ناصر وميثم... «صُنع في العربي»
«ناصر وميثم»... الفرصة لا تأتي الا مرة واحدة.
سابقة أولى في تاريخ كرة القدم الكويتية أن تجد شقيقين يقودان معاً تدريب فريق اول في إحدى البطولات المحلية.
هي فرصة ذهبية منحها العربي للشقيقين ناصر وميثم، وقد تكون نقطة انطلاقهما نحو النجاح.
من المألوف أن نجد لاعبين أشقاء معاً ضمن صفوف فريق واحد، وتاريخ كرة القدم في الكويت مليء بتلك الاسماء.
«العميد» احتضن الاشقاء محمد وعادل عباس، أحمد وحمود وفرحان الفرحان، عبدالعزيز وبدر العنبري.
نادي التضامن احتضن من جهته أبناء مرزوق (مبارك وعادل وحمد) الذين شغلوا كل المراكز في وقت واحد، وشاركهم في الفريق نفسه أبناء صلبوخ (بشير وعدنان وعادل).
ولا يمكن في اي حال من الاحوال أن ننسى الشقيقين صباح وعايض عبدالله نجمَي العربي في الثمانينات، والشقيقين المدافعين ناصر ومحمد بنيان اللذين استحوذا على مركزيهما لسنوات عدة في صفوف «الاصفر».
لكن ناصر وميثم كسرا القاعدة التي اعتدنا عليها، فقد نجحا معاً في إقناع ادارة العربي بكفاءتهما في قيادة الفريق، بعد النتائج اللافتة مع فريق تحت 19 سنة.
مهمة صعبة لكنها غير مستحيلة في أن يشتركا معاً في صنع التاريخ وإعادة «الاخضر» الى الطريق الصحيح بعد سنوات عجاف طويلة عانت فيها جماهيره الغفيرة الأمرين.
سنوات سابقة كان فيها العربي مجرد حقل تجارب لكثير من المدربين الوطنيين والاجانب لم يتمكن أحد منهم في أن يعيد لقب الدوري الغائب عن خزائن المنصورية منذ العام 2002.
حانت الفرصة الآن يا ناصر وميثم كي تسجلا اسميكما على لوحة الشرف العرباوية.
حانت الفرصة لتعيدا البسمة من جديد الى جمهور أرهقته الهزائم والانكسارات.
حانت الفرصة أن يعود «ربيع الاخضر» بعد سنوات الخريف.
حانت الفرصة أن تعيدا لقب الزعامة المخطوف.
ناصر وميثم... «صُنع في العربي».
سابقة أولى في تاريخ كرة القدم الكويتية أن تجد شقيقين يقودان معاً تدريب فريق اول في إحدى البطولات المحلية.
هي فرصة ذهبية منحها العربي للشقيقين ناصر وميثم، وقد تكون نقطة انطلاقهما نحو النجاح.
من المألوف أن نجد لاعبين أشقاء معاً ضمن صفوف فريق واحد، وتاريخ كرة القدم في الكويت مليء بتلك الاسماء.
«العميد» احتضن الاشقاء محمد وعادل عباس، أحمد وحمود وفرحان الفرحان، عبدالعزيز وبدر العنبري.
نادي التضامن احتضن من جهته أبناء مرزوق (مبارك وعادل وحمد) الذين شغلوا كل المراكز في وقت واحد، وشاركهم في الفريق نفسه أبناء صلبوخ (بشير وعدنان وعادل).
ولا يمكن في اي حال من الاحوال أن ننسى الشقيقين صباح وعايض عبدالله نجمَي العربي في الثمانينات، والشقيقين المدافعين ناصر ومحمد بنيان اللذين استحوذا على مركزيهما لسنوات عدة في صفوف «الاصفر».
لكن ناصر وميثم كسرا القاعدة التي اعتدنا عليها، فقد نجحا معاً في إقناع ادارة العربي بكفاءتهما في قيادة الفريق، بعد النتائج اللافتة مع فريق تحت 19 سنة.
مهمة صعبة لكنها غير مستحيلة في أن يشتركا معاً في صنع التاريخ وإعادة «الاخضر» الى الطريق الصحيح بعد سنوات عجاف طويلة عانت فيها جماهيره الغفيرة الأمرين.
سنوات سابقة كان فيها العربي مجرد حقل تجارب لكثير من المدربين الوطنيين والاجانب لم يتمكن أحد منهم في أن يعيد لقب الدوري الغائب عن خزائن المنصورية منذ العام 2002.
حانت الفرصة الآن يا ناصر وميثم كي تسجلا اسميكما على لوحة الشرف العرباوية.
حانت الفرصة لتعيدا البسمة من جديد الى جمهور أرهقته الهزائم والانكسارات.
حانت الفرصة أن يعود «ربيع الاخضر» بعد سنوات الخريف.
حانت الفرصة أن تعيدا لقب الزعامة المخطوف.
ناصر وميثم... «صُنع في العربي».