حلّ ضيفاً على «نبض الكويت» في حلقة خاصة بالأعياد الوطنية
سلمان زيمان: وجدت الجود في الشعب الكويتي
سلمان زيمان (تصوير زكريا عطية)
سلمان زيمان شارك الكويت وأهلها الأفراح في الأعياد الوطنية!
فقد حلّ المطرب البحريني ضيفاً مساء أول من أمس على إذاعة «نبض الكويت» ضمن سهرة إذاعية متزامنة مع الأعياد الوطنية الكويتية... وتحديداً في الخامس والعشرين من فبراير.
وعبّر زيمان، خلال الحلقة التي قدمها خالد الأنصاري بمشاركة ياسر العيلة، عن سعادته بتواجده في ليالي السعادة والعز والبهجة التي تعم الكويت، لافتاً إلى أنه وجد الحب والجود والأهل والرفقة في الشعب الكويتي، متمنياً أن يكون الجميع سعداء.
«كل عام وأنتم بخير يا أهل الكويت الحبيبة»، بهذه العبارة عايد وبارك زيمان لشعب الكويت، متحدثاً عن أجواء المسيرة التي عمت شوارع الكويت. أما بالنسبة إلى سبب تواجده حالياً في الكويت، فكشف عن أنه كُلّف من قبل جمعية الروضة وحولي التعاونية لتقديم أغنية وطنية، معتبراً أن الأمر تشريف، ولافتاً في الوقت نفسه إلى أن هذه الأغنية الأولى التي يقدمها للكويت عن عيد الاستقلال والتحرير وتتعلق بالكويت وحب الكويت.
وأضاف زيمان في الموضوع ذاته: «اتخذت قراراً بأن أكتب مشاعري نحو الكويت، وكتبت الكلمات في البحرين على مدار يومين، ولحنت الجزء الأول ومن ثم تكفل بالباقي أخي خليفة زيمان».
كما تحدث خلال الحلقة عن متابعته للإذاعة الكويتية ومتابعة الأغاني في الماضي، لافتاً إلى أنه كان يستمع إلى مطربي الكويت، منهم عوض دوخي، الذي أغرم بفنه، ومصطفى أحمد وشادي الخليج.
واسترجع زيمان شريط ذكريات الطفولة الفنية، فقال: «كنت أحب الأغاني الهندية في صغر سني، وكنت في المحرق وتوجد سينما واحدة والدخول بمئة فلس... ونتابع النكد والهواش».
وتناول زيمان تباعاً خلال الحلقة أموراً متعددة، منها اللحن الأول له بعنوان «دمعة دفاتر حبر»، مكتفياً بالقول إن لها قصة خاصة جداً. وفي رده على سؤال عن اختلاف تسجيل الأغاني في السابق عن الآن قال: «سابقاً، سجلت أول ألبوم غنائي في غرفة غير مهيأة بواسطة ميكروفون واحد موجه نحوي وآخر نحو الفرقة، وكان هذا في العام 1978»، متابعاً: «كانت نيتنا صافية».
ولم تخلُ الحلقة من بعض المواقف الطريفة القديمة والماضي البسيط، الذي استرجعه خلال الحلقة، منها أغنيته «ذكريات».
فقد حلّ المطرب البحريني ضيفاً مساء أول من أمس على إذاعة «نبض الكويت» ضمن سهرة إذاعية متزامنة مع الأعياد الوطنية الكويتية... وتحديداً في الخامس والعشرين من فبراير.
وعبّر زيمان، خلال الحلقة التي قدمها خالد الأنصاري بمشاركة ياسر العيلة، عن سعادته بتواجده في ليالي السعادة والعز والبهجة التي تعم الكويت، لافتاً إلى أنه وجد الحب والجود والأهل والرفقة في الشعب الكويتي، متمنياً أن يكون الجميع سعداء.
«كل عام وأنتم بخير يا أهل الكويت الحبيبة»، بهذه العبارة عايد وبارك زيمان لشعب الكويت، متحدثاً عن أجواء المسيرة التي عمت شوارع الكويت. أما بالنسبة إلى سبب تواجده حالياً في الكويت، فكشف عن أنه كُلّف من قبل جمعية الروضة وحولي التعاونية لتقديم أغنية وطنية، معتبراً أن الأمر تشريف، ولافتاً في الوقت نفسه إلى أن هذه الأغنية الأولى التي يقدمها للكويت عن عيد الاستقلال والتحرير وتتعلق بالكويت وحب الكويت.
وأضاف زيمان في الموضوع ذاته: «اتخذت قراراً بأن أكتب مشاعري نحو الكويت، وكتبت الكلمات في البحرين على مدار يومين، ولحنت الجزء الأول ومن ثم تكفل بالباقي أخي خليفة زيمان».
كما تحدث خلال الحلقة عن متابعته للإذاعة الكويتية ومتابعة الأغاني في الماضي، لافتاً إلى أنه كان يستمع إلى مطربي الكويت، منهم عوض دوخي، الذي أغرم بفنه، ومصطفى أحمد وشادي الخليج.
واسترجع زيمان شريط ذكريات الطفولة الفنية، فقال: «كنت أحب الأغاني الهندية في صغر سني، وكنت في المحرق وتوجد سينما واحدة والدخول بمئة فلس... ونتابع النكد والهواش».
وتناول زيمان تباعاً خلال الحلقة أموراً متعددة، منها اللحن الأول له بعنوان «دمعة دفاتر حبر»، مكتفياً بالقول إن لها قصة خاصة جداً. وفي رده على سؤال عن اختلاف تسجيل الأغاني في السابق عن الآن قال: «سابقاً، سجلت أول ألبوم غنائي في غرفة غير مهيأة بواسطة ميكروفون واحد موجه نحوي وآخر نحو الفرقة، وكان هذا في العام 1978»، متابعاً: «كانت نيتنا صافية».
ولم تخلُ الحلقة من بعض المواقف الطريفة القديمة والماضي البسيط، الذي استرجعه خلال الحلقة، منها أغنيته «ذكريات».