طالبوا بإعادة الاختبار ووضع الأسئلة من موجهين كويتيين
الراسبون في «الإشرافية» يتظلمون من التصحيح الإلكتروني
كما في كل عام، تظلّم عدد من الراسبين في اختبارات الوظائف الاشرافية والمتقدمين للتأهل لوظيفة رئيس قسم مادة الحاسب الآلي للمرحلتين المتوسطة والثانوية، من آلية الاختبار ونوعية الأسئلة والتصحيح الالكتروني، مطالبين بإعادة الاختبار العملي وتصحيحه يدوياً بدلاً من الالكتروني، إضافة إلى وضع أسئلة الاختبار من قبل موجهين كويتيين.
وشرح المتظلمون في كتابهم الموجه إلى وزير التربية وزير التعليم العالي الدكتور محمد الفارس ظروف الاختبارات، حيث تم تحديد موعد الاختبار العملي لهم يوم الاثنين 27 فبراير الفائت والنظري في اليوم التالي 28 فبراير، ولم يكن الوقت كافياً للإجابة وحل الأسئلة بطريقة مناسبة، لاسيما وأن عددها كان 28 سؤالاً مطلوبة الإجابة عنها في مدة ساعتين فقط، مؤكدين أنه نظرا لضيق الوقت فإنهم لم يتمكنوا من مراجعة الحلول.
وذكر المتظلمون أن الأسئلة الموضوعية لم تكن موجودة في مذكرات الوظائف الاشرافية في موقع التوجيه الالكتروني ولم تقدم لهم أثناء الدورة قبل الاختبار، مشيرين إلى أن الأسئلة يمكن حلها بأكثر من طريقة ومن المستحيل أن يراعي التصحيح الالكتروني ذلك، كما أن المدة الزمنية للاختبار النظري كانت صادمة للجميع، موضحين بالقول: «الوقت المحدد الذي تم إعلامنا به هو ساعتان ونصف الساعة، وفوجئنا بأنه ساعة واحدة فقط ولم تكن كافية كذلك لحل الأسئلة». وقالوا انه كانت هناك أسئلة مكررة وليست موجودة بالمذكرة، ما أدى إلى إرباك المعلم وقت الاختبار.
وشرح المتظلمون في كتابهم الموجه إلى وزير التربية وزير التعليم العالي الدكتور محمد الفارس ظروف الاختبارات، حيث تم تحديد موعد الاختبار العملي لهم يوم الاثنين 27 فبراير الفائت والنظري في اليوم التالي 28 فبراير، ولم يكن الوقت كافياً للإجابة وحل الأسئلة بطريقة مناسبة، لاسيما وأن عددها كان 28 سؤالاً مطلوبة الإجابة عنها في مدة ساعتين فقط، مؤكدين أنه نظرا لضيق الوقت فإنهم لم يتمكنوا من مراجعة الحلول.
وذكر المتظلمون أن الأسئلة الموضوعية لم تكن موجودة في مذكرات الوظائف الاشرافية في موقع التوجيه الالكتروني ولم تقدم لهم أثناء الدورة قبل الاختبار، مشيرين إلى أن الأسئلة يمكن حلها بأكثر من طريقة ومن المستحيل أن يراعي التصحيح الالكتروني ذلك، كما أن المدة الزمنية للاختبار النظري كانت صادمة للجميع، موضحين بالقول: «الوقت المحدد الذي تم إعلامنا به هو ساعتان ونصف الساعة، وفوجئنا بأنه ساعة واحدة فقط ولم تكن كافية كذلك لحل الأسئلة». وقالوا انه كانت هناك أسئلة مكررة وليست موجودة بالمذكرة، ما أدى إلى إرباك المعلم وقت الاختبار.