مقتل «أبو العلاء» المصري في سورية
المتطرف أبو العلاء عبد ربه
أعلنت مصادر جهادية مقتل القيادي العسكري في «هيئة تحرير الشام» المصري أبو العلاء عبد ربه في سورية، لافتة إلى انه كان من أهم الشخصيات «الجهادية» المصرية في الشام.
وذكرت المصادر في تصريح لـ «الراي» ان «عبد ربه كان من رموز الجماعة الإسلامية في مصر وسبق وحكم عليه بالسجن المؤبد في قضية مقتل المفكر المصري فرج فودة مطلع التسعينات، قبل أن يتم العفو عنه بعدها بموجب قرار رئاسي في عهد الرئيس المصري المعزول محمد مرسي».
واضافت ان «عبد ربه، الذي ساهم مع زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري وآخرين في تأسيس جماعة الجهاد المصرية، كان قد نَفَر إلى سورية قادماً من السودان بعد خروجه من مصر»، مشيرة إلى أنه قضى في غارة لطيران النظام السوري.
وأشارت إلى ان «عبد ربه كان يتوقع مقتله حيث إنه كان مطاردا من الاستخبارات الأميركية خصوصا بعد مقتل رفيقيه أبو الفرج المصري وأبو ياسر المصري»، لافتة إلى انه «رغم ذلك كان يتمتع بروح الفكاهة طيلة الوقت».
وكان عبد ربه قد برر في لقاءات إعلامية سابقة في أعقاب خروجه من السجن في مصر بعد ثورة 25 يناير مشاركته في اغتيال فودة بالقول إنها جاءت بناء على فتوى بعض العلماء بردة هذا المفكر المصري.
وذكرت المصادر في تصريح لـ «الراي» ان «عبد ربه كان من رموز الجماعة الإسلامية في مصر وسبق وحكم عليه بالسجن المؤبد في قضية مقتل المفكر المصري فرج فودة مطلع التسعينات، قبل أن يتم العفو عنه بعدها بموجب قرار رئاسي في عهد الرئيس المصري المعزول محمد مرسي».
واضافت ان «عبد ربه، الذي ساهم مع زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري وآخرين في تأسيس جماعة الجهاد المصرية، كان قد نَفَر إلى سورية قادماً من السودان بعد خروجه من مصر»، مشيرة إلى أنه قضى في غارة لطيران النظام السوري.
وأشارت إلى ان «عبد ربه كان يتوقع مقتله حيث إنه كان مطاردا من الاستخبارات الأميركية خصوصا بعد مقتل رفيقيه أبو الفرج المصري وأبو ياسر المصري»، لافتة إلى انه «رغم ذلك كان يتمتع بروح الفكاهة طيلة الوقت».
وكان عبد ربه قد برر في لقاءات إعلامية سابقة في أعقاب خروجه من السجن في مصر بعد ثورة 25 يناير مشاركته في اغتيال فودة بالقول إنها جاءت بناء على فتوى بعض العلماء بردة هذا المفكر المصري.
