فصائل سورية معارضة تقول إن ضرب واشنطن «مطاراً واحداً لا يكفي»
أعلن القيادي في فصيل «جيش الإسلام» محمد علوش إن «القصف الأميركي على مطار الشعيرات العسكري في وسط سورية ليس كافياً».
وقال علوش، وهو أيضاً عضو وفد المعارضة الى مفاوضات جنيف، في تغريدة على تويتر «ضرب مطار واحد لا يكفي، فهناك 26 مطارا تستهدف المدنيين».
وأكد عضو المكتب السياسي في «جيش الإسلام» محمد بيرقدار «نحن نرحب بأي رد على إجرام النظام لردعه».
وأضاف «النظام لم يترك مجالاً لحقن الدماء ونرحب بالحد من قوته وقدراته على الإجرام في حق المدنيين».
ورأى في الضربة الأميركية «خطوة جريئة وصحيحة باتجاه حقن دماء السوريين وهي ورقة ضغط مهمة في مسار أي حل في سورية».
وأكد فصيلان معارضان آخران ترحيبهما بالضربة الأميركية، مشددين على ضرورة استمرارها.
وقال العقيد أحمد عثمان، قائد فصيل «السلطان مراد» الذي قاتل تنظيم «داعش» الى جانب القوات التركية في شمال سورية، «نحن في السلطان مراد كبقية فصائل الجيش الحر نرحب بأي عمل ينهي النظام الذي يرتكب أبشع الجرائم في التاريخ الحديث».
وأضاف عثمان «نتمنى ألا تكتفي أميركا بهذه الضربة لأن إجرامه سوف يزداد عن السابق».
وأكد عصام الريس، المتحدث باسم «الجبهة الجنوبية»، الفصيل الناشط في جنوب سورية، أن «الضربة الأميركية ضد أدوات القتل التي يستخدمها بشار الأسد هي الخطوة الأولى على الطريق الصحيح لمكافحة الإرهاب».
واضاف «نتمنى أن تستمر».
ورحب الائتلاف السوري لقوى الثورة والمعارضة السورية في وقت سابق بالضربة الاميركية.
وقال رئيس الـدائـرة الإعـلاميـة في الائتلاف أحمد رمضان «ما نأمله استمرار الضربات لمنع النظام من استخدام طائراته في شن أي غارات جديدة أو العودة لاستخدام أسلحة محرمة دولية (...) ان تكون هذه الضربة بداية».
وأطلق الجيش الأميركي بأمر من الرئيس دونالد ترامب فجر اليوم 59 صاروخاً موجهاً من طراز توماهوك استهدفت مطار الشعيرات العسكري «المرتبط ببرنامج» الأسلحة الكيميائية السوري و«المتصل مباشرة» بالأحداث «الرهيبة» التي حصلت صباح الثلاثاء في خان شيخون، بحسب ما ذكر مسؤول أميركي.
وقال علوش، وهو أيضاً عضو وفد المعارضة الى مفاوضات جنيف، في تغريدة على تويتر «ضرب مطار واحد لا يكفي، فهناك 26 مطارا تستهدف المدنيين».
وأكد عضو المكتب السياسي في «جيش الإسلام» محمد بيرقدار «نحن نرحب بأي رد على إجرام النظام لردعه».
وأضاف «النظام لم يترك مجالاً لحقن الدماء ونرحب بالحد من قوته وقدراته على الإجرام في حق المدنيين».
ورأى في الضربة الأميركية «خطوة جريئة وصحيحة باتجاه حقن دماء السوريين وهي ورقة ضغط مهمة في مسار أي حل في سورية».
وأكد فصيلان معارضان آخران ترحيبهما بالضربة الأميركية، مشددين على ضرورة استمرارها.
وقال العقيد أحمد عثمان، قائد فصيل «السلطان مراد» الذي قاتل تنظيم «داعش» الى جانب القوات التركية في شمال سورية، «نحن في السلطان مراد كبقية فصائل الجيش الحر نرحب بأي عمل ينهي النظام الذي يرتكب أبشع الجرائم في التاريخ الحديث».
وأضاف عثمان «نتمنى ألا تكتفي أميركا بهذه الضربة لأن إجرامه سوف يزداد عن السابق».
وأكد عصام الريس، المتحدث باسم «الجبهة الجنوبية»، الفصيل الناشط في جنوب سورية، أن «الضربة الأميركية ضد أدوات القتل التي يستخدمها بشار الأسد هي الخطوة الأولى على الطريق الصحيح لمكافحة الإرهاب».
واضاف «نتمنى أن تستمر».
ورحب الائتلاف السوري لقوى الثورة والمعارضة السورية في وقت سابق بالضربة الاميركية.
وقال رئيس الـدائـرة الإعـلاميـة في الائتلاف أحمد رمضان «ما نأمله استمرار الضربات لمنع النظام من استخدام طائراته في شن أي غارات جديدة أو العودة لاستخدام أسلحة محرمة دولية (...) ان تكون هذه الضربة بداية».
وأطلق الجيش الأميركي بأمر من الرئيس دونالد ترامب فجر اليوم 59 صاروخاً موجهاً من طراز توماهوك استهدفت مطار الشعيرات العسكري «المرتبط ببرنامج» الأسلحة الكيميائية السوري و«المتصل مباشرة» بالأحداث «الرهيبة» التي حصلت صباح الثلاثاء في خان شيخون، بحسب ما ذكر مسؤول أميركي.