نتنياهو ناقش في بكين الملفات الإقليمية
«الشاباك»: «خادع» الهدوء في الضفة وإسرائيل
مقتل شرطي فلسطيني برصاص مطلوب
أكد رئيس جهاز الامن الداخلي الاسرائيلي (الشين بيت) نداف ارغمان، امس، ان «الهدوء النسبي الحالي» في الضفة الغربية واسرائيل التي تشهد اعمال عنف منذ العام 2015، هو «خادع».
وقال، في ظهور نادر، امام لجنة الدفاع والشؤون الخارجية في الكنيست في تصريحات بثتها الاذاعة العامة: «الهدوء النسبي الحالي خادع ومضلل: حماس والجهاد العالمي يسعون دائما الى ارتكاب هجمات على الاراضي الاسرائيلية وفي يهودا والسامرة (الضفة الغربية)».
وتابع ان «الهدوء حاليا يأتي نتيجة للاساليب الجديدة التي يستخدمها الشاباك خاصة في معركة مكافحة الارهاب». واضاف: «تعلمنا مواجهة الارهاب الفردي وقمنا بتغييرات بسبب التطورات التكنولوجية والتشغيلية والاستخباراتية». وقال: «قمنا باعتقال اكثر من 400 من منفذي الهجمات المحتملين قبل ان يتمكنوا من التصرف».
الى ذلك، أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، امس، معارضتها إدراج بند عن أوضاع حقوق الإنسان فى فلسطين وأراض عربية محتلة أخرى على جدول أعمال اجتماعات مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. وأضافت في بيان، أن «إدراج هذا البند «يظهر انحياز مجلس حقوق الإنسان ضد إسرائيل».
وهدد وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون بانسحاب بلاده من مجلس حقوق الانسان «إذا لم تلتزم بطلب سحب البند».
من جهته، أجرى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس، في بكين محادثات مع المسؤولين الصينيين تناولت سبل دعم العلاقات والملفات الاقليمية في المنطقة.
واكد نتنياهو في بيان أن زيارته إلى الصين تأتي «تلبية لدعوة تلقاها من بكين للاحتفال بالذكرى الـ 25 لإقامة العلاقات الديبلوماسية بين البلدين»، مضيفا أن «دول العالم تريد أن تتقرب من إسرائيل».
وأشاد رئيس الوزراء الصيني لي كه تشيانغ الذي التقى نتنياهو في قاعة الشعب الكبرى بالتقدم الذي حققته إسرائيل، قائلا إنها «تقود العالم في بعض أنواع التكنولوجيا». واكد: «الشعب الصيني والشعب الاسرائيلي من الشعوب العظيمة في العالم».
من جهة ثانية، قتل شرطي فلسطيني، امس، في تبادل للنار مع مسلحين فلسطينيين مطلوبين للسلطة الفلسطينية تم توقيف واحد منهم في مخيم بلاطة للاجئين شمال الضفة الغربية.
واعلن محافظ نابلس والناطق باسم الاجهزة الامنية عدنان ضميري ان «المساعد حسن علي الحج قتل بينما اصيب رجل امن اخر برصاص المطلوبين».
وقال، في ظهور نادر، امام لجنة الدفاع والشؤون الخارجية في الكنيست في تصريحات بثتها الاذاعة العامة: «الهدوء النسبي الحالي خادع ومضلل: حماس والجهاد العالمي يسعون دائما الى ارتكاب هجمات على الاراضي الاسرائيلية وفي يهودا والسامرة (الضفة الغربية)».
وتابع ان «الهدوء حاليا يأتي نتيجة للاساليب الجديدة التي يستخدمها الشاباك خاصة في معركة مكافحة الارهاب». واضاف: «تعلمنا مواجهة الارهاب الفردي وقمنا بتغييرات بسبب التطورات التكنولوجية والتشغيلية والاستخباراتية». وقال: «قمنا باعتقال اكثر من 400 من منفذي الهجمات المحتملين قبل ان يتمكنوا من التصرف».
الى ذلك، أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، امس، معارضتها إدراج بند عن أوضاع حقوق الإنسان فى فلسطين وأراض عربية محتلة أخرى على جدول أعمال اجتماعات مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. وأضافت في بيان، أن «إدراج هذا البند «يظهر انحياز مجلس حقوق الإنسان ضد إسرائيل».
وهدد وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون بانسحاب بلاده من مجلس حقوق الانسان «إذا لم تلتزم بطلب سحب البند».
من جهته، أجرى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس، في بكين محادثات مع المسؤولين الصينيين تناولت سبل دعم العلاقات والملفات الاقليمية في المنطقة.
واكد نتنياهو في بيان أن زيارته إلى الصين تأتي «تلبية لدعوة تلقاها من بكين للاحتفال بالذكرى الـ 25 لإقامة العلاقات الديبلوماسية بين البلدين»، مضيفا أن «دول العالم تريد أن تتقرب من إسرائيل».
وأشاد رئيس الوزراء الصيني لي كه تشيانغ الذي التقى نتنياهو في قاعة الشعب الكبرى بالتقدم الذي حققته إسرائيل، قائلا إنها «تقود العالم في بعض أنواع التكنولوجيا». واكد: «الشعب الصيني والشعب الاسرائيلي من الشعوب العظيمة في العالم».
من جهة ثانية، قتل شرطي فلسطيني، امس، في تبادل للنار مع مسلحين فلسطينيين مطلوبين للسلطة الفلسطينية تم توقيف واحد منهم في مخيم بلاطة للاجئين شمال الضفة الغربية.
واعلن محافظ نابلس والناطق باسم الاجهزة الامنية عدنان ضميري ان «المساعد حسن علي الحج قتل بينما اصيب رجل امن اخر برصاص المطلوبين».