سموه وجّه تحية إجلال وشكر إلى قادة العالم على مشاركة دولهم البلاد أعيادها وأفراحها الوطنية
الأمير يهنئ أهل الكويت بالعيد الوطني ويوم التحرير: استذكروا نعمة الأمن والاستقرار واعملوا بإخلاص لخدمة الوطن
سمو الأمير
- العمل المخلص وتوجيه كل الطاقات لنهضة الوطن والرقي به وازدهاره
- المشاركة الفعّالة في المهرجانات بسلوكها الحضاري جسّدت روح الأسرة الكويتية الواحدة
- نستذكر الشهداء الأبرار الذين ضحوا بدمائهم الزكية دفاعاً عن الوطن الغالي والذود عنه
- المشاركة الخليجية جسّدت بجلاء عمق أواصر العلاقات الحميمة التي تربط دول مجلس التعاون
- المشاركة الفعّالة في المهرجانات بسلوكها الحضاري جسّدت روح الأسرة الكويتية الواحدة
- نستذكر الشهداء الأبرار الذين ضحوا بدمائهم الزكية دفاعاً عن الوطن الغالي والذود عنه
- المشاركة الخليجية جسّدت بجلاء عمق أواصر العلاقات الحميمة التي تربط دول مجلس التعاون
كونا - دعا سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الجميع إلى «استذكار نعمة التحرير التي انعم الله بها على الوطن الغالي، ونعمة الامن والامان والاستقرار والرخاء التي ينعم بها الوطن العزيز، والى العمل المخلص والبناء لخدمته وتوجيه كافة الطاقات لنهضته والرقي به وازدهاره».
وهنأ صاحب السمو اخوانه وأبناءه المواطنين الكرام والمقيمين على أرض الكويت الطيبة بالذكرى السادسة والخمسين للعيد الوطني والذكرى السادسة والعشرين ليوم التحرير، مقدرا سموه ما أبداه المواطنون والمقيمون من مظاهر الفرحة بهاتين المناسبتين الوطنيتين العزيزتين عبر مشاركتهم الفعالة وحضورهم ومتابعتهم المهرجانات التي أقيمت في مختلف انحاء البلاد بما تميزت به من سلوك حضاري أشاعت البهجة والسرور على نفوس الجميع، مجسدة بذلك روح الأسرة الكويتية الواحدة بما يجمعها من تواد ومحبة وتكاتف.
وأشاد سموه بالتغطية الواسعة لمختلف وسائل الاعلام الرسمي والخاص لإبراز مظاهر هذه الاحتفالات، وبالجهود الكبيرة التي قامت بها الجهات الامنية في وزارة الداخلية ووزارة الدفاع والحرس الوطني ممثلة بقياداتها وضباطها وأفرادها لتأمين الأجواء المريحة، والمشاركات المتميزة التي قامت بها الجهات الأخرى بالتحضير والاعداد لهذه الاحتفالات وعلى وجه الخصوص اللجنة الوطنية العليا للإعداد للاحتفالات الوطنية ووزارة الاعلام ووزارة التربية ووزارة الصحة والادارة العامة للإطفاء وبلدية الكويت.
واستذكر سموه شهداء الوطن الأبرار الذين ضحوا بدمائهم الزكية دفاعا عن الوطن الغالي والذود عنه، سائلا سموه المولى تعالى أن يتغمدهم بواسع رحمته ومغفرته ويسكنهم فسيح جناته وينزلهم منازل الشهداء الأبرار.
كما وجه سموه تحية اجلال وشكر الى اخوانه اصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية الشقيقة على مشاركة دولهم الكويت افراحها واحتفالاتها الوطنية، سواء على المستوى الرسمي او الشعبي من خلال مختلف مظاهر الاحتفالات ووسائل التعبير والتي جسدت بجلاء عمق أواصر العلاقات الحميمة التي تربط دول مجلس التعاون والتي كان لها أبلغ الأثر في نفوس المواطنين الكويتيين، متمنيا سموه لإخوانه قادة دول المجلس دوام الصحة وموفور العافية ولدول المجلس ولشعوبها كل الرقي والازدهار.
وشكر سموه قادة الدول العربية الشقيقة والدول الصديقة على مشاركة دولهم احتفالات الكويت الوطنية، راجيا سموه لهم موفور الصحة وتمام العافية، ومبتهلا الى الباري عز وجل أن يحفظ الوطن العزيز ويديم عليه نعمة الامن والامن والرخاء والازدهار.
وهنأ صاحب السمو اخوانه وأبناءه المواطنين الكرام والمقيمين على أرض الكويت الطيبة بالذكرى السادسة والخمسين للعيد الوطني والذكرى السادسة والعشرين ليوم التحرير، مقدرا سموه ما أبداه المواطنون والمقيمون من مظاهر الفرحة بهاتين المناسبتين الوطنيتين العزيزتين عبر مشاركتهم الفعالة وحضورهم ومتابعتهم المهرجانات التي أقيمت في مختلف انحاء البلاد بما تميزت به من سلوك حضاري أشاعت البهجة والسرور على نفوس الجميع، مجسدة بذلك روح الأسرة الكويتية الواحدة بما يجمعها من تواد ومحبة وتكاتف.
وأشاد سموه بالتغطية الواسعة لمختلف وسائل الاعلام الرسمي والخاص لإبراز مظاهر هذه الاحتفالات، وبالجهود الكبيرة التي قامت بها الجهات الامنية في وزارة الداخلية ووزارة الدفاع والحرس الوطني ممثلة بقياداتها وضباطها وأفرادها لتأمين الأجواء المريحة، والمشاركات المتميزة التي قامت بها الجهات الأخرى بالتحضير والاعداد لهذه الاحتفالات وعلى وجه الخصوص اللجنة الوطنية العليا للإعداد للاحتفالات الوطنية ووزارة الاعلام ووزارة التربية ووزارة الصحة والادارة العامة للإطفاء وبلدية الكويت.
واستذكر سموه شهداء الوطن الأبرار الذين ضحوا بدمائهم الزكية دفاعا عن الوطن الغالي والذود عنه، سائلا سموه المولى تعالى أن يتغمدهم بواسع رحمته ومغفرته ويسكنهم فسيح جناته وينزلهم منازل الشهداء الأبرار.
كما وجه سموه تحية اجلال وشكر الى اخوانه اصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية الشقيقة على مشاركة دولهم الكويت افراحها واحتفالاتها الوطنية، سواء على المستوى الرسمي او الشعبي من خلال مختلف مظاهر الاحتفالات ووسائل التعبير والتي جسدت بجلاء عمق أواصر العلاقات الحميمة التي تربط دول مجلس التعاون والتي كان لها أبلغ الأثر في نفوس المواطنين الكويتيين، متمنيا سموه لإخوانه قادة دول المجلس دوام الصحة وموفور العافية ولدول المجلس ولشعوبها كل الرقي والازدهار.
وشكر سموه قادة الدول العربية الشقيقة والدول الصديقة على مشاركة دولهم احتفالات الكويت الوطنية، راجيا سموه لهم موفور الصحة وتمام العافية، ومبتهلا الى الباري عز وجل أن يحفظ الوطن العزيز ويديم عليه نعمة الامن والامن والرخاء والازدهار.
