أقامت حفلات استقبال في السويد والمكسيك والصين وسويسرا واليونان وسط حضور رسمي حاشد
5 سفارات كويتية في الخارج اكتست فرحاً بالأعياد الوطنية
كونا- في جو مفعم بحب الوطن تواصلت احتفالات سفارات الكويت في الخارج بالعيد الوطني الـ56 وذكرى التحرير الـ26 والذكرى الـ11 لتولي سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد مقاليد الحكم حيث أقامت سفارات الكويت لدى السويد والمكسيك والصين وسويسرا واليونان حفلات استقبال بهذه المناسبة اكتست خلالها ثوب الفرح بحضور عدد كبير من المسؤولين ورؤساء وأعضاء البعثات الديبلوماسية المعتمدة لدى هذه الدول الخمس.
وقالت سفارة الكويت لدى السويد في بيان إن السفير نبيل الدخيل رفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى سمو أمير البلاد وسمو ولي العهد والى حكومة وشعب الكويت، سائلاً المولى ان يديم على الكويت نعمة الأمن والأمان في ظل القيادة الحكيمة.
وفي المكسيك قال سفير الكويت لدى المكسيك متعب المطوطح ان الاحتفالات بالأعياد الوطنية هي نوع من اظهار مدى محبة وانتماء الشعب الكويتي لوطنه وقيادته الحكيمة التي أسست على سياسة خارجية قائمة على التعاون والمحبة ومد يد العون للآخرين.
وأشاد المطوطح بالعلاقات المتينة التي تربط البلدين، مؤكدا أنها تمر حالياً بأفضل وأزهى مراحلها وذلك بفضل التوجيهات البناءة لقيادتي البلدين .
وأكد أن «الكويت ستظل تستذكر بكل عرفان المواقف المشرفة للمكسيك من الغزو العراقي ومساندتها لها لاستعادة حريتها في العام 1991».
وفي الصين قال سفير الكويت سميح حيات إن «الاحتفال بأعيادنا الوطنية يمثل فرصة جوهرية لتعريف المجتمع الصيني بأبرز معالم النهضة والتطور التي شهدتها الكويت خلال الفترة الأخيرة».
وأشاد حيات بما تشهد العلاقات الكويتية - الصينية من نمو وتطور كبير مؤكداً على حرص القيادتين في البلدين على دعم وتوطيد تلك العلاقات في مختلف المجالات وعلى كافة الأصعدة.
وذكر ان الكويت أول دولة خليجية تقيم علاقات ديبلوماسية مع الصين، في العام 1971، واصفا تلك العلاقات بانها «علاقات مترسخة في كافة المجالات وستزداد قوة».
من جهته أكد سفير الكويت لدى الاتحاد السويسري بدر التنيب على هامش الحفل، ان المشاركة «المميزة» من الحكومة السويسرية عكست عمق العلاقات بين البلدين الصديقين.
كما أشار في هذا السياق إلى الزيارة الرسمية لرئيس الاتحاد السويسري يوهان شنايدر آمان إلى الكويت نهاية نوفمبر الماضي، للاحتفال بهذه الذكرى، ولقائه مع القيادة السياسية للبلاد وتوقيع عدد من مذكرات التفاهم وزيارته مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي.
من جانبه، قال رئيس فريق الموروث الكويتي في متحف (بيت العثمان) أنور الرفاعي في تصريح، إن مشاركتنا في حفل هذا العام «مميزة»، وتختلف عن سابقاتها اذ حرصنا بالتعاون مع (المركز الكويتي للعمل التطوعي على تقديم صورة متكاملة عن الكويت إلى السويسريين.
وفي أثينا، قال سفير الكويت لدى اليونان سعود الدويش خلال حفل السفارة «نستحضر من خلال هذه المناسبة استقلال بلدنا الحبيب وتحريره لمواصلة مسيرة الخير والعطاء والرفعة والازدهار.
حضر الحفل وزير الاقتصاد والتنمية اليوناني ديمتريس باباديمتريو وكبار المسؤولين في رئاسة الجمهورية ووزارة الخارجية وقائد سلاح القوات البحرية اليونانية الأدميرال نيكولاوس تسونيس وممثلون عن قيادة أركان القوات المسلحة اليونانية.
وقالت سفارة الكويت لدى السويد في بيان إن السفير نبيل الدخيل رفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى سمو أمير البلاد وسمو ولي العهد والى حكومة وشعب الكويت، سائلاً المولى ان يديم على الكويت نعمة الأمن والأمان في ظل القيادة الحكيمة.
وفي المكسيك قال سفير الكويت لدى المكسيك متعب المطوطح ان الاحتفالات بالأعياد الوطنية هي نوع من اظهار مدى محبة وانتماء الشعب الكويتي لوطنه وقيادته الحكيمة التي أسست على سياسة خارجية قائمة على التعاون والمحبة ومد يد العون للآخرين.
وأشاد المطوطح بالعلاقات المتينة التي تربط البلدين، مؤكدا أنها تمر حالياً بأفضل وأزهى مراحلها وذلك بفضل التوجيهات البناءة لقيادتي البلدين .
وأكد أن «الكويت ستظل تستذكر بكل عرفان المواقف المشرفة للمكسيك من الغزو العراقي ومساندتها لها لاستعادة حريتها في العام 1991».
وفي الصين قال سفير الكويت سميح حيات إن «الاحتفال بأعيادنا الوطنية يمثل فرصة جوهرية لتعريف المجتمع الصيني بأبرز معالم النهضة والتطور التي شهدتها الكويت خلال الفترة الأخيرة».
وأشاد حيات بما تشهد العلاقات الكويتية - الصينية من نمو وتطور كبير مؤكداً على حرص القيادتين في البلدين على دعم وتوطيد تلك العلاقات في مختلف المجالات وعلى كافة الأصعدة.
وذكر ان الكويت أول دولة خليجية تقيم علاقات ديبلوماسية مع الصين، في العام 1971، واصفا تلك العلاقات بانها «علاقات مترسخة في كافة المجالات وستزداد قوة».
من جهته أكد سفير الكويت لدى الاتحاد السويسري بدر التنيب على هامش الحفل، ان المشاركة «المميزة» من الحكومة السويسرية عكست عمق العلاقات بين البلدين الصديقين.
كما أشار في هذا السياق إلى الزيارة الرسمية لرئيس الاتحاد السويسري يوهان شنايدر آمان إلى الكويت نهاية نوفمبر الماضي، للاحتفال بهذه الذكرى، ولقائه مع القيادة السياسية للبلاد وتوقيع عدد من مذكرات التفاهم وزيارته مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي.
من جانبه، قال رئيس فريق الموروث الكويتي في متحف (بيت العثمان) أنور الرفاعي في تصريح، إن مشاركتنا في حفل هذا العام «مميزة»، وتختلف عن سابقاتها اذ حرصنا بالتعاون مع (المركز الكويتي للعمل التطوعي على تقديم صورة متكاملة عن الكويت إلى السويسريين.
وفي أثينا، قال سفير الكويت لدى اليونان سعود الدويش خلال حفل السفارة «نستحضر من خلال هذه المناسبة استقلال بلدنا الحبيب وتحريره لمواصلة مسيرة الخير والعطاء والرفعة والازدهار.
حضر الحفل وزير الاقتصاد والتنمية اليوناني ديمتريس باباديمتريو وكبار المسؤولين في رئاسة الجمهورية ووزارة الخارجية وقائد سلاح القوات البحرية اليونانية الأدميرال نيكولاوس تسونيس وممثلون عن قيادة أركان القوات المسلحة اليونانية.
