مقتل فلسطينية حاولت طعن عناصر من الشرطة في القدس
مؤسسات مالية فرنسية تساهم في تمويل الاستيطان
أكدت الفيديرالية الدولية لحقوق الانسان في تقرير، امس، ان خمس مؤسسات مالية فرنسية، هي اربعة مصارف وشركة تأمين، تموّل الاستيطان الاسرائيلي في الاراضي الفلسطينية عن طريق مشاركتها في مصارف وشركات اسرائيلية تعمل في المستوطنات.
وذكرت (وكالات)، في تقرير بعنوان «الصلات الخطرة بين المصارف الفرنسية والاستيطان الاسرائيلي» ان مصارف «بي ان بي باريبا» و«سوسيتيه جنرال» و«بي بي سي ايه» وشركة «أكسا» للتأمين ومن خلال دعمها «المستمر» للمصارف والشركات الاسرائيلية العاملة في المستوطنات «تساهم بصورة مباشرة في ديمومة وتطور» هذه المستوطنات.واوضح التقرير الذي شارك في إعداده ايضا كل من «رابطة حقوق الانسان» و«الكونفديرالية العامة للعمل» ان هذه المجموعات المالية الفرنسية الضخمة تدير «شراكات مالية» او «تمتلك اسهما» في مصارف اسرائيلية تشكل «اداة اساسية في سياسة الاستيطان» عن طريق «تمويل البناء» في هذه المستوطنات.
في سياق متصل، كشف تقرير إحصائي فلسطيني، امس، أن إسرائيل حولت 40 في المئة من مساحة الضفة الغربية إلى «أراضي دولة» لامتلاك ملكية التصرف فيها، ما يهدد بتقويض حل الدولتين المنشود لتحقيق السلام.
وذكر «الجهاز المركزي للإحصاء» الفلسطيني في بيان أنه «بعد احتلال إسرائيل للضفة الغربية وقطاع غزة العام 1967 عمدت إلى نقل ملكية الأراضي التي كانت تديرها السلطات الأردنية والأراضي المسجلة بأنها أراضي دولة منذ العهد العثماني، ونقلت سلطة التصرف بهذه الأراضي لها».
ميدانيا، أعلنت الشرطة الاسرائيلية، امس، مقتل فلسطينية برصاص الشرطة عند مدخل باب العامود في القدس الشرقية المحتلة اثر محاولتها طعن عناصر منها.
وذكرت الشرطة ان «امرأة عربية قدمت من داخل البلدة القديمة وخرجت من الباب واتجهت نحو موقع قوات الشرطة وحرس الحدود»، مضيفة انه بعدما اقتربت منهم «أخرجت سكينا وحاولت طعنهم». وتابعت ان عناصر الشرطة «كانوا على أهبة الاستعداد وكان ردهم سريعا ومهنيا وتم تحييد المراة».وهدمت آليات وجرافات تابعة للبلدية الاسرائيلية في القدس، امس، مبنى سكنيا فلسطينيا جنوب المسجد الأقصى بدعوى البناء من دون ترخيص.
على صعيد آخر، قررت اسرائيل ونيكاراغوا استعادة علاقاتهما الديبلوماسية التي قررت ماناغوا تعليقها في العام 2010، اثر هجوم وحدة كوماندوز اسرائيلية على سفينة تركية كانت تهدف لكسر الحصار عن قطاع غزة.
وذكرت (وكالات)، في تقرير بعنوان «الصلات الخطرة بين المصارف الفرنسية والاستيطان الاسرائيلي» ان مصارف «بي ان بي باريبا» و«سوسيتيه جنرال» و«بي بي سي ايه» وشركة «أكسا» للتأمين ومن خلال دعمها «المستمر» للمصارف والشركات الاسرائيلية العاملة في المستوطنات «تساهم بصورة مباشرة في ديمومة وتطور» هذه المستوطنات.واوضح التقرير الذي شارك في إعداده ايضا كل من «رابطة حقوق الانسان» و«الكونفديرالية العامة للعمل» ان هذه المجموعات المالية الفرنسية الضخمة تدير «شراكات مالية» او «تمتلك اسهما» في مصارف اسرائيلية تشكل «اداة اساسية في سياسة الاستيطان» عن طريق «تمويل البناء» في هذه المستوطنات.
في سياق متصل، كشف تقرير إحصائي فلسطيني، امس، أن إسرائيل حولت 40 في المئة من مساحة الضفة الغربية إلى «أراضي دولة» لامتلاك ملكية التصرف فيها، ما يهدد بتقويض حل الدولتين المنشود لتحقيق السلام.
وذكر «الجهاز المركزي للإحصاء» الفلسطيني في بيان أنه «بعد احتلال إسرائيل للضفة الغربية وقطاع غزة العام 1967 عمدت إلى نقل ملكية الأراضي التي كانت تديرها السلطات الأردنية والأراضي المسجلة بأنها أراضي دولة منذ العهد العثماني، ونقلت سلطة التصرف بهذه الأراضي لها».
ميدانيا، أعلنت الشرطة الاسرائيلية، امس، مقتل فلسطينية برصاص الشرطة عند مدخل باب العامود في القدس الشرقية المحتلة اثر محاولتها طعن عناصر منها.
وذكرت الشرطة ان «امرأة عربية قدمت من داخل البلدة القديمة وخرجت من الباب واتجهت نحو موقع قوات الشرطة وحرس الحدود»، مضيفة انه بعدما اقتربت منهم «أخرجت سكينا وحاولت طعنهم». وتابعت ان عناصر الشرطة «كانوا على أهبة الاستعداد وكان ردهم سريعا ومهنيا وتم تحييد المراة».وهدمت آليات وجرافات تابعة للبلدية الاسرائيلية في القدس، امس، مبنى سكنيا فلسطينيا جنوب المسجد الأقصى بدعوى البناء من دون ترخيص.
على صعيد آخر، قررت اسرائيل ونيكاراغوا استعادة علاقاتهما الديبلوماسية التي قررت ماناغوا تعليقها في العام 2010، اثر هجوم وحدة كوماندوز اسرائيلية على سفينة تركية كانت تهدف لكسر الحصار عن قطاع غزة.
