مثّل الفارس في افتتاح المعرض الرابع لمراكز مصادر التعلّم لذوي الإعاقة
الحويلة: التعليم لا يتوقف عند الفصول بل يمتد خارج الأسوار
من المعرض
شدد وكيل وزارة التربية المساعد لقطاع التعليم الخاص والنوعي الدكتور عبدالمحسن الحويلة، على أهمية تعزيز المفاهيم التعليمية من خلال البحث عن مصادر متنوعة للتعلم خاصة في مجال ذوي الإعاقة، للنهوض بهذه الفئة، متحملين الصعاب والتحديات كافة، للخروج بمنظومة تعليمية وتربوية، تساهم في إيصال المعلومات بشكل مشوق وهادف، يدفع لإنجاح دور المعلم في تقديم المعلومة.
واضاف الحويلة في تصريح للصحافيين خلال حضوره، نيابة عن وزير التربية وزير التعليم العالي الدكتور محمد الفارس، المعرض الرابع لمراكز مصادر التعلم لذوي الاعاقة الذي أقامته ادارة مدارس التربية الخاصة، بعنوان «إنسانية قائدي واقع يساند إعاقتي» في مدرسة التأهيل الفكرية بنات صباح امس، أضاف ان «التعليم لا يتوقف عند الغرفة الصفية، بل يمتد الى خارج أسوار المدرسة، من خلال المطالعة والبحث في وسائل التواصل الاجتماعي»، مشددا على «دور مؤسسات المجتمع المدني في التفاعل مع ذوي الإعاقة، لمواكبة كل ما هو جديد في العملية التعليمية».
واعتبر الحويلة ان «المعرض يكشف جديد الإبداعات النيرة المتميزة التي تزخر بها مدارس التربية الخاصة وترسم املا مشرقا لعطاءات مستمرة من معلمين وطلبة، تؤكد ان الكويت تحرص على تنمية قدرات ومهارات ابنائها في شتى المجالات وفي طليعتها التعليم».
من جانبه، قال وكيل وزارة التربية المساعد لقطاع التنمية والأنشطة التربوية فيصل مقصيد أن طلبة ذوي الاحتياجات الخاصة فخر للكويت، حيث ابهرونا خلال الفترة الماضية بمشاركاتهم في العديد من المجالات، لافتا إلى حصول إحدى مدارس التربية الخاصة على المركز الاول في مسابقة «التاجر الصغير» إضافة الى الاحتفال قبل أيام بالمراكز التي حققها طلاب التربية الخاصة في الماراثون الرياضي.
بدوره، ثمّن مدير إدارة التربية الخاصة عبدالله العجمي ما شاهده في المعرض من ابداعات الطلاب والطالبات بجهود مديرات ومديري المدارس والهيئات التعليمية، والذين عملوا بروح الاسرة الواحدة والفريق الواحد.
واضاف الحويلة في تصريح للصحافيين خلال حضوره، نيابة عن وزير التربية وزير التعليم العالي الدكتور محمد الفارس، المعرض الرابع لمراكز مصادر التعلم لذوي الاعاقة الذي أقامته ادارة مدارس التربية الخاصة، بعنوان «إنسانية قائدي واقع يساند إعاقتي» في مدرسة التأهيل الفكرية بنات صباح امس، أضاف ان «التعليم لا يتوقف عند الغرفة الصفية، بل يمتد الى خارج أسوار المدرسة، من خلال المطالعة والبحث في وسائل التواصل الاجتماعي»، مشددا على «دور مؤسسات المجتمع المدني في التفاعل مع ذوي الإعاقة، لمواكبة كل ما هو جديد في العملية التعليمية».
واعتبر الحويلة ان «المعرض يكشف جديد الإبداعات النيرة المتميزة التي تزخر بها مدارس التربية الخاصة وترسم املا مشرقا لعطاءات مستمرة من معلمين وطلبة، تؤكد ان الكويت تحرص على تنمية قدرات ومهارات ابنائها في شتى المجالات وفي طليعتها التعليم».
من جانبه، قال وكيل وزارة التربية المساعد لقطاع التنمية والأنشطة التربوية فيصل مقصيد أن طلبة ذوي الاحتياجات الخاصة فخر للكويت، حيث ابهرونا خلال الفترة الماضية بمشاركاتهم في العديد من المجالات، لافتا إلى حصول إحدى مدارس التربية الخاصة على المركز الاول في مسابقة «التاجر الصغير» إضافة الى الاحتفال قبل أيام بالمراكز التي حققها طلاب التربية الخاصة في الماراثون الرياضي.
بدوره، ثمّن مدير إدارة التربية الخاصة عبدالله العجمي ما شاهده في المعرض من ابداعات الطلاب والطالبات بجهود مديرات ومديري المدارس والهيئات التعليمية، والذين عملوا بروح الاسرة الواحدة والفريق الواحد.