الطبطبائي والدقباسي والعتيبي والعنزي أدوا يمين «البرلمان العربي»
كونا- أدى أربعة اعضاء من مجلس الامة أمس، اليمين القانونية كاعضاء جدد في البرلمان العربي، وذلك في مستهل اعمال الجلسة العامة الرابعة من دور الانعقاد الاول للفصل التشريعي الثاني بمقر جامعة الدول العربية في القاهرة.
والاعضاء الجدد هم: الدكتور وليد الطبطبائي وعلي الدقباسي وخالد العتيبي وعسكر العنزي.
وناقشت الجلسة العامة للبرلمان العربي برئاسة رئيس البرلمان الدكتور مشعل بن فهم السلمي، تطورات الاوضاع في المنطقة وفي صدارتها القضية الفلسطينية والازمات في سورية وليبيا واليمن والعراق ودور البرلمان العربي حيالها.
وفي هذا الصدد أكد النائب الدكتور وليد الطبطبائي أهمية دعم «الدول الأشد فقرا» في إفريقيا وآسيا. وشدد، على هامش أعمال الجلسة، على ضرورة «أن يكون للبرلمان العربي دور في دعم التنمية في الدول الفقيرة حتى لا تكون عرضة للأفكار الهدامة والتطرف والإرهاب». وأشار إلى أنه تقدم بمقترح لتعديل البيان الختامي للجلسة في هذا الشأن كما تقدم أيضا باقتراح لتعديل البيان الختامي بشأن الأزمة السورية.
وقال إن الجلسة العامة الرابعة للبرلمان العربي بحثت عددا من الموضوعات أبرزها تطورات الأوضاع في فلسطين وسوريا والعراق واليمن بالاضافة إلى «دعم مقترح الكويت الخاص بتجميد عضوية الكيان الصهيوني في البرلمان الدولي»، مضيفاً أن «الوطن العربي يعاني من مشكلات الارهاب والقتل والدمار والفقر» ومؤكدا أهمية أن يكون للبرلمان العربي دور في المساهمة في حل تلك المشكلات والقضاء عليها».
من جانبه، أشاد النائب عسكر العنزي بدور سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد في دعم قضايا العمل العربي المشترك، مشيراً إلى مبادرة سمو أمير البلاد لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة ورعاية مؤتمرات للمانحين لدعم الوضع الانساني في سوريا.
وقال إن الجلسة العامة الرابعة للبرلمان العربي ناقشت عدداً من القضايا أبرزها الاحتلال الاسرائيلي للأراضي العربية في فلسطين وتطورات الأوضاع في سوريا واليمن والعراق وليبيا بالاضافة إلى «رفض التدخل الايراني الصارخ في الشؤون الداخلية للدول العربية لا سيما في دول الخليج». وأضاف أن الاجتماع ناقش أيضا موضوع الارهاب معربا عن استنكاره ورفضه لقيام ما يسمى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) بانشاء «مدارس للأطفال» خلال الفترة الأخيرة.
والاعضاء الجدد هم: الدكتور وليد الطبطبائي وعلي الدقباسي وخالد العتيبي وعسكر العنزي.
وناقشت الجلسة العامة للبرلمان العربي برئاسة رئيس البرلمان الدكتور مشعل بن فهم السلمي، تطورات الاوضاع في المنطقة وفي صدارتها القضية الفلسطينية والازمات في سورية وليبيا واليمن والعراق ودور البرلمان العربي حيالها.
وفي هذا الصدد أكد النائب الدكتور وليد الطبطبائي أهمية دعم «الدول الأشد فقرا» في إفريقيا وآسيا. وشدد، على هامش أعمال الجلسة، على ضرورة «أن يكون للبرلمان العربي دور في دعم التنمية في الدول الفقيرة حتى لا تكون عرضة للأفكار الهدامة والتطرف والإرهاب». وأشار إلى أنه تقدم بمقترح لتعديل البيان الختامي للجلسة في هذا الشأن كما تقدم أيضا باقتراح لتعديل البيان الختامي بشأن الأزمة السورية.
وقال إن الجلسة العامة الرابعة للبرلمان العربي بحثت عددا من الموضوعات أبرزها تطورات الأوضاع في فلسطين وسوريا والعراق واليمن بالاضافة إلى «دعم مقترح الكويت الخاص بتجميد عضوية الكيان الصهيوني في البرلمان الدولي»، مضيفاً أن «الوطن العربي يعاني من مشكلات الارهاب والقتل والدمار والفقر» ومؤكدا أهمية أن يكون للبرلمان العربي دور في المساهمة في حل تلك المشكلات والقضاء عليها».
من جانبه، أشاد النائب عسكر العنزي بدور سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد في دعم قضايا العمل العربي المشترك، مشيراً إلى مبادرة سمو أمير البلاد لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة ورعاية مؤتمرات للمانحين لدعم الوضع الانساني في سوريا.
وقال إن الجلسة العامة الرابعة للبرلمان العربي ناقشت عدداً من القضايا أبرزها الاحتلال الاسرائيلي للأراضي العربية في فلسطين وتطورات الأوضاع في سوريا واليمن والعراق وليبيا بالاضافة إلى «رفض التدخل الايراني الصارخ في الشؤون الداخلية للدول العربية لا سيما في دول الخليج». وأضاف أن الاجتماع ناقش أيضا موضوع الارهاب معربا عن استنكاره ورفضه لقيام ما يسمى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) بانشاء «مدارس للأطفال» خلال الفترة الأخيرة.