دستجير: الزيارات المتبادلة تعكس عمق العلاقات المشتركة
المطوع: الصداقة الكويتية - الباكستانية تأكيد لوحدة عالمنا الإسلامي
دستجير وكرام الله غوري وعبدالله فهد المالك والمطوع والصانع ورانا حسين (تصوير زكريا عطية)
فيما شدد سفير باكستان لدى الكويت غلام دستجير، على قوة العلاقات الكويتية ـ الباكستانية التي وصفها بالتاريخية، والتي تقوم على مبادئ الأخوة والصداقة، مشيدا بالعلاقات الودية التي تجمع البلدين والتقارب الملحوظ بين الشعبين فضلا عن الإسهامات الواضحة للجالية الباكستانية في المجتمع الكويتي، اعتبر الرئيس الفخري لجمعية الصداقة الكويتية - الباكستانية مبارك المطوع أن الجمعية تأكيد على وحدة العالم الإسلامي.
وأشار دستجير، في كلمته خلال الاحتفال الذي أقامته جمعية الصداقة الكويتية - الباكستانية، بمناسبة الذكرى الـ 51 لإقامة العلاقات الديبلوماسية، والاحتفال بالأعياد الوطنية للبلدين، بحضور الشيخ عبدالله فهد المالك، والسفير الباكستاني الأسبق كرامة الله غوري، أشار إلى أن الزيارات رفيعة المستوى المتبادلة بين البلدين تعكس عمق العلاقات المشتركة، حيث زار القادة الباكستانيون الكويت أكثر من مرة، فضلا عن زيارة سمو رئيس الوزراء الشيخ جابر المبارك لباكستان في العام 2013، بالاضافة لزيارة رئيس الوزراء محمد نواز شريف للكويت أخيراً، والتي لاقت ترحيبا كبيرا من القيادة الكويتية، معرباً عن أمله في أن تتم زيارات مشابهة في القريب العاجل.
من جهته، أشاد النائب السابق الدكتور ناصر الصانع بقوة ومتانة العلاقات الكويتية - الباكستانية، لافتا إلى ان ما يجمع البلدين يتخطى حدود الصداقة إلى أواصر الأخوة، موضحا أن الجالية الباكستانية محل ترحيب وتقدير وحفاوة.
واعرب الصانع عن اعتزازه بالجهود التي تقوم بها جمعية الصداقة الكويتية - الباكستانية في دعم وتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، مستذكرا جهود باكستان في مساندة الحق الكويتي ابان فترة الغزو الغاشم على الكويت.
بدوره، أكد المطوع قوة ومتانة العلاقات الكويتية - الباكستانية التي وصفها بالممتازة والأخوية، موضحا أن الجمعية لعبت دورا مهما على مدار 25 عاما في دعم العلاقات المشتركة عن طريق عقد نشاطات اجتماعية ودينية مختلفة، لافتا إلى أن إنشاء الجمعية جاء للتأكيد على وحدة عالمنا الإسلامي.
وأشار دستجير، في كلمته خلال الاحتفال الذي أقامته جمعية الصداقة الكويتية - الباكستانية، بمناسبة الذكرى الـ 51 لإقامة العلاقات الديبلوماسية، والاحتفال بالأعياد الوطنية للبلدين، بحضور الشيخ عبدالله فهد المالك، والسفير الباكستاني الأسبق كرامة الله غوري، أشار إلى أن الزيارات رفيعة المستوى المتبادلة بين البلدين تعكس عمق العلاقات المشتركة، حيث زار القادة الباكستانيون الكويت أكثر من مرة، فضلا عن زيارة سمو رئيس الوزراء الشيخ جابر المبارك لباكستان في العام 2013، بالاضافة لزيارة رئيس الوزراء محمد نواز شريف للكويت أخيراً، والتي لاقت ترحيبا كبيرا من القيادة الكويتية، معرباً عن أمله في أن تتم زيارات مشابهة في القريب العاجل.
من جهته، أشاد النائب السابق الدكتور ناصر الصانع بقوة ومتانة العلاقات الكويتية - الباكستانية، لافتا إلى ان ما يجمع البلدين يتخطى حدود الصداقة إلى أواصر الأخوة، موضحا أن الجالية الباكستانية محل ترحيب وتقدير وحفاوة.
واعرب الصانع عن اعتزازه بالجهود التي تقوم بها جمعية الصداقة الكويتية - الباكستانية في دعم وتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، مستذكرا جهود باكستان في مساندة الحق الكويتي ابان فترة الغزو الغاشم على الكويت.
بدوره، أكد المطوع قوة ومتانة العلاقات الكويتية - الباكستانية التي وصفها بالممتازة والأخوية، موضحا أن الجمعية لعبت دورا مهما على مدار 25 عاما في دعم العلاقات المشتركة عن طريق عقد نشاطات اجتماعية ودينية مختلفة، لافتا إلى أن إنشاء الجمعية جاء للتأكيد على وحدة عالمنا الإسلامي.
