حسين الأنصاري: نُعد الشباب المبدعين ميدانياً.. فلا يقتصر دورنا على التعليم فقط
قال مدير جامعة الكويت الدكتور حسين الأنصاري، اليوم الاحد، ان دور المؤسسات التعليمية يجب الا يقتصر على التعليم التقليدي فحسب، بل يتعدى ذلك الى اعداد الطلاب ميدانيا وتزويدهم بالأدوات التي تمكنهم من الابداع والابتكار في جميع المجالات.
جاء ذلك في كلمة للانصاري خلال افتتاح معرض لمشاريع تحدي الابتكار الوطني وريادة الأعمال نظمته الجامعة تحت رعاية وزير التربية وزير التعليم العالي الدكتور محمد الفارس في غرفة تجارة وصناعة الكويت، بمشاركة 8 جامعات ومؤسسات تعليمية.
وأكد الانصاري في كلمته اهتمام جامعة الكويت بإطلاق مبادرة مشروع تحدي الابتكار الوطني (ستارت أب كويت) لريادة الأعمال بمشاركة مؤسسات التعليم العالي، مترجمة استراتيجيتها الهادفة إلى دعم وتمكين الشباب وتشجيعهم على تقديم الأفضل.
واشار الى ان المسابقة التي طرحها المشروع تتبنى الرؤية السامية بالايمان بقدرات الشباب والحرص على رعايتهم وتعزيز دورهم المجتمعي للمساهمة في دفع عجلة التنمية المستدامة والتنوع الاقتصادي.
وشدد على أن المشاركة الفعالة للجامعات والكليات في الدورة الحالية للمشروع ساهمت في إثرائه ونجاحه، والذي «نحصد ثماره اليوم من خلال أفكار ومشاريع هذه الكوكبة المتميزة من الشباب المبدع والطموح».
وذكر أن دور المؤسسات التعليمية لا يقتصر على التعليم والمناهج، بل يجب أن يركز على إعداد الشباب وتزويدهم بمهارات وخبرات عملية وادوات ابداعية وتعزيز المهنية في أداء الأعمال وتشجيع الطلبة على تحويل أفكارهم إلى ابتكارات عبر توفير الأدوات وحاضنات الابتكار وريادة الأعمال لتصبح منهجا وأسلوبا وفق رؤى مستقبلية تتفق مع خطط وتوجهات الدولة.
وأوضح أن هذا المشروع جاء ليترجم الدور الريادي لدولة الكويت في تمكين الشباب وتحفيزهم نحو ريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة وتثقيف الطلبة حول الاقتصاد المعرفي ومكوناته.
جاء ذلك في كلمة للانصاري خلال افتتاح معرض لمشاريع تحدي الابتكار الوطني وريادة الأعمال نظمته الجامعة تحت رعاية وزير التربية وزير التعليم العالي الدكتور محمد الفارس في غرفة تجارة وصناعة الكويت، بمشاركة 8 جامعات ومؤسسات تعليمية.
وأكد الانصاري في كلمته اهتمام جامعة الكويت بإطلاق مبادرة مشروع تحدي الابتكار الوطني (ستارت أب كويت) لريادة الأعمال بمشاركة مؤسسات التعليم العالي، مترجمة استراتيجيتها الهادفة إلى دعم وتمكين الشباب وتشجيعهم على تقديم الأفضل.
واشار الى ان المسابقة التي طرحها المشروع تتبنى الرؤية السامية بالايمان بقدرات الشباب والحرص على رعايتهم وتعزيز دورهم المجتمعي للمساهمة في دفع عجلة التنمية المستدامة والتنوع الاقتصادي.
وشدد على أن المشاركة الفعالة للجامعات والكليات في الدورة الحالية للمشروع ساهمت في إثرائه ونجاحه، والذي «نحصد ثماره اليوم من خلال أفكار ومشاريع هذه الكوكبة المتميزة من الشباب المبدع والطموح».
وذكر أن دور المؤسسات التعليمية لا يقتصر على التعليم والمناهج، بل يجب أن يركز على إعداد الشباب وتزويدهم بمهارات وخبرات عملية وادوات ابداعية وتعزيز المهنية في أداء الأعمال وتشجيع الطلبة على تحويل أفكارهم إلى ابتكارات عبر توفير الأدوات وحاضنات الابتكار وريادة الأعمال لتصبح منهجا وأسلوبا وفق رؤى مستقبلية تتفق مع خطط وتوجهات الدولة.
وأوضح أن هذا المشروع جاء ليترجم الدور الريادي لدولة الكويت في تمكين الشباب وتحفيزهم نحو ريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة وتثقيف الطلبة حول الاقتصاد المعرفي ومكوناته.