توقيف نيباليتيْن اعترفتا بتجنيد عاملات من بلدهما... ولبنانيان وفلسطيني متورّطان
خادمات منازل في لبنان... في خدمة «الموساد»
أعلنت المديرية العامة للأمن العام في لبنان توقيف لبنانييْن وفلسطيني ونيباليتيْن بجرم «التعامل مع العدو الإسرائيلي» والتخابر مع سفارات له في الخارج، إضافة الى تجنيد الأخيرتيْن عاملات في الخدمة المنزلية من الجالية النيبالية في لبنان «بهدف جمع معلومات عن كفلائهن لمصلحة جهاز مخابرات العدو الإسرائيلي (الموساد)».
وجاء في بيان «الأمن العام»: «في إطار متابعتها لعمليات مكافحة التجسس لمصلحة العدو الاسرائيلي، وتفكيك الشبكات التابعة له في الداخل اللبناني، وبنتيجة المتابعة الدقيقة والمكثفة، وبناء لإشارة النيابة العامة المختصة أوقفت المديرية العامة للأمن العام كلاً من اللبنانيين (ج.ش - 1977)، (ج.خ - 1982)، الفلسطيني اللاجئ في لبنان (م.م - 1992)، والنيباليتين S.D مواليد 1991 و B.S مواليد 1993 بجرم التخابر مع سفارات
تابعة للعدو الإسرائيلي في الخارج.
وبنتيجة التحقيق معهم، اعترف الموقوفون بما نُسب إليهم، وبأنهم أجروا اتصالات هاتفية بأرقام تابعة لسفارات العدو الإسرائيلي في كل من تركيا، الأردن، بريطانيا والنيبال بهدف العمل لصالحه وتزويده بمعلومات.
كما أظهرت التحقيقات أن النيباليتين المذكورتين أعلاه ناشطتان في مجال تجنيد عاملات في الخدمة المنزلية من الجالية النيبالية في لبنان لمصلحة العدو الإسرائيلي، وذلك من خلال تزويدهن برقم السفارة الإسرائيلية في النيبال للتواصل معها بهدف جمع معلومات عن كفلائهن لمصلحة جهاز مخابرات العدو الإسرائيلي (الموساد).
وبعد انتهاء التحقيق معهم، أحيلوا على القضاء المختص بجرم التعامل مع العدو الإسرائيلي، والعمل جارٍ لتوقيف بقية الأشخاص المتورطين».
وجاء في بيان «الأمن العام»: «في إطار متابعتها لعمليات مكافحة التجسس لمصلحة العدو الاسرائيلي، وتفكيك الشبكات التابعة له في الداخل اللبناني، وبنتيجة المتابعة الدقيقة والمكثفة، وبناء لإشارة النيابة العامة المختصة أوقفت المديرية العامة للأمن العام كلاً من اللبنانيين (ج.ش - 1977)، (ج.خ - 1982)، الفلسطيني اللاجئ في لبنان (م.م - 1992)، والنيباليتين S.D مواليد 1991 و B.S مواليد 1993 بجرم التخابر مع سفارات
تابعة للعدو الإسرائيلي في الخارج.
وبنتيجة التحقيق معهم، اعترف الموقوفون بما نُسب إليهم، وبأنهم أجروا اتصالات هاتفية بأرقام تابعة لسفارات العدو الإسرائيلي في كل من تركيا، الأردن، بريطانيا والنيبال بهدف العمل لصالحه وتزويده بمعلومات.
كما أظهرت التحقيقات أن النيباليتين المذكورتين أعلاه ناشطتان في مجال تجنيد عاملات في الخدمة المنزلية من الجالية النيبالية في لبنان لمصلحة العدو الإسرائيلي، وذلك من خلال تزويدهن برقم السفارة الإسرائيلية في النيبال للتواصل معها بهدف جمع معلومات عن كفلائهن لمصلحة جهاز مخابرات العدو الإسرائيلي (الموساد).
وبعد انتهاء التحقيق معهم، أحيلوا على القضاء المختص بجرم التعامل مع العدو الإسرائيلي، والعمل جارٍ لتوقيف بقية الأشخاص المتورطين».