عبد الوهاب البابطين يفتح ملف «المساعدات العينية للجيش الأميركي»
عبدالوهاب البابطين
فيما اعتبر النائب عبدالوهاب البابطين «استقالة وزير الإعلام مبادرة طيبة من الحكومة» صوّب تجاه وزارة الدفاع من خلال اثارة ملف «المساعدات العينية للجيش الأميركي».
وقال البابطين لـ«الراي» إن «الحكومة قدمت التحية في ملف وزير الاعلام ونحن سنرد لها التحية في هذا الملف على أقل تقدير وهو ملف الرياضة والاعلام»، مبينا أنه استفسر في سؤال برلماني قدمه إلى وزير الدفاع عن «قيمة المبالغ المالية للمساعدات العينية من الحكومة الكويتية للجيش الأميركي ضمن برنامج Aik الذي أقيم تحت مظلة اتفاقية الدفاع المشترك بين البلدين عام 1991»، مطالبا بمعرفة الجهات التنفيذية التي تشرف على البرنامج من الطرفين الكويتي والأميركي.
وأفاد البابطين بأن سؤاله تضمن «ما حقيقة حجب وزارة العدل الأميركية لمعلومات حيوية عن متورطين بسرقة المال العام الكويتي داخل الأراضي الكويتية والمتعلقة بالبرنامج»، مطالبا بتحديد «الاجراءات التي اتبعتها الحكومة والآليات القانونية لمحاسبة هؤلاء المتورطين بسرقة المال العام الكويتي»، متسائلا «هل تمت مخاطبة (العدل) الأميركية للحصول على التفاصيل المتعلقة بتلك الجرائم وما حقيقة تورط شركات كويتية في تلك القضية وما هو دور الحكومة والجهات الرقابية في حماية الاموال العامة».
وقال البابطين لـ«الراي» إن «الحكومة قدمت التحية في ملف وزير الاعلام ونحن سنرد لها التحية في هذا الملف على أقل تقدير وهو ملف الرياضة والاعلام»، مبينا أنه استفسر في سؤال برلماني قدمه إلى وزير الدفاع عن «قيمة المبالغ المالية للمساعدات العينية من الحكومة الكويتية للجيش الأميركي ضمن برنامج Aik الذي أقيم تحت مظلة اتفاقية الدفاع المشترك بين البلدين عام 1991»، مطالبا بمعرفة الجهات التنفيذية التي تشرف على البرنامج من الطرفين الكويتي والأميركي.
وأفاد البابطين بأن سؤاله تضمن «ما حقيقة حجب وزارة العدل الأميركية لمعلومات حيوية عن متورطين بسرقة المال العام الكويتي داخل الأراضي الكويتية والمتعلقة بالبرنامج»، مطالبا بتحديد «الاجراءات التي اتبعتها الحكومة والآليات القانونية لمحاسبة هؤلاء المتورطين بسرقة المال العام الكويتي»، متسائلا «هل تمت مخاطبة (العدل) الأميركية للحصول على التفاصيل المتعلقة بتلك الجرائم وما حقيقة تورط شركات كويتية في تلك القضية وما هو دور الحكومة والجهات الرقابية في حماية الاموال العامة».