«العاصمة الصحية»: تنفيذ عيادات وأقسام السكر في المراكز كافة
قالت مدير منطقة العاصمة الصحية الدكتورة فاطمة العسومي ان المنطقة تتابع تنفيذ عيادات واقسام السكر في جميع المراكز الصحية، اضافة الى افتتاح عيادات جديدة لمتابعة الامراض المزمنة، وعيادات الصحة النفسية، والطفل السليم، والفحص الدوري، نظرا لما لها من تحقيق نقلة نوعية في مستوى الخدمات، لافتة الى الاهتمام بالعاملين في المراكز من جميع التخصصات، والتركيز على التدريب العلمي الشامل وتطوير مهارات الاطباء.
وأقامت وزارة الصحة امس اليوم العلمي للرعاية الصحية الاولية في فندق راديسون بلو.
وقالت العسومي، ان «فعاليات اليوم العلمي الرابع للرعاية الصحية لمنطقة العاصمة تأتي ضمن الانشطة التدريبية السنوية للجنة التصدي للامراض المزمنة، حيث تحتوي على محاضرات وورش عمل، بهدف تحقيق الجودة الشاملة بمرافقها المختلفة وبما يتلاءم مع الرؤية الخاصة للرعاية الاولية للمنطقة».
وأضافت ان «العمل جارٍ لتحقيق طموحات المواطنين في تحسين الخدمات المقدمة لهم على جميع المستويات والالتزام بالمعايير المطلوبة محليا وعالميا، علاوة على اتاحة امكانية العلاج الشامل متعدد المجالات، مع توفير معظم احتياجات المرضى في الرعاية الصحية الاولية»، مبينة انها «نواة اي نظام صحي في العالم، حيث تتعلق به جوانب اخرى، كالتنمية الاجتماعية والاقتصادية لاي مجتمع».
وأشارت الى ان «الرعاية الأولية هي نقطة اتصال أولى للفرد لاغلب المشاكل الصحية، كونها تقدم خدمات وقائية وعلاجية وتطويرية وتأهيلية، تستمر من بداية الحياة وحتى مراحل العمر المتقدمة، مشيرة الى ان منطقة العاصمة خطت خطوات واسعة من خلال زيادة عدد المراكز الصحية وتحسين البنية التحتية للمراكز القديمة، فضلا عن توفير معظم الخدمات العلاجية والأدوية والأجهزة الحديثة».
وأقامت وزارة الصحة امس اليوم العلمي للرعاية الصحية الاولية في فندق راديسون بلو.
وقالت العسومي، ان «فعاليات اليوم العلمي الرابع للرعاية الصحية لمنطقة العاصمة تأتي ضمن الانشطة التدريبية السنوية للجنة التصدي للامراض المزمنة، حيث تحتوي على محاضرات وورش عمل، بهدف تحقيق الجودة الشاملة بمرافقها المختلفة وبما يتلاءم مع الرؤية الخاصة للرعاية الاولية للمنطقة».
وأضافت ان «العمل جارٍ لتحقيق طموحات المواطنين في تحسين الخدمات المقدمة لهم على جميع المستويات والالتزام بالمعايير المطلوبة محليا وعالميا، علاوة على اتاحة امكانية العلاج الشامل متعدد المجالات، مع توفير معظم احتياجات المرضى في الرعاية الصحية الاولية»، مبينة انها «نواة اي نظام صحي في العالم، حيث تتعلق به جوانب اخرى، كالتنمية الاجتماعية والاقتصادية لاي مجتمع».
وأشارت الى ان «الرعاية الأولية هي نقطة اتصال أولى للفرد لاغلب المشاكل الصحية، كونها تقدم خدمات وقائية وعلاجية وتطويرية وتأهيلية، تستمر من بداية الحياة وحتى مراحل العمر المتقدمة، مشيرة الى ان منطقة العاصمة خطت خطوات واسعة من خلال زيادة عدد المراكز الصحية وتحسين البنية التحتية للمراكز القديمة، فضلا عن توفير معظم الخدمات العلاجية والأدوية والأجهزة الحديثة».