الحكومة البريطانية تتحدى الاحتجاجات.. وتدافع عن زيارة ترامب
دافعت الحكومة البريطانية، أمس الاثنين، عن قرارها توجيه دعوة للرئيس الأميركي دونالد ترامب للقيام بزيارتها وحضور لقاء مع الملكة هذا العام، في تحد لاحتجاجات أمام البرلمان ومعارضة من المشرعين.
وتريد حكومة رئيسة الوزراء تيريزا ماي التأكيد على ما سمتها «العلاقة المميزة» مع الولايات المتحدة وتأمين اتفاقية تجارية، في الوقت الذي تستعد فيه بريطانيا للخروج من الاتحاد الأوروبي.
وقال آلان دانكن وزير الدولة للشؤون الخارجية أمام البرلمان «بالنظر إلى دور أميركا المحوري بكل تأكيد فنحن نعتقد أنه من الصواب تماما أننا يجب أن نستخدم كل ما لدينا من أدوات لبناء أرضية مشتركة مع الرئيس ترامب».
ووصف زيارات الدولة بأنها «أهم أداة ديبلوماسية»، لبريطانيا قائلا إن الزيارة ستمضي قدما كما هو مقرر لها.
ودفعت الزيارة المزمعة ما يصل إلى 1.8 مليون شخص في بريطانيا للتوقيع على التماس يدعو لعدم منح ترامب شرف زيارة دولة لأنها قد تحرج الملكة اليزابيث.
وتريد حكومة رئيسة الوزراء تيريزا ماي التأكيد على ما سمتها «العلاقة المميزة» مع الولايات المتحدة وتأمين اتفاقية تجارية، في الوقت الذي تستعد فيه بريطانيا للخروج من الاتحاد الأوروبي.
وقال آلان دانكن وزير الدولة للشؤون الخارجية أمام البرلمان «بالنظر إلى دور أميركا المحوري بكل تأكيد فنحن نعتقد أنه من الصواب تماما أننا يجب أن نستخدم كل ما لدينا من أدوات لبناء أرضية مشتركة مع الرئيس ترامب».
ووصف زيارات الدولة بأنها «أهم أداة ديبلوماسية»، لبريطانيا قائلا إن الزيارة ستمضي قدما كما هو مقرر لها.
ودفعت الزيارة المزمعة ما يصل إلى 1.8 مليون شخص في بريطانيا للتوقيع على التماس يدعو لعدم منح ترامب شرف زيارة دولة لأنها قد تحرج الملكة اليزابيث.