دعت إليها الحركة في خان يونس جنوب قطاع غزة، إن القطاع مهدد بـ «موجة جديدة مكشوفة من الحصار السياسي هدفها إخضاع غزة وتركعيها». وأضاف: «نقول للاحتلال الإسرائيلي أنه إذ كنت وراء هذه الحملة فأعلم أن هذا يضرك، وقطاع غزة لا يمكن أن يستكين أو يصبر على التضييق والارتدادات ستكون في وجهك».