نظّمته عمادة شؤون الطلبة بمشاركة عدد من السفارات
جامعة الكويت احتضنت «الملتقى الثقافي للشعوب»
الأنصاري يفتتح الملتقى بحضور ديبلوماسي
جناح تونس
جناح السعودية
نظمت إدارة الأنشطة الثقافية والفنية بعمادة شؤون الطلبة بجامعة الكويت الملتقى الثقافي للشعوب، برعاية وحضور مدير الجامعة الدكتور حسين الأنصاري، وسفراء الجزائر وفلسطين وعدد من الأساتذة والمسؤولين بالجامعة، وذلك في بهو كلية العلوم الاجتماعية بجامعة الكويت والذي يختتم اليوم في الحرم الجامعي بالشويخ.
وقال الأنصاري، في تصريح للصحافيين على هامش افتتاح الملتقى، إن «هذا الملتقى يعتبر ثقافياً علمياً وتواصلياً مع الشعوب، وشاركت فيه عدة دول، منها السعودية وفلسطين وتونس والجزائر وعمان والبحرين والكويت، واطلعنا على المقتنيات والمعروضات التي عرضتها الدول المشاركة وكانت ما بين الكتب والمطبوعات والملابس الشعبية والحرف اليدوية بالإضافة إلى الأطعمة الخاصة بكل دولة».
وأكد على الملتقى بالنسبة لطلبة جامعة الكويت والأسرة الجامعية، خصوصاً في ما يتعلق بالتواصل من الجوانب العلمية والثقافية والأكاديمية، ويشكل المعرض أداة ثقافية للتواصل مع الشعوب ومعرفة وفهم هذه الثقافات بعمق أكثر، وهذا الأمر ليس بغريب على دولة الكويت كونها مركزا إنسانيا عالميا ومركزا تطوعيا عالميا، وهذا الأمر من ديننا الحنيف ومن عاداتنا وتقاليدنا كفتح قنوات التواصل مع كافة الشعوب الأخرى.
وأوضح الأنصاري أن معظم من يقوم بالشرح في المعرض هم من طلبة الجامعة بالإضافة إلى ممثلين عن السفارات المشاركة، مشيرا إلى أن دور الطلبة مهم في تنظيم مثل هذه اللقاءات.
ومن جهته، قال سفير الجمهورية الجزائرية عبدالحميد عبداوي «ان مشاركتنا في هذا المعرض الذي تقيمه جامعة الكويت تعد مبادرة جيدة وطيبة من الجامعة ونحن نشجعها ونثمنها». وأضاف «مشاركتنا مع الأخوة من السعودية والكويت والبحرين وتونس وفلسطين لإبراز بعض الأوجه الثقافية والمعالم السياحية في الجزائر وكذلك المقومات الأخرى اتاحت لنا الفرصة للتعرف على مقومات الدول الشقيقة المشاركة في المعرض من خلال سفاراتها المشاركة في المعرض»، لافتا الى ان هذه اول مشاركة لنا في المعرض الذي تنظمه جامعة الكويت وحرصنا على المشاركة فيه، متمنيا في السنوات المقبلة ان تكون المشاركة نوعية وكبيرة.
أما سفير فلسطين في الكويت الدكتور رامي طهبوب فقال «ان فكرة المعرض تعد فكرة رائعة لهذا اليوم الثقافي للدول المشاركة في جامعة الكويت»، مشيرا الى اننا كدولة فلسطين نحب مثل هذه المشاركات التي تنظمها جامعة الكويت لما لها من أهمية مميزة نظراً لعراقة جامعة الكويت.
وأضاف طهبوب ان «وجود جناح فلسطيني في هذا اليوم وهذا المعرض أمر مهم جدا، لكي يطلع الناس على جديد دولة فلسطين وحاولنا هذا العام اظهار بعض التغيير في جناحنا»، مبينا ان ما تم عرضه هو المؤلفات الفلسطينية ومن ضمنها عرض موسوعة القدس التي تفضلت وزارة الاعلام الكويتية مشكورة بطباعتها على نفقتها الخاصة مشكورة بـ30 الف نسخة.
وقال الأنصاري، في تصريح للصحافيين على هامش افتتاح الملتقى، إن «هذا الملتقى يعتبر ثقافياً علمياً وتواصلياً مع الشعوب، وشاركت فيه عدة دول، منها السعودية وفلسطين وتونس والجزائر وعمان والبحرين والكويت، واطلعنا على المقتنيات والمعروضات التي عرضتها الدول المشاركة وكانت ما بين الكتب والمطبوعات والملابس الشعبية والحرف اليدوية بالإضافة إلى الأطعمة الخاصة بكل دولة».
وأكد على الملتقى بالنسبة لطلبة جامعة الكويت والأسرة الجامعية، خصوصاً في ما يتعلق بالتواصل من الجوانب العلمية والثقافية والأكاديمية، ويشكل المعرض أداة ثقافية للتواصل مع الشعوب ومعرفة وفهم هذه الثقافات بعمق أكثر، وهذا الأمر ليس بغريب على دولة الكويت كونها مركزا إنسانيا عالميا ومركزا تطوعيا عالميا، وهذا الأمر من ديننا الحنيف ومن عاداتنا وتقاليدنا كفتح قنوات التواصل مع كافة الشعوب الأخرى.
وأوضح الأنصاري أن معظم من يقوم بالشرح في المعرض هم من طلبة الجامعة بالإضافة إلى ممثلين عن السفارات المشاركة، مشيرا إلى أن دور الطلبة مهم في تنظيم مثل هذه اللقاءات.
ومن جهته، قال سفير الجمهورية الجزائرية عبدالحميد عبداوي «ان مشاركتنا في هذا المعرض الذي تقيمه جامعة الكويت تعد مبادرة جيدة وطيبة من الجامعة ونحن نشجعها ونثمنها». وأضاف «مشاركتنا مع الأخوة من السعودية والكويت والبحرين وتونس وفلسطين لإبراز بعض الأوجه الثقافية والمعالم السياحية في الجزائر وكذلك المقومات الأخرى اتاحت لنا الفرصة للتعرف على مقومات الدول الشقيقة المشاركة في المعرض من خلال سفاراتها المشاركة في المعرض»، لافتا الى ان هذه اول مشاركة لنا في المعرض الذي تنظمه جامعة الكويت وحرصنا على المشاركة فيه، متمنيا في السنوات المقبلة ان تكون المشاركة نوعية وكبيرة.
أما سفير فلسطين في الكويت الدكتور رامي طهبوب فقال «ان فكرة المعرض تعد فكرة رائعة لهذا اليوم الثقافي للدول المشاركة في جامعة الكويت»، مشيرا الى اننا كدولة فلسطين نحب مثل هذه المشاركات التي تنظمها جامعة الكويت لما لها من أهمية مميزة نظراً لعراقة جامعة الكويت.
وأضاف طهبوب ان «وجود جناح فلسطيني في هذا اليوم وهذا المعرض أمر مهم جدا، لكي يطلع الناس على جديد دولة فلسطين وحاولنا هذا العام اظهار بعض التغيير في جناحنا»، مبينا ان ما تم عرضه هو المؤلفات الفلسطينية ومن ضمنها عرض موسوعة القدس التي تفضلت وزارة الاعلام الكويتية مشكورة بطباعتها على نفقتها الخاصة مشكورة بـ30 الف نسخة.
