«مار مارون» استعاد وهجه مع حضور الرئيس... الماروني
حمل عيد شفيع الطائفة المارونية «مار مارون» الذي احتفل به لبنان أمس، بُعداً بارزاً افتقده طوال فترة الفراغ في موقع رئاسة الجمهوريّة الذي استمرّ نحو 30 شهراً وانتهى في 31 اكتوبر الماضي بانتخاب العماد ميشال عون، وهو الرئيس المسيحي الوحيد في الشرق.
وحضر عون القدّاس الذي أقيم امس، في كنيسة مار مارون في الجميزة - بيروت، وترأسه راعي أبرشية بيروت المارونية المطران بولس مطر، في حين أسبغت مشاركة رئيس الحكومة سعد الحريري وممثل لرئيس البرلمان نبيه بري (يتعافى من عملية خضع لها) طابعاً وطنياً على هذا العيد الذي استعاد وهجه بعد انتهاء الشغور الرئاسي الأطول في تاريخ لبنان.
وحضر عون القدّاس الذي أقيم امس، في كنيسة مار مارون في الجميزة - بيروت، وترأسه راعي أبرشية بيروت المارونية المطران بولس مطر، في حين أسبغت مشاركة رئيس الحكومة سعد الحريري وممثل لرئيس البرلمان نبيه بري (يتعافى من عملية خضع لها) طابعاً وطنياً على هذا العيد الذي استعاد وهجه بعد انتهاء الشغور الرئاسي الأطول في تاريخ لبنان.