«المتحدون» تثأر من «الراية» وتستعيد عرش «اتحاد بريطانيا»
عدد من أعضاء قائمة المتحدون بعد الفوز
حققت قائمة المتحدون فوزاً ثأرياً على قائمة الراية واستعادت عرش الهيئة الإدارية للاتحاد الوطني لطلبة الكويت فرع – بريطانيا، بعد حصولها على 1261 صوتاً، فيما حلت الراية في المرتبة الثانية بحصولها على 961 فقط.
وشهدت الانتخابات التي انطلقت أول من أمس حضوراً طلابياً كبيراً لمقر الاقتراع، الذي ضم 4 صناديق بينما تم تخصيص صندوق واحد للطالبات بمقر الاقتراع في فندق«Amba Hotel Marble Arch».
وفي سياق متصل، أعرب منسق قائمة المتحدون عبد اللطيف الرويشد عن اعتزاز القائمة وامتنانها لـ 1261 صوتاً لمنحهم الثقة وأهّلهم لتولي مقاعد الهيئة الإدارية لاتحاد طلبة المملكة المتحدة للعام النقابي الجديد، مؤكداً أن هذه الثقة غالية وثمينة ونعتبرها بمثابة وسام على صدر جميع أعضاء القائمة.
ورأى الرويشد أن هذا الفوز يعيد للقائمة ريادتها للحركة الطلابية في المملكة المتحدة وإيرلندا، مؤكداً أن القائمة ستعمل جاهدة لرد الجميل للجموع الطلابية لتكون عند حسن ظنهم جميعاً.
وشكر كل من صوت للقائمة في الانتخابات وزكاها لإدارة اتحاد الطلبة، كما تقدم بالشكر لجميع من شارك في هذا العرس الديموقراطي.
على صعيد آخر ذكرت مصادر طلابية انه بعد انتهاء عملية التصويت، شهدت القاعة المخصصة للاقتراع حشوداً طلابية كبيرة أدوا خلالها الشيلات والأهازيج الانتخابية الحماسية والتي لم يخل الكثير منها من الشيلات القبلية، ما دعا إدارة القاعة إلى إخلاء الطلبة منها، ليواصلوا التعبير عن فرحتهم خارج القاعة بعد إعلان فوز قائمة المتحدون.
وشهدت الانتخابات التي انطلقت أول من أمس حضوراً طلابياً كبيراً لمقر الاقتراع، الذي ضم 4 صناديق بينما تم تخصيص صندوق واحد للطالبات بمقر الاقتراع في فندق«Amba Hotel Marble Arch».
وفي سياق متصل، أعرب منسق قائمة المتحدون عبد اللطيف الرويشد عن اعتزاز القائمة وامتنانها لـ 1261 صوتاً لمنحهم الثقة وأهّلهم لتولي مقاعد الهيئة الإدارية لاتحاد طلبة المملكة المتحدة للعام النقابي الجديد، مؤكداً أن هذه الثقة غالية وثمينة ونعتبرها بمثابة وسام على صدر جميع أعضاء القائمة.
ورأى الرويشد أن هذا الفوز يعيد للقائمة ريادتها للحركة الطلابية في المملكة المتحدة وإيرلندا، مؤكداً أن القائمة ستعمل جاهدة لرد الجميل للجموع الطلابية لتكون عند حسن ظنهم جميعاً.
وشكر كل من صوت للقائمة في الانتخابات وزكاها لإدارة اتحاد الطلبة، كما تقدم بالشكر لجميع من شارك في هذا العرس الديموقراطي.
على صعيد آخر ذكرت مصادر طلابية انه بعد انتهاء عملية التصويت، شهدت القاعة المخصصة للاقتراع حشوداً طلابية كبيرة أدوا خلالها الشيلات والأهازيج الانتخابية الحماسية والتي لم يخل الكثير منها من الشيلات القبلية، ما دعا إدارة القاعة إلى إخلاء الطلبة منها، ليواصلوا التعبير عن فرحتهم خارج القاعة بعد إعلان فوز قائمة المتحدون.