يفكر في تصوير العمل «فيديو كليب»
جاسم بهبهاني لـ «الراي»: «الملك» يعود... مجدداً
جاسم بهبهاني
«في العام 2011، كنت قد طرحت أغنية بعنوان «الملك»، من كلمات فهد جمال وألحان الراحل نايف ناصر، لكنها لم تأخذ صداها ولا حتى حقها في الانتشار الذي كنت أطمح إليه، وهو الأمر الذي دفعني إلى التفكير جدياً في إعادة توزيعها وتسجيلها مجدداً، ومن ثم طرحها في الأسواق».
ما سبق ذكره هو ملخص ما صرّح به المغني جاسم بهبهاني لـ «الراي»، إذ وضّح السبب وراء استعداده حالياً لإعادة توزيع أغنيته «الملك». وفي التفاصيل قال: «عندما سجّلت الأغنية للمرة الأولى في العام 2011، لم أكن مقتنعاً بها تماماً، وهو ما جعلني أعود إليها لأعيد إحياءها بصورة جديدة كلياً، متعاوناً مع نفس الموزع الموسيقي عبدالله العنجري، لكن هذه المرة سيكون إيقاعها متوسطاً، ليس بالسريع أو البطيء، متمنياً أن تحوز على رضا جمهوري».
وحيال صحة اتخاذه قرار تصويرها، أوضح بهبهاني: «لا يمكنني الجزم حالياً، لكن هذا صحيح، إذ هناك فكرة مطروحة وتنفيذها وارد بشكل كبير، بأن أصور الأغنية بعد التوزيع الجديد كفيديو كليب كي تعزز من انتشارها ونجاحها، لكن لم أتخذ القرار النهائي بعد، منتظراً الانتهاء من الشكل النهائي لها».
وأردف بهبهاني موضحاً رأيه في إعادة توزيع أغانيه التي مرّ على طرحها وقت طويل، قائلاً: «ليس من الضرر أن نحيي عملاً فنياً خاصاً بنا كنا قد شعرنا بأنه لم يحقق ذلك النجاح الكبير الذي يستحقه، خصوصاً لو كنا قد منحناه من وقتنا وجهدنا ومشاعرنا وأحاسيسنا، وأغنية (الملك) من الأعمال الغنائية القريبة إلى قلبي والتي أحبها كثيراً، لما فيها من حلاوة في الكلمات ممتزج بذلك الإحساس المرهف في اللحن».
ويقول مطلع الأغنية:
الملك اللي تملّك عرش قلبي وملكه
حبه لي لو زاد شعره قلبي هذا بيهلكه
لو تلاقينه دقايق يملي فينا الشوق ديره
وعلى الصعيد نفسه، عبّر بهبهاني عن سعادته بالنجاح الذي حققته أغنيته الأخيرة «هلا»، فقال: «منذ فترة قصيرة جداً، كنت قد طرحت أغنية جديدة لي بعنوان (هلا)، من كلمات مشاري إبراهيم وألحاني ومن توزيع خالد بريسيم، وخلال تلك المدة الزمنية حققت نجاحاً جميلاً أثلج صدري، وقد لمسته من خلال الطاقة الإيجابية وتعليقات الجمهور في المواقع الإعلامية».
ما سبق ذكره هو ملخص ما صرّح به المغني جاسم بهبهاني لـ «الراي»، إذ وضّح السبب وراء استعداده حالياً لإعادة توزيع أغنيته «الملك». وفي التفاصيل قال: «عندما سجّلت الأغنية للمرة الأولى في العام 2011، لم أكن مقتنعاً بها تماماً، وهو ما جعلني أعود إليها لأعيد إحياءها بصورة جديدة كلياً، متعاوناً مع نفس الموزع الموسيقي عبدالله العنجري، لكن هذه المرة سيكون إيقاعها متوسطاً، ليس بالسريع أو البطيء، متمنياً أن تحوز على رضا جمهوري».
وحيال صحة اتخاذه قرار تصويرها، أوضح بهبهاني: «لا يمكنني الجزم حالياً، لكن هذا صحيح، إذ هناك فكرة مطروحة وتنفيذها وارد بشكل كبير، بأن أصور الأغنية بعد التوزيع الجديد كفيديو كليب كي تعزز من انتشارها ونجاحها، لكن لم أتخذ القرار النهائي بعد، منتظراً الانتهاء من الشكل النهائي لها».
وأردف بهبهاني موضحاً رأيه في إعادة توزيع أغانيه التي مرّ على طرحها وقت طويل، قائلاً: «ليس من الضرر أن نحيي عملاً فنياً خاصاً بنا كنا قد شعرنا بأنه لم يحقق ذلك النجاح الكبير الذي يستحقه، خصوصاً لو كنا قد منحناه من وقتنا وجهدنا ومشاعرنا وأحاسيسنا، وأغنية (الملك) من الأعمال الغنائية القريبة إلى قلبي والتي أحبها كثيراً، لما فيها من حلاوة في الكلمات ممتزج بذلك الإحساس المرهف في اللحن».
ويقول مطلع الأغنية:
الملك اللي تملّك عرش قلبي وملكه
حبه لي لو زاد شعره قلبي هذا بيهلكه
لو تلاقينه دقايق يملي فينا الشوق ديره
وعلى الصعيد نفسه، عبّر بهبهاني عن سعادته بالنجاح الذي حققته أغنيته الأخيرة «هلا»، فقال: «منذ فترة قصيرة جداً، كنت قد طرحت أغنية جديدة لي بعنوان (هلا)، من كلمات مشاري إبراهيم وألحاني ومن توزيع خالد بريسيم، وخلال تلك المدة الزمنية حققت نجاحاً جميلاً أثلج صدري، وقد لمسته من خلال الطاقة الإيجابية وتعليقات الجمهور في المواقع الإعلامية».
