قضية قاتل «الاحتفالات الوطنية» إلى 2 أبريل لاستدعاء الشهود

تصغير
تكبير
أجلت محكمة الجنايات في جلستها أمس قضية عبدالعزيز الشملان المتهم بدهس وطعن رجال الامن، وقاتل الشهيد تركي العنزي ‏خلال احتفالات العيد الوطني العام الماضي الى 2 ابريل لاستدعاء شهود الاثبات.

وكانت النيابة العامة قد أسندت للمتهم أنه قتل عمداً المجني عليه مع سبق الاصرار، بأن عقد العزم وبيت النية على قتل أكبر عدد من رجال الشرطة المتواجدين بالنقطة الامنية عن طريق دهسهم بمركبته، وشرع في قتل عدد من أفراد الشرطة مع سبق الاصرار والترصد، وشرع عمداً في قتل نقيب في الشرطة مع سبق الاصرار والترصد بأن أعد سلاحا ابيض (سكين) وطعنه قاصداً ازهاق روحه، وأنه طعنه علنا وفي مكان عام يستطيع كل من فيه سماعه بالقول في سلطة أمير البلاد وعاب في الذات الاميرية، ودعا للانضمام إلى جماعة غرضها العمل على نشر مبادئ ترمي إلى هدم النظم الاساسية للبلاد بطرق غير مشروعة، والانقضاض بالقوة على النظام الاجتماعي والاقتصادي القائم بالبلاد، وأتلف عمدا وبقصد الاساءة مالا مملوكا للغير، وقاوم بالقوة موظفا عاما اثناء تأديته وظيفته بأن طعنه وأحدث به إصابات لمنعه من ضبطه.
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي