سيحكي «كان يا ما كان»... مع سعاد عبدالله
حسين المهدي لـ «الراي»: رومانسي أُحب زوجتي... ولكن
حسين المهدي
سعيد بتعاوني مع سعاد عبدالله... فهي تعرف ماذا يُفيدني وأين يجب أن أكون
«شاعر ورومانسي في حياتي، وأعشق زوجتي»!
هكذا باح الفنان حسين المهدي بأسرار ولعه بشريكة حياته، كاشفاً الستارعن أن مفارقات كثيرة حصلت لهما لم تكن تخطر على بالهما، من شأنها أن تبدِّل العلاقة بينهما!
المهدي ذكر لـ «الراي»، في تصريح خاص، أن ما تحدث عنه إنما هو ملامح الدور الذي يؤديه من خلال مسلسل «ذكريات لا تموت»، مردفاً: «الدور حافل بالمواقف الإنسانية والمفارقات الدرامية التي ستجعله مستمتعاً بالعمل، إلى جانب أن الجمهور أيضاً سيجد فيه الترفيه والإبداع والرسالة الاجتماعية التي يريد أن يوجهها للمشاهدين».
وأكمل المهدي: «أعتبر هذا الدور جديداً، من ناحية خصائصه الرئيسية، فأنا أظهر في ثوب شاعر، ويتطلب الدور أن ألقي الشعر، وقد اعتمدت على مهاراتي، لأنني تعلمتُ في المعهد العالي للفنون المسرحية أسلوب وفن الخطابة والإلقاء»، متابعاً: «ها أنا أستفيد الآن - في هذا الدور - مما تعلمتُه قبل سنوات من تخرجي في المعهد، وهذا الأمر يثبت أن الموهبة تحتاج إلى الدراسة التي تصقلها».
وزاد المهدي: «لا أنسى توجيهات المايسترو (كما نسميه) المخرج منير الزعبي، وجودة النص الذي ألفته أنفال الدويسان، ويتشارك في تجسيد الشخصيات كوكبة من المشاركين بينهم مرام البلوشي وفاطمة الصفي».
وكونه متقيدا في أدوار الشاب العاشق وأدوار الحب، حدثنا قائلاً: «كل سنة أنوّع في أدواري... ومع ذلك هناك شخصيات قدمتها بها حب، لكن لا تسير على وتيرة ثابتة، تارة حب وفراق وتارة عشق وغدر... وكل شخصية تختلف».
ومن جانب آخر،أكد حسين المهدي: «لديّ مشاركة مهمة مع الفنانة الكبيرة سعاد عبدالله من خلال مسلسل (كان يا ما كان)، وهو عمل يضم عدداً من الكراكترات المختلفة، لكنني سأجسدها جميعاً»، مضيفاً: «تغمرني السعادة لأنني بصورة شبه سنوية أُقدِّم أعمالي مع القديرة سعاد عبدالله،، وبصراحة أجد نفسي في الظهور إلى جوارها، ومن دون مجاملة: هي تعرف دائماً ماذا يفيدني، وأين يجب أن أكون».
هكذا باح الفنان حسين المهدي بأسرار ولعه بشريكة حياته، كاشفاً الستارعن أن مفارقات كثيرة حصلت لهما لم تكن تخطر على بالهما، من شأنها أن تبدِّل العلاقة بينهما!
المهدي ذكر لـ «الراي»، في تصريح خاص، أن ما تحدث عنه إنما هو ملامح الدور الذي يؤديه من خلال مسلسل «ذكريات لا تموت»، مردفاً: «الدور حافل بالمواقف الإنسانية والمفارقات الدرامية التي ستجعله مستمتعاً بالعمل، إلى جانب أن الجمهور أيضاً سيجد فيه الترفيه والإبداع والرسالة الاجتماعية التي يريد أن يوجهها للمشاهدين».
وأكمل المهدي: «أعتبر هذا الدور جديداً، من ناحية خصائصه الرئيسية، فأنا أظهر في ثوب شاعر، ويتطلب الدور أن ألقي الشعر، وقد اعتمدت على مهاراتي، لأنني تعلمتُ في المعهد العالي للفنون المسرحية أسلوب وفن الخطابة والإلقاء»، متابعاً: «ها أنا أستفيد الآن - في هذا الدور - مما تعلمتُه قبل سنوات من تخرجي في المعهد، وهذا الأمر يثبت أن الموهبة تحتاج إلى الدراسة التي تصقلها».
وزاد المهدي: «لا أنسى توجيهات المايسترو (كما نسميه) المخرج منير الزعبي، وجودة النص الذي ألفته أنفال الدويسان، ويتشارك في تجسيد الشخصيات كوكبة من المشاركين بينهم مرام البلوشي وفاطمة الصفي».
وكونه متقيدا في أدوار الشاب العاشق وأدوار الحب، حدثنا قائلاً: «كل سنة أنوّع في أدواري... ومع ذلك هناك شخصيات قدمتها بها حب، لكن لا تسير على وتيرة ثابتة، تارة حب وفراق وتارة عشق وغدر... وكل شخصية تختلف».
ومن جانب آخر،أكد حسين المهدي: «لديّ مشاركة مهمة مع الفنانة الكبيرة سعاد عبدالله من خلال مسلسل (كان يا ما كان)، وهو عمل يضم عدداً من الكراكترات المختلفة، لكنني سأجسدها جميعاً»، مضيفاً: «تغمرني السعادة لأنني بصورة شبه سنوية أُقدِّم أعمالي مع القديرة سعاد عبدالله،، وبصراحة أجد نفسي في الظهور إلى جوارها، ومن دون مجاملة: هي تعرف دائماً ماذا يفيدني، وأين يجب أن أكون».
