أبرمت اتفاقية مع «بريتيش تيليكوم»
المطيري: «تواصل تيليكوم» تسعى للتوسّع في الشرق الأوسط وأفريقيا
فجحان المطيري
وائل القباني
عقدت شركة «تواصل تيليكوم»، اتفاقية جديدة مع مجموعة «بي تي» (بريتيش تيليكوم)، تتولى بموجبها إعادة بيع وحدة رصد التهديدات الأمنية التابعة لمجموعة «بي تي» في الكويت، والتي تخول العملاء من استباق خرق شبكاتهم الإلكترونية.
وقال الرئيس التنفيذي لـ «تواصل تيليكوم» فجحان المطيري، إن هذا التعاون الرامي إلى تقديم حل شامل لخدمات البنية التحتية لتقنية المعلومات، يشكل إستراتيجية ناجحة لـ «تواصل تيليكوم»، من أجل زيادة حصتها السوقية والاستفادة من الفرص المتاحة في هذا السوق الناشئ، مؤكداً أن منتجات وخدمات «تواصل تيليكوم» الريادية ستعزز من مكانة الشركة المتقدمة في قطاع الاتصالات، فضلاً عن زيادة نموها وتوسعها في أسواق الشرق الأوسط وافريقيا.
وأشار المطيري إلى أن الشراكة الجديدة تزوّد عملاء الشركتين، بخدمة متطورة للغاية، لرصد تهديدات اختراق الشبكة الالكترونية، موضحاً أنه يتم تخصيص هذه الخدمة وفقاً لمتطلبات العملاء، إذ تتيح للعملاء إمكانية الكشف المبكر عن التهديدات، وتسمح للشركات باتخاذ إجراءات فورية لمواجهتها، ووضع تدابير وقائية للحيلولة دون وقوع أية هجمات في المستقبل.
ولفت إلى أنه في حال حصول أي خرق للشبكة الالكترونية، توفر هذه الخدمة آلية السيطرة والحد من الأضرار الناجمة عنه وحماية البيانات، مبيناً أن الشركة تزود العملاء بمجموعة من خيارات تقارير المعلومات الاستخبارية المحدّدة مسبقاً، إلى جانب حلول مصمّمة خصيصاً لتلبية متطلباتهم الخاصة، إلى جانب عقد ورش عمل لتحديد الأصول المعرضة للمخاطر، ومتطلبات المعلومات الاستخبارية الإضافية، وتقديم المشورة حول كيفية وضع الموارد والتقنيات الجديدة بكفاءة لمواجهة التهديدات الحالية والنامية، وتحديد العمليات اللازمة لكيفية استخدام المعلومات الاستخبارية، وكيفية مشاركتها داخلياً.
وأضاف المطيري «تعزز هذه الاتفاقية المبرمة، الإستراتيجية المؤسسية لـ «تواصل تيليكوم»، الهادفة إلى تحقيق نمو مطرد في التوسع، وهي تتماشى أيضاً مع رؤيتها الرامية إلى الاستمرار في دعم هذا القطاع الذي يشهد نمواً سريعاً.
وأشار إلى أن التعاون يدل على إمكانية التوسع في الأسواق الواعدة، وإضافة القيمة إلى علامة الشركة التجارية مع تقديم خدمة متميزة لمجتمع الأعمال في قطاع الاتصالات عبر الخليج العربي، من خلال توفير خدمات اتصالات شبكية مرنة وعالية الجودة ترتكز على تقنية «MPLS».
من جانبه، أوضح نائب الرئيس لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مجموعة «بي تي»، وائل القباني، أنه «في بيئة الأعمال اليوم، يتعين على المؤسسات البقاء على اتصال ببقية العالم سواء مع العملاء والمواطنين والمورّدين والشركاء والعاملين عن بُعد، ما قد يسفر عن مخاطر التسرب إلى المعلومات البيانية».
وبين أن «بي تي» تتميز، باعتبارها احدى أكبر الشركات العالمية، بتقديم خدمات تضمن أمن المعلومات عبر تحديدها المبكّر للمخاطر المحتملة ومعالجتها بفعالية في حال حدوثها، أياً كانت المصادر التي قد تأتي منها، وبذلك تستطيع تقديم المساعدة للمؤسسات لاستمرار آمن في أعمالها بعيداً عن المخاطر.
وقال الرئيس التنفيذي لـ «تواصل تيليكوم» فجحان المطيري، إن هذا التعاون الرامي إلى تقديم حل شامل لخدمات البنية التحتية لتقنية المعلومات، يشكل إستراتيجية ناجحة لـ «تواصل تيليكوم»، من أجل زيادة حصتها السوقية والاستفادة من الفرص المتاحة في هذا السوق الناشئ، مؤكداً أن منتجات وخدمات «تواصل تيليكوم» الريادية ستعزز من مكانة الشركة المتقدمة في قطاع الاتصالات، فضلاً عن زيادة نموها وتوسعها في أسواق الشرق الأوسط وافريقيا.
وأشار المطيري إلى أن الشراكة الجديدة تزوّد عملاء الشركتين، بخدمة متطورة للغاية، لرصد تهديدات اختراق الشبكة الالكترونية، موضحاً أنه يتم تخصيص هذه الخدمة وفقاً لمتطلبات العملاء، إذ تتيح للعملاء إمكانية الكشف المبكر عن التهديدات، وتسمح للشركات باتخاذ إجراءات فورية لمواجهتها، ووضع تدابير وقائية للحيلولة دون وقوع أية هجمات في المستقبل.
ولفت إلى أنه في حال حصول أي خرق للشبكة الالكترونية، توفر هذه الخدمة آلية السيطرة والحد من الأضرار الناجمة عنه وحماية البيانات، مبيناً أن الشركة تزود العملاء بمجموعة من خيارات تقارير المعلومات الاستخبارية المحدّدة مسبقاً، إلى جانب حلول مصمّمة خصيصاً لتلبية متطلباتهم الخاصة، إلى جانب عقد ورش عمل لتحديد الأصول المعرضة للمخاطر، ومتطلبات المعلومات الاستخبارية الإضافية، وتقديم المشورة حول كيفية وضع الموارد والتقنيات الجديدة بكفاءة لمواجهة التهديدات الحالية والنامية، وتحديد العمليات اللازمة لكيفية استخدام المعلومات الاستخبارية، وكيفية مشاركتها داخلياً.
وأضاف المطيري «تعزز هذه الاتفاقية المبرمة، الإستراتيجية المؤسسية لـ «تواصل تيليكوم»، الهادفة إلى تحقيق نمو مطرد في التوسع، وهي تتماشى أيضاً مع رؤيتها الرامية إلى الاستمرار في دعم هذا القطاع الذي يشهد نمواً سريعاً.
وأشار إلى أن التعاون يدل على إمكانية التوسع في الأسواق الواعدة، وإضافة القيمة إلى علامة الشركة التجارية مع تقديم خدمة متميزة لمجتمع الأعمال في قطاع الاتصالات عبر الخليج العربي، من خلال توفير خدمات اتصالات شبكية مرنة وعالية الجودة ترتكز على تقنية «MPLS».
من جانبه، أوضح نائب الرئيس لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مجموعة «بي تي»، وائل القباني، أنه «في بيئة الأعمال اليوم، يتعين على المؤسسات البقاء على اتصال ببقية العالم سواء مع العملاء والمواطنين والمورّدين والشركاء والعاملين عن بُعد، ما قد يسفر عن مخاطر التسرب إلى المعلومات البيانية».
وبين أن «بي تي» تتميز، باعتبارها احدى أكبر الشركات العالمية، بتقديم خدمات تضمن أمن المعلومات عبر تحديدها المبكّر للمخاطر المحتملة ومعالجتها بفعالية في حال حدوثها، أياً كانت المصادر التي قد تأتي منها، وبذلك تستطيع تقديم المساعدة للمؤسسات لاستمرار آمن في أعمالها بعيداً عن المخاطر.