إدراج قيادي في «حماس» على قائمة «الإرهاب» الأميركية
موسكو: القدس الغربية عاصمة لإسرائيل
متظاهر فلسطيني يلقي إطاراً محترقاً خلال اشتباكات مع جنود إسرائيليين قرب نابلس (رويترز)
في خطوة غير مسبوقة، أعلنت روسيا، ليل اول من امس، أنها تعترف بالقدس الغربية عاصمة لإسرائيل، والقدس الشرقية عاصمة للدولة الفلسطينية، وهو ما يجعلها أول دولة في العالم تعترف بأي جزء من مدينة القدس عاصمة للدولة العبرية.
وأوضحت وزارة الخارجية الروسية، في بيان أن «القدس الشرقية هي العاصمة للدولة الفلسطينية، بينما القدس الغربية فقط عاصمة لإسرائيل»، وفق ما نقله موقع «I24» الإسرائيلي.
وتابع البيان: «موسكو تشعر بقلق عميق إزاء الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي»، مؤكدا أن «الحالة على أرض الواقع آخذة في التدهور، في وقت لم تعقد بين فلسطين وإسرائيل مفاوضات سياسية منذ ما يقرب من ثلاث سنوات». وأضاف: «لقد أدى توقف عملية السلام إلى خلق ظروف للتحركات من جانب واحد تقوض إمكانية التوصل إلى حل مقبول دوليا للمشكلة الفلسطينية، الذي يمكن بموجبه لدولتين (إسرائيل وفلسطين) أن تعيشا في سلام وأمن مع بعضهما البعض ومع جيرانهما».
في المقابل، أدرجت وزارة الخارجية الأميركية، ليل اول من امس،، قائد «كتائب القسام» في شمال قطاع غزة، أحمد الغندور «أبو أنس»، على «قائمة الإرهاب» لديها.
واكدت عبر موقعها الإلكتروني ان «تصنيف الغندور يأتي عملًا بموجب القسم 1 (ب) من الأمر التنفيذي (13224) الخاص بفرض عقوبات على أجانب يثبت أنهم ارتكبوا أو يشكلون خطرا كبيرا بارتكاب أعمال إرهابية تهدد أمن المواطنين الأميركيين أو الأمن القومي أو السياسة الخارجية أو الاقتصاد الأميركي».
من جانبها، استنكرت حركة «حماس»، القرار الأميركي، مشددة على «مشروعية المقاومة».
على صعيد مواز، أبرمت الهند اتفاقا مع اسرائيل لشراء تكنولوجيا سلاح بقيمة نحو ملياري دولار في ما وصف بأنه «أكبر صفقة دفاعية» في تاريخ الدولة العبرية التي تعد من كبار الدول المصدرة للأسلحة.
وأوضحت وزارة الخارجية الروسية، في بيان أن «القدس الشرقية هي العاصمة للدولة الفلسطينية، بينما القدس الغربية فقط عاصمة لإسرائيل»، وفق ما نقله موقع «I24» الإسرائيلي.
وتابع البيان: «موسكو تشعر بقلق عميق إزاء الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي»، مؤكدا أن «الحالة على أرض الواقع آخذة في التدهور، في وقت لم تعقد بين فلسطين وإسرائيل مفاوضات سياسية منذ ما يقرب من ثلاث سنوات». وأضاف: «لقد أدى توقف عملية السلام إلى خلق ظروف للتحركات من جانب واحد تقوض إمكانية التوصل إلى حل مقبول دوليا للمشكلة الفلسطينية، الذي يمكن بموجبه لدولتين (إسرائيل وفلسطين) أن تعيشا في سلام وأمن مع بعضهما البعض ومع جيرانهما».
في المقابل، أدرجت وزارة الخارجية الأميركية، ليل اول من امس،، قائد «كتائب القسام» في شمال قطاع غزة، أحمد الغندور «أبو أنس»، على «قائمة الإرهاب» لديها.
واكدت عبر موقعها الإلكتروني ان «تصنيف الغندور يأتي عملًا بموجب القسم 1 (ب) من الأمر التنفيذي (13224) الخاص بفرض عقوبات على أجانب يثبت أنهم ارتكبوا أو يشكلون خطرا كبيرا بارتكاب أعمال إرهابية تهدد أمن المواطنين الأميركيين أو الأمن القومي أو السياسة الخارجية أو الاقتصاد الأميركي».
من جانبها، استنكرت حركة «حماس»، القرار الأميركي، مشددة على «مشروعية المقاومة».
على صعيد مواز، أبرمت الهند اتفاقا مع اسرائيل لشراء تكنولوجيا سلاح بقيمة نحو ملياري دولار في ما وصف بأنه «أكبر صفقة دفاعية» في تاريخ الدولة العبرية التي تعد من كبار الدول المصدرة للأسلحة.