جال في المركز الثقافي... وجابر المبارك أولم على شرفه
ولي عهد البحرين: تعظيم العمل المشترك لدعم توجهات دول الخليج نحو التكامل
سمو ولي العهد وولي عهد البحرين في مراسم الوداع الرسمية
ولي عهد البحرين مودعاً المبارك
المبارك وسلمان بن حمد وصباح الخالد ومحمد الخالد والجراح والعبدالله خلال مأدبة العشاء
سلمان بن حمد مصافحاً الغانم
ولي العهد لدى زيارته سلمان بن حمد قبيل مغادرته
سلمان بن حمد واسحق خلال الجولة في المركز الثقافي
ولي عهد البحرين والمبارك خلال مأدبة العشاء
ولي عهد البحرين متسلماً من إسحق هدية تذكارية
ضيف الكويت يوقع في سجل المركز الثقافي
التعاون مع الكويت ركن أساسي في منظومة الروابط الراسخة
احتضان الإبداع من سمات المجتمعات المتقدمة وللكويت موقع متميز كرائدة للحركة الثقافية
مركز جابر الأحمد بصمة تضيف لسجل الكويت الثقافي المضيء
احتضان الإبداع من سمات المجتمعات المتقدمة وللكويت موقع متميز كرائدة للحركة الثقافية
مركز جابر الأحمد بصمة تضيف لسجل الكويت الثقافي المضيء
كونا- غادر ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء في مملكة البحرين سلمان بن حمد، والوفد الرسمي المرافق له البلاد صباح أمس، بعد زيارة رسمية استغرقت يومين، أجرى خلالها مباحثات رسمية مع القيادة السياسية.
وكان في مقدمة مودعيه على أرض المطار سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد، ورئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم، وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك، والنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد، ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الشيخ محمد الخالد، ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ خالد الجراح، ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية أنس الصالح، ورئيس بعثة الشرف المرافقة المستشار ناصر الروضان، ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء وزير الاعلام بالوكالة الشيخ محمد العبدالله، ورئيس ديوان سمو ولي العهد الشيخ مبارك الفيصل، ورئيس المراسم والتشريفات بديوان سمو ولي العهد الشيخ مبارك الصباح، وكبار القادة من الجيش والشرطة والحرس الوطني وكبار مسؤولي الدولة، وسفير البحرين لدى دولة الكويت الشيخ خليفة بن حمد، وسفير الكويت لدى مملكة البحرين الشيخ عزام الصباح.
وقام سمو ولي العهد صباح أمس، بزيارة ضيف الكويت الكبير في مقر اقامته بقصر بيان، قبيل مغادرته البلاد.
وتم خلال اللقاء تبادل الأحاديث الودية التي عكست روح الصداقة وعمق العلاقات المتميزة التي تجمع بين البلدين، وسبل تعزيزها وتنميتها بما يخدم المصالح المشتركة بينهما.
وبعث سلمان بن حمد إثر مغادرته، برقية شكر وتقدير إلى صاحب السمو الأمير، أعرب فيها عن «عميق الشكر والامتنان على ما أحطتموني به والوفد المرافق من حفاوة وحسن استقبال وكرم الضيافة خلال زيارتي لدولة الكويت العزيزة».
وأشاد ولي العهد البحريني، وفق ما أوردته وكالة الأنباء البحرينية، بدعم سمو الأمير «لكل ما من شأنه دعم العلاقات ويعزز رغبتهما الصادقة نحو المزيد من روابط التعاون والتواصل، في ظل ما توالون بذله إلى جانب أخيكم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل مملكة البحرين من جهود، أكدت أصالة ورسوخ العلاقات فيما بين بلدينا، وتعظيم دور العمل المشترك لدعم توجهات منظومة مجلس التعاون لدول الخليج العربية، نحو التكامل في مختلف القطاعات بما يعود على دول المجلس وشعوبها بالخير والنماء».
وأضاف «لا يفوتني أن أشيد بدور الكويت بقيادة سموكم في دعم التضامن العربي ونصرة قضايا الأمتين العربية الإسلامية».
كما أبدى سلمان بن حمد في برقيتي شكر إلى سمو ولي العهد والشيخ جابر المبارك «أصدق معاني الشكر والاعتزاز على ما شملتموني به والوفد المرافق من حفاوة وحسن الاستقبال وكرم الضيافة خلال زيارتنا الرسمية لدولة الكويت التي نكن لها جميعًا كل المحبة والتقدير»، مشيداً بما ساد اللقاءات من جو المحبة والأخوة والرغبة الصادقة، نحو تأكيد التواصل والتعاون المشترك في شتى المجالات.
وكان سمو الشيخ جابر المبارك، أولم مأدبة عشاء رسمية في أبراج الكويت الليلة قبل الماضية، على شرف ولي عهد البحرين والوفد المرافق له، بمناسبة زيارته للبلاد.
وأشاد سلمان بن حمد، وفق ما أوردته وكالة أنباء البحرين، بتنامي مستويات التعاون والتنسيق بين البحرين والكويت، مما أصبح ركناً أساسياً في منظومة الروابط الراسخة بينهما.
كما نوه سموه بما امتازت به علاقات البلدين عبر محطاتها المضيئة، بالمواقف المشرفة بينهما، وتواصل أخوي صادق في مختلف الظروف.
وقال ولي عهد البحرين ان الاهتمام والمتابعة المستمرين من لدن عاهل البحرين الملك الوالد حمد بن عيسى، وصاحب السمو الشيخ صباح الأحمد أمير دولة الكويت، تجسيدٌ للحرص على رفد مسارات العلاقات الثنائية التي أرسا قواعدها الآباء والأجداد.
وأشاد سلمان بن حمد وجابر المبارك، بقوة وأصالة العلاقات التاريخية، التي خلقت أفقًا رحباً لمواصلة العمل المشترك، لمزيد من التعاون والتنسيق، الذي يعود على البلدين وشعبيهما بالخير والنماء.
وأعربا عن التطلع للبناء على ما تحقق من مخرجات التعاون والتنسيق بينهما، وعن ارتياحهما للإمكانات التي تحوزها مجالات التعاون، خاصة في المجالات الاقتصادية والتنموية.
وقام ولي عهد البحرين والوفد المرافق له بزيارة الى مركز الشيخ جابر الاحمد الثقافي (دار الاوبرا) مساء الثلاثاء.
وكان في استقبال الوفد وكيل الشؤون المالية والادارية في الديوان الاميري عبدالعزيز اسحق، حيث قام بجولة داخل المركز، شملت المسرح الوطني والمسرح الدرامي، ومركز الموسيقى ومركز المؤتمرات، بعدها قام الوفد بجولة في الساحات الخارجية، والنافورة التي تعد من المعالم السياحية والجمالية.
وأكد ولي عهد البحرين أن احتضان الثقافة والفنون والابداع من سمات المجتمعات المتقدمة، مشيداً سموه بموقع الكويت المتميز بين دول المنطقة كرائدة للحركة الثقافية والفنية.
ونوه بما يشكله المركز من بصمة تضيف لسجل الكويت المضيء في هذا المجال فهو «يعد صرحا ثقافيًا وأدبيًا وفنيًا متميزاً، ومثالا على ضرورة تكامل دعم الطاقات الإبداعية الخلاقة مع إيجاد المؤسسات الحاضنة في مجالات الثقافة والفن والفكر».
ووقع سلمان بن حمد على سجل الشرف. وتسلم هدية تذكارية.
وكان في مقدمة مودعيه على أرض المطار سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد، ورئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم، وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك، والنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد، ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الشيخ محمد الخالد، ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ خالد الجراح، ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية أنس الصالح، ورئيس بعثة الشرف المرافقة المستشار ناصر الروضان، ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء وزير الاعلام بالوكالة الشيخ محمد العبدالله، ورئيس ديوان سمو ولي العهد الشيخ مبارك الفيصل، ورئيس المراسم والتشريفات بديوان سمو ولي العهد الشيخ مبارك الصباح، وكبار القادة من الجيش والشرطة والحرس الوطني وكبار مسؤولي الدولة، وسفير البحرين لدى دولة الكويت الشيخ خليفة بن حمد، وسفير الكويت لدى مملكة البحرين الشيخ عزام الصباح.
وقام سمو ولي العهد صباح أمس، بزيارة ضيف الكويت الكبير في مقر اقامته بقصر بيان، قبيل مغادرته البلاد.
وتم خلال اللقاء تبادل الأحاديث الودية التي عكست روح الصداقة وعمق العلاقات المتميزة التي تجمع بين البلدين، وسبل تعزيزها وتنميتها بما يخدم المصالح المشتركة بينهما.
وبعث سلمان بن حمد إثر مغادرته، برقية شكر وتقدير إلى صاحب السمو الأمير، أعرب فيها عن «عميق الشكر والامتنان على ما أحطتموني به والوفد المرافق من حفاوة وحسن استقبال وكرم الضيافة خلال زيارتي لدولة الكويت العزيزة».
وأشاد ولي العهد البحريني، وفق ما أوردته وكالة الأنباء البحرينية، بدعم سمو الأمير «لكل ما من شأنه دعم العلاقات ويعزز رغبتهما الصادقة نحو المزيد من روابط التعاون والتواصل، في ظل ما توالون بذله إلى جانب أخيكم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل مملكة البحرين من جهود، أكدت أصالة ورسوخ العلاقات فيما بين بلدينا، وتعظيم دور العمل المشترك لدعم توجهات منظومة مجلس التعاون لدول الخليج العربية، نحو التكامل في مختلف القطاعات بما يعود على دول المجلس وشعوبها بالخير والنماء».
وأضاف «لا يفوتني أن أشيد بدور الكويت بقيادة سموكم في دعم التضامن العربي ونصرة قضايا الأمتين العربية الإسلامية».
كما أبدى سلمان بن حمد في برقيتي شكر إلى سمو ولي العهد والشيخ جابر المبارك «أصدق معاني الشكر والاعتزاز على ما شملتموني به والوفد المرافق من حفاوة وحسن الاستقبال وكرم الضيافة خلال زيارتنا الرسمية لدولة الكويت التي نكن لها جميعًا كل المحبة والتقدير»، مشيداً بما ساد اللقاءات من جو المحبة والأخوة والرغبة الصادقة، نحو تأكيد التواصل والتعاون المشترك في شتى المجالات.
وكان سمو الشيخ جابر المبارك، أولم مأدبة عشاء رسمية في أبراج الكويت الليلة قبل الماضية، على شرف ولي عهد البحرين والوفد المرافق له، بمناسبة زيارته للبلاد.
وأشاد سلمان بن حمد، وفق ما أوردته وكالة أنباء البحرين، بتنامي مستويات التعاون والتنسيق بين البحرين والكويت، مما أصبح ركناً أساسياً في منظومة الروابط الراسخة بينهما.
كما نوه سموه بما امتازت به علاقات البلدين عبر محطاتها المضيئة، بالمواقف المشرفة بينهما، وتواصل أخوي صادق في مختلف الظروف.
وقال ولي عهد البحرين ان الاهتمام والمتابعة المستمرين من لدن عاهل البحرين الملك الوالد حمد بن عيسى، وصاحب السمو الشيخ صباح الأحمد أمير دولة الكويت، تجسيدٌ للحرص على رفد مسارات العلاقات الثنائية التي أرسا قواعدها الآباء والأجداد.
وأشاد سلمان بن حمد وجابر المبارك، بقوة وأصالة العلاقات التاريخية، التي خلقت أفقًا رحباً لمواصلة العمل المشترك، لمزيد من التعاون والتنسيق، الذي يعود على البلدين وشعبيهما بالخير والنماء.
وأعربا عن التطلع للبناء على ما تحقق من مخرجات التعاون والتنسيق بينهما، وعن ارتياحهما للإمكانات التي تحوزها مجالات التعاون، خاصة في المجالات الاقتصادية والتنموية.
وقام ولي عهد البحرين والوفد المرافق له بزيارة الى مركز الشيخ جابر الاحمد الثقافي (دار الاوبرا) مساء الثلاثاء.
وكان في استقبال الوفد وكيل الشؤون المالية والادارية في الديوان الاميري عبدالعزيز اسحق، حيث قام بجولة داخل المركز، شملت المسرح الوطني والمسرح الدرامي، ومركز الموسيقى ومركز المؤتمرات، بعدها قام الوفد بجولة في الساحات الخارجية، والنافورة التي تعد من المعالم السياحية والجمالية.
وأكد ولي عهد البحرين أن احتضان الثقافة والفنون والابداع من سمات المجتمعات المتقدمة، مشيداً سموه بموقع الكويت المتميز بين دول المنطقة كرائدة للحركة الثقافية والفنية.
ونوه بما يشكله المركز من بصمة تضيف لسجل الكويت المضيء في هذا المجال فهو «يعد صرحا ثقافيًا وأدبيًا وفنيًا متميزاً، ومثالا على ضرورة تكامل دعم الطاقات الإبداعية الخلاقة مع إيجاد المؤسسات الحاضنة في مجالات الثقافة والفن والفكر».
ووقع سلمان بن حمد على سجل الشرف. وتسلم هدية تذكارية.