على خلفية ما تواجهه من انتقادات
منة عرفة اشتكت لـ «الراي»: لم أعد طفلة... وأرتدي ما يناسبني!
منة عرفة في إطلالتها الأخيرة
«الأطفال يكبرون دائماً... ولا أحد يبقى طفلاً»!
مناسبة استدعاء هذه الحقيقة البدهية هي شكوى الفنانة المصرية الشابة منة عرفة، من أنها تعاني بشدة من جراء الذي يستهدفها بين الوقت والآخر، والذي تراه «غير مبرر»، إذ تُشّن عليها انتقادات حامية بسبب الثياب التي ترتديها في غالبية المناسبات التي تحضرها، خصوصاً في الفترة الأخيرة.
عرفة كشفت النقاب لـ «الراي»، في تصريح خاص، عن أنها حضرت أخيراً مهرجان «آخر موضة»، وظهرت فيه بفستان أزرق من تصميم مصمم الأزياء المصري المعروف محمود غالي، مردفةً: «أنا تعودتُ دائماً حين أظهر في أي مناسبة أن تبدأ صفحات (السوشيال ميديا) بالهجوم عليّ، وفي معظم الأوقات يتحول هذا الهجوم إلى حد التطاول بألفاظ وسباب غير أخلاقية على الإطلاق».
ولفتت منة عرفة إلى أنها لا تشغل نفسها بالرد على هذه التجاوزات حتى لا يزداد الأمر سوءا، مواصلةً: «نظرة الجمهور إليّ لا تزال متوقفةً عند شخصية (زينة) الطفلة ابنة الست سنوات التي جسدتُها في فيلم (مطب صناعي) مع النجم أحمد حلمي»، متابعةً: «إنني لم أعد طفلة وأصبحت الآن كبيرة، ومن ثم من حقي أن أرتدي ما يناسب سني الحالية كبقية البنات تحت العشرين»، ونافيةً أن تكون متعمدةً للإثارة وإشعال الجدل حولها، وفقاً لما تردده الإشاعات على بعض المواقع الإعلامية.
مناسبة استدعاء هذه الحقيقة البدهية هي شكوى الفنانة المصرية الشابة منة عرفة، من أنها تعاني بشدة من جراء الذي يستهدفها بين الوقت والآخر، والذي تراه «غير مبرر»، إذ تُشّن عليها انتقادات حامية بسبب الثياب التي ترتديها في غالبية المناسبات التي تحضرها، خصوصاً في الفترة الأخيرة.
عرفة كشفت النقاب لـ «الراي»، في تصريح خاص، عن أنها حضرت أخيراً مهرجان «آخر موضة»، وظهرت فيه بفستان أزرق من تصميم مصمم الأزياء المصري المعروف محمود غالي، مردفةً: «أنا تعودتُ دائماً حين أظهر في أي مناسبة أن تبدأ صفحات (السوشيال ميديا) بالهجوم عليّ، وفي معظم الأوقات يتحول هذا الهجوم إلى حد التطاول بألفاظ وسباب غير أخلاقية على الإطلاق».
ولفتت منة عرفة إلى أنها لا تشغل نفسها بالرد على هذه التجاوزات حتى لا يزداد الأمر سوءا، مواصلةً: «نظرة الجمهور إليّ لا تزال متوقفةً عند شخصية (زينة) الطفلة ابنة الست سنوات التي جسدتُها في فيلم (مطب صناعي) مع النجم أحمد حلمي»، متابعةً: «إنني لم أعد طفلة وأصبحت الآن كبيرة، ومن ثم من حقي أن أرتدي ما يناسب سني الحالية كبقية البنات تحت العشرين»، ونافيةً أن تكون متعمدةً للإثارة وإشعال الجدل حولها، وفقاً لما تردده الإشاعات على بعض المواقع الإعلامية.
