اعتقلت 420 فلسطينياً الشهر الماضي
إسرائيل: «حماس» ستنقل الحرب المقبلة إلى أراضينا
أطفال فلسطينيون يلعبون قرب منازلهم في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة (ا ب)
كشف تقرير نشره موقع «واللا» الالكتروني امس، أن التقديرات الحالية في الجيش الإسرائيلي هي أنه «في الحرب المقبلة ستحاول حركة حماس مفاجأة الجيش عند الشريط الحدودي بين إسرائيل وقطاع غزة، بواسطة استخدام مقاتلي الحركة للأنفاق الهجومية».
وذكر التقرير: «وفقا لهذا السيناريو، فإن سرايا بأكملها من قوة النخبة في كتائب القسام، الذراع العسكرية لحماس، مدججة ببنادق ورشاشات وقذائف مضادة للدبابات، ستهاجم المعسكرات والمستوطنات الإسرائيلية المحيطة بالقطاع وتنفيذ عمليات قتل واسعة».
ونقل الموقع عن مسؤولين في جهاز الأمن الإسرائيلي أن «طبيعة تدريبات قوات النخبة في قطاع غزة، التي تُنشر في وسائل الإعلام والشبكات الاجتماعية باللغة العربية لا تبقي مجالا للشك، بأن حماس ستنقل القتال في الحرب المقبلة إلى الأراضي الإسرائيلية وستحاول التسلل إلى المستوطنات الإسرائيلية من أجل تنفيذ عمليات قتل واسعة. وستحاول تنفيذ الخطوة الأولى بصورة مفاجئة تماما».
وقال أحد المسؤولين الأمنيين إن «القادة العسكريين الكبار في حماس لا يُستبدلون، وإنما يكتسبون خبرة وتجربة وحسب. وعندما يريدون جمع معلومات يطلقون طائرة ورقية يوضع عليها كاميرا أو طائرة صغيرة جدا، ويتصفحون الشبكة (الانترنت) ويجمعون صورا جرى التقاطها في إسرائيل، أو ينظرون إلى كاميرات تصور في دائرة مغلقة وضعوها عند الجدار الحدودي».
الى ذلك، أفاد «مركز أسرى فلسطين للدراسات» باعتقال 420 شخصا بينهم 70 طفلا و22 امرأة وفتاة خلال اقتحام قوات إسرائيلية للمناطق الفلسطينية ومداهمة المنازل وتفتيشها الشهر الماضي.
وأشار في تقرير شهري بثته وكالة الأنباء الفلسطينية، امس، إلى أنه «رصد 12 حالة اعتقال من قطاع غزة بينهم 5 صيادين، وحالتي اعتقال على معبر بيت حانون، إضافة الى اعتقال خمسة آخرين ادعت انهم حاولوا التسلل للأراضي المحتلة، فيما اعتقلت صحافيا من الخليل وحولته الى الاعتقال الإداري».
من ناحيتها، أعلنت لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية عن فتح مراكز التسجيل والنشر والاعتراض في جميع الهيئات المحلية في الضفة الغربية اعتبارا من امس ولمدة خمسة ايام تحضيرا للانتخابات المحلية المقررة في 13 مايو المقبل.
وذكرت في بيان انها «فتحت 758 مركزاً للتسجيل في 391 هيئة محلية بالضفة الغربية، بما فيها القدس، مشمولة بقرار مجلس الوزراء لتجري فيها الانتخابات المحلية، إضافة إلى إمكانية التسجيل الالكتروني للناخبين عبر الموقع الالكتروني للجنة».
وذكر التقرير: «وفقا لهذا السيناريو، فإن سرايا بأكملها من قوة النخبة في كتائب القسام، الذراع العسكرية لحماس، مدججة ببنادق ورشاشات وقذائف مضادة للدبابات، ستهاجم المعسكرات والمستوطنات الإسرائيلية المحيطة بالقطاع وتنفيذ عمليات قتل واسعة».
ونقل الموقع عن مسؤولين في جهاز الأمن الإسرائيلي أن «طبيعة تدريبات قوات النخبة في قطاع غزة، التي تُنشر في وسائل الإعلام والشبكات الاجتماعية باللغة العربية لا تبقي مجالا للشك، بأن حماس ستنقل القتال في الحرب المقبلة إلى الأراضي الإسرائيلية وستحاول التسلل إلى المستوطنات الإسرائيلية من أجل تنفيذ عمليات قتل واسعة. وستحاول تنفيذ الخطوة الأولى بصورة مفاجئة تماما».
وقال أحد المسؤولين الأمنيين إن «القادة العسكريين الكبار في حماس لا يُستبدلون، وإنما يكتسبون خبرة وتجربة وحسب. وعندما يريدون جمع معلومات يطلقون طائرة ورقية يوضع عليها كاميرا أو طائرة صغيرة جدا، ويتصفحون الشبكة (الانترنت) ويجمعون صورا جرى التقاطها في إسرائيل، أو ينظرون إلى كاميرات تصور في دائرة مغلقة وضعوها عند الجدار الحدودي».
الى ذلك، أفاد «مركز أسرى فلسطين للدراسات» باعتقال 420 شخصا بينهم 70 طفلا و22 امرأة وفتاة خلال اقتحام قوات إسرائيلية للمناطق الفلسطينية ومداهمة المنازل وتفتيشها الشهر الماضي.
وأشار في تقرير شهري بثته وكالة الأنباء الفلسطينية، امس، إلى أنه «رصد 12 حالة اعتقال من قطاع غزة بينهم 5 صيادين، وحالتي اعتقال على معبر بيت حانون، إضافة الى اعتقال خمسة آخرين ادعت انهم حاولوا التسلل للأراضي المحتلة، فيما اعتقلت صحافيا من الخليل وحولته الى الاعتقال الإداري».
من ناحيتها، أعلنت لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية عن فتح مراكز التسجيل والنشر والاعتراض في جميع الهيئات المحلية في الضفة الغربية اعتبارا من امس ولمدة خمسة ايام تحضيرا للانتخابات المحلية المقررة في 13 مايو المقبل.
وذكرت في بيان انها «فتحت 758 مركزاً للتسجيل في 391 هيئة محلية بالضفة الغربية، بما فيها القدس، مشمولة بقرار مجلس الوزراء لتجري فيها الانتخابات المحلية، إضافة إلى إمكانية التسجيل الالكتروني للناخبين عبر الموقع الالكتروني للجنة».