وزعت شتلات العرفج والأرطى على رواد البر والمتطوعين
«البيئة»: «تسوى نحميها» تأكيد للمسؤولية المجتمعية
الأحمد خلال توزيع الشتلات على رواد بر النويصيب (تصوير نور هنداوي)
نظّمت الهيئة العامة للبيئة حملة بيئية على طريق الملك فهد السريع باتجاه النويصيب (كيلو 77) وزعت خلالها 10 آلاف شتلة برية ضمن حملتها التوعوية (تسوى نحميها) بالتعاون مع الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب.
وقال المدير العام للهيئة العامة للبيئة رئيس مجلس إدارتها الشيخ عبد الله الأحمد إن الشتلات هي من نوع (العرفج والأرطى) ووزعت على المواطنين ورواد البر والمتطوعين المهتمين بالتشجير، مضيفاً أن الحملة تهدف إلى تأكيد المسؤولية المجتمعية للحفاظ على البيئة ودعم تحقيق التنمية المستدامة من خلال تأهيل البيئة البرية وإعادة التوازن البيئي.
وأوضح أن تشجير الشوارع والحدائق العامة يساهم في تنقية الهواء وإضفاء المظهر الجمالي والحضاري للمدن مؤكداً حرص الهيئة على تعزيز الأعمال التطوعية وتقديم التسهيلات لإنجاح مثل هذه الحملات وإثراء العمل البيئي.
من جانبه، قال المدير العام لهيئة التعليم التطبيقي والتدريب الدكتور أحمد الأثري إن الهيئة حققت نجاحا كبيرا وفريدا من نوعه في المرحلة الأولى من مشروع المئة ألف شتلة برية التي أنجزتها في فترة قياسية بغضون أربعة أشهر فقط، مشيراً إلى انطلاق المرحلة الثانية وهدفها الوصول إلى 250 ألف شتلة برية.
بدوره، قال مدير إدارة الخدمات العامة في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب المهندس فنيس العجمي إن التعاون والعمل ضمن الفريق الواحد داخل الإدارة والدعم الكبير من متطوعي فريق «حلم أخضر» أثمر نجاحات كبيرة لخدمة الكويت وتحسين بيئتها، مشيراً إلى أن عملية التوزيع مستمرة وستطول قريبا منطقتي العبدلي والوفرة على أن تتم بمقتضاها تغطية كامل مناطق الكويت.
وقال المدير العام للهيئة العامة للبيئة رئيس مجلس إدارتها الشيخ عبد الله الأحمد إن الشتلات هي من نوع (العرفج والأرطى) ووزعت على المواطنين ورواد البر والمتطوعين المهتمين بالتشجير، مضيفاً أن الحملة تهدف إلى تأكيد المسؤولية المجتمعية للحفاظ على البيئة ودعم تحقيق التنمية المستدامة من خلال تأهيل البيئة البرية وإعادة التوازن البيئي.
وأوضح أن تشجير الشوارع والحدائق العامة يساهم في تنقية الهواء وإضفاء المظهر الجمالي والحضاري للمدن مؤكداً حرص الهيئة على تعزيز الأعمال التطوعية وتقديم التسهيلات لإنجاح مثل هذه الحملات وإثراء العمل البيئي.
من جانبه، قال المدير العام لهيئة التعليم التطبيقي والتدريب الدكتور أحمد الأثري إن الهيئة حققت نجاحا كبيرا وفريدا من نوعه في المرحلة الأولى من مشروع المئة ألف شتلة برية التي أنجزتها في فترة قياسية بغضون أربعة أشهر فقط، مشيراً إلى انطلاق المرحلة الثانية وهدفها الوصول إلى 250 ألف شتلة برية.
بدوره، قال مدير إدارة الخدمات العامة في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب المهندس فنيس العجمي إن التعاون والعمل ضمن الفريق الواحد داخل الإدارة والدعم الكبير من متطوعي فريق «حلم أخضر» أثمر نجاحات كبيرة لخدمة الكويت وتحسين بيئتها، مشيراً إلى أن عملية التوزيع مستمرة وستطول قريبا منطقتي العبدلي والوفرة على أن تتم بمقتضاها تغطية كامل مناطق الكويت.
