لتنمية قدرات الشباب الكويتي في قطاع الطيران
«طيران الجزيرة» تدشّن برنامج تدريب الخرّيجين
مجموعة من الخريجين
دشّنت شركة «طيران الجزيرة»، أول ناقل جوي من القطاع الخاص في الكويت والشرق الأوسط، برنامج تطوير الخريجين (GDP)، يهدف إلى تنمية قدرات الشباب الكويتي في قطاع الطيران.
وأشارت الشركة في بيان لها، إلى أن البرنامج الجديد الذي يستمر لمدة ستة أشهر، يدرب الخريجين في مختلف إداراتها، على أن يتحقق للخريجين فهم متكامل في قطاع الطيران التجاري ومجالاته التقنية، وتعزيز فرص العمل أمامهم في القطاع الخاص.
ويوفر البرنامج التدريبي الرائد، مجموعة واسعة من المجالات أمام الخريجين، للحصول على التدريب العملي المحترف مع أفضل الشركات المتخصصة، بهدف منح الشباب فرصا لتنمية قدراتهم والعمل في بيئة تنافسية، كما يعد بمثابة ممر إجباري للموظفين الجدد في «طيران الجزيرة».
ولفتت الشركة إلى أن ثلاثين خريجاً نجحوا في الاختبارات، وهم الآن ضمن أعضاء فريق عملها، مبينة أن البرنامج يقام على ثلاث مراحل مختلفة، توفر فرصاً تعليمية فريدة في كل منها.
وذكرت «طيران الجزيرة» أنه خلال الشهر الأول من البرنامج، سيتعرّف المشاركون على السياسات والإجراءات وقواعد السلوك المعتمدة، ودليل
الموظفين، والإجراءات الإدارية لديها، وفي المرحلة الثانية من البرنامج، التي تمتد على مدى 4 أو 5 أشهر، سيتم تدوير الموظفين على الإدارات كافة، مثل الهندسة، والمبيعات، والتسويق، والمالية، والسلامة، والموارد البشرية، وإدارة الرحلات، والضيافة الأرضية، وغيرها، للاطلاع على جوانب العمل كافة في شركات الطيران.
وأفادت الشركة أنه في المرحلة الأخيرة، سيحصل الخريجون على التدريب التقني على إجراءات التشغيل في قطاع الطيران.
وبينت أنه عند الانتهاء من البرنامج، سيتم منح الطلاب ذوي الإمكانات المتميزة، الفرصة للانخراط في برنامج النمو الوظيفي لديها، منوهة بأن هذا البرنامج شهادة على ثقة الشركة بالشباب الكويتي، وسعيها المتواصل لضخ طاقات جديدة ضمن أفراد طاقمها.
وقال نائب رئيس قطاع الموارد البشرية في الشركة، الدكتور رامي السمعاني، إن «طيران الجزيرة» تلتزم بالإسهام في بناء مستقبل الشباب الكويتي، مشيراً إلى أن هذا البرنامج التدريبي يشكل الوسيلة المثالية لتحقيق هذا الأمر.
وأضاف أنه منذ إطلاقه، اجتذب البرنامج التدريبي آلاف المرشحين، ما يشير إلى رغبة الخريجين الجدد باكتساب مهارات جديدة، وثقتهم بـ «طيران الجزيرة» كشريك لهم في تنمية قدراتهم.
ويندرج برنامج تطوير الخريجين، تحت مظلة مسؤولية «طيران الجزيرة» الاجتماعية، التي تعلق أهمية كبيرة على التعليم والابتكار والإبداع، مع التزامها بدعم المشاريع ذات القيمة المضافة، كما تسعى لإحداث تغيير إيجابي، وأن تكون مصدراً للإلهام في المجتمع.
وأشارت الشركة في بيان لها، إلى أن البرنامج الجديد الذي يستمر لمدة ستة أشهر، يدرب الخريجين في مختلف إداراتها، على أن يتحقق للخريجين فهم متكامل في قطاع الطيران التجاري ومجالاته التقنية، وتعزيز فرص العمل أمامهم في القطاع الخاص.
ويوفر البرنامج التدريبي الرائد، مجموعة واسعة من المجالات أمام الخريجين، للحصول على التدريب العملي المحترف مع أفضل الشركات المتخصصة، بهدف منح الشباب فرصا لتنمية قدراتهم والعمل في بيئة تنافسية، كما يعد بمثابة ممر إجباري للموظفين الجدد في «طيران الجزيرة».
ولفتت الشركة إلى أن ثلاثين خريجاً نجحوا في الاختبارات، وهم الآن ضمن أعضاء فريق عملها، مبينة أن البرنامج يقام على ثلاث مراحل مختلفة، توفر فرصاً تعليمية فريدة في كل منها.
وذكرت «طيران الجزيرة» أنه خلال الشهر الأول من البرنامج، سيتعرّف المشاركون على السياسات والإجراءات وقواعد السلوك المعتمدة، ودليل
الموظفين، والإجراءات الإدارية لديها، وفي المرحلة الثانية من البرنامج، التي تمتد على مدى 4 أو 5 أشهر، سيتم تدوير الموظفين على الإدارات كافة، مثل الهندسة، والمبيعات، والتسويق، والمالية، والسلامة، والموارد البشرية، وإدارة الرحلات، والضيافة الأرضية، وغيرها، للاطلاع على جوانب العمل كافة في شركات الطيران.
وأفادت الشركة أنه في المرحلة الأخيرة، سيحصل الخريجون على التدريب التقني على إجراءات التشغيل في قطاع الطيران.
وبينت أنه عند الانتهاء من البرنامج، سيتم منح الطلاب ذوي الإمكانات المتميزة، الفرصة للانخراط في برنامج النمو الوظيفي لديها، منوهة بأن هذا البرنامج شهادة على ثقة الشركة بالشباب الكويتي، وسعيها المتواصل لضخ طاقات جديدة ضمن أفراد طاقمها.
وقال نائب رئيس قطاع الموارد البشرية في الشركة، الدكتور رامي السمعاني، إن «طيران الجزيرة» تلتزم بالإسهام في بناء مستقبل الشباب الكويتي، مشيراً إلى أن هذا البرنامج التدريبي يشكل الوسيلة المثالية لتحقيق هذا الأمر.
وأضاف أنه منذ إطلاقه، اجتذب البرنامج التدريبي آلاف المرشحين، ما يشير إلى رغبة الخريجين الجدد باكتساب مهارات جديدة، وثقتهم بـ «طيران الجزيرة» كشريك لهم في تنمية قدراتهم.
ويندرج برنامج تطوير الخريجين، تحت مظلة مسؤولية «طيران الجزيرة» الاجتماعية، التي تعلق أهمية كبيرة على التعليم والابتكار والإبداع، مع التزامها بدعم المشاريع ذات القيمة المضافة، كما تسعى لإحداث تغيير إيجابي، وأن تكون مصدراً للإلهام في المجتمع.